{ ❆اعلانات عشق الليالي ❆ ) ~ | |||||||||
|
|
|||
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
القعقاع بن معبد التميمي
القعقاع بن معبد بن زرارة التميمي الدّارمي، من سادات العرب، أدرك الإسلام فوفد على النبيّ صلّى اللَّه عليه و سلّم مع رؤساء تميم. يقال له «تيار الفرات» لسخائه و جاء هذا في شعر الفرزدق و مدحه المسيب بن علس (خال الأعشى) بقصيدة عينية مشهورة من المفضليات.
سيرته نسبه هو القَعْقَاع بن مَعْبَد بن زُرَارة بن عُدَس بن زَيْد بن عبد اللّه بن دارم التَّميميّ الدارمي. من بيت زرارة أحد بيوت العرب الثلاثة. في الجاهلية قَالُوا: وكان القعقاع بْن معبد بْن زرارة يكنى أَبَا الحصين، وكان يأخذ المرباع ونُفِّر القعقاع على خَالِد بْن مالك النهشلي، نفَّره عليه ربيعه بْن جدار الأسدي وكانا تنافرا إليه. ومات وهو ابن مائة وعشرين سنة وفيه يقول المسيب بْن علس الضبعي: ولأهدينَّ مع الرياح قصيدة ... مني مغلغلة إِلَى القعقاع أنت الوفي فلا يُذم وبعضهم ... يودي بذمته عقاب ملاع وَإِذَا السراة تدافعت أركانها ... فُضِّلْتَ فوق أكفِّهم بذراع ولذاكُمُ زعمت تميم أنه ... أهلُ السماحة والندى والباع في الإسلام وفد على النبي ﷺ في وفد تميم هو والأقرع ابن حابس وغيرهما، فقال أَبو بكر للنبي ﷺ «أَمِّر الْأَقْرَعَ»، وقال عمر: «أَمِّر القعقاع»، فقال أَبو بكر: «ما أَردت إِلا خلافي!»، فتماريا حتى ارتفعت أَصواتهما، فنزلت: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
12-26-2021, 01:12 PM | #2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
فيضَ مَنَ الجَمــالْ الَذي سكبتهْ
تِلَكَ الَـأنــاملْ الَاَلمَــاَسيَةَ ..! طًرّحٌ مٌخملَي .., كُلْ شَئَ مختلفْ هُنــا يعطَيكـً العآفية ..ولـآحرَمنآ منَكـً بإنتظَآرَجَديِدكًـ بشغفَ
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|