حينما يكون الحب من طرف واحد

‎

اسعد الله صباحكم / مسائكم اعظم واجمل احساس هو الحب والأجمل حينما يكون من الطرفين ولكن ماذا ان كان الحب من طرف واحد ماذا ان كان الطرف الثاني غير مهتم ؟؟ ماذا ان قبل اعترافك بالنكران ؟؟ ماذا لو اكتشفت بعد سنوات ان شخص أحبك ولم يبح / تبح لك بحبه ، وكان قد فات الأوان ؟ كل هذه الأسئلة ستكون موضوع نقاشنا اليوم أترككم مع الحوار والاثراء لقلبكم الفرح بقلمي

ناعسة الطرف ,زهرة الارجوان ,البدر و 1 آخرون معجبون بهذا

عشق اليالي

مكاني
الختم ومكافأة الحصري

انشودة المطر معجب بهذا

الحب من طرف ثاني وربي مصيبة

انشودة المطر معجب بهذا

فيضَ مَنَ الجَمــالْ الَذي سكبتهْ
تِلَكَ الَـأنــاملْ الَاَلمَــاَسيَةَ ..!
طًرّحٌ مٌخملَي ..,
كُلْ شَئَ مختلفْ هُنــا
يعطَيكـً العآفية ..ولـآحرَمنآ منَكـً
بإنتظَآرَجَديِدكًـ بشغفَ

انشودة المطر معجب بهذا

وما أدراك مع الحب ااااه الحب من طرف واحد صعب ع الشخص
لكن الي يحب مايكره ابد حتى لو من طرف واحد حتى لو الطرف الثاني ما يحب الطرف الاول
المهم انو يكون بقلبي حتى موب شرط انو الشخص يعرف اني احبه يكون بقلبي افضل من اني انجرح
والي ينجرح بقلبه صعب أنو يتلأم ممكن يتلأم بس يكون في خدش بسيط .....

وما بيتلأم إذا لقى الانسان الي يحبه ......

انشودة المطر معجب بهذا

يحتاج هذا النوع من الحب مقداراً كبيراً من التضحية
فهو يختلف عن الحب المتبادل بين طرفين ويفتقر إلى الموازنة
، والشخص الذي يعيش هذه التجربة هو شخص مفعم بالأمل،
ويعيش بسلام داخلي مع نفسه؛ لأنه يخوض في الحب، ولا ينتظر أيّ مقابل
الوقوع بالحب مع شخص لا يُبادله نفس الشعور هو ليس خطأه،
وعليه تقبّل حقيقة الأمر وعدم إلقاء اللوم على الذات؛
لأن الأمر خارج عن سيطرته.
شكرآ لك ع الموضوع

انشودة المطر معجب بهذا

كل الشكر والتقدير والامتنان
على المرور والاثراء والمشاركة
خالص الود والتقدير

طرح في غايه الروعه والجمال
سلمت آناملك على الانتقاء الاكثر من رائع
ولاحرمنا جديدك القادم والشيق

ماننحرم من جمال طرحكـم
يعطيكـم العافيهـ..
ننتظر ابداعكم وتميزكم "~
".بشوق لجديدكـم .
احترامي وتقديري..

طرح قمه الروعه في والجمال
سلمت اناملك ويعطيك العافيه علي مجهودك
في أنتظار المزيد
من عطائك والمزيد ومواضيعك الرائعة والجميله
ودائما في إبداع مستمر

أَسْعَدَ اللهُ أَوََقَاتُكُمْ بِكُلُّ خَيْرٍ..
دَائِمَا تَبْهَرُونَا بَمَوٍآضيعكم
الَّتِي تَفُوٍح مِنْهَا عِطْرَ الْإِبْدَاعِ وَالتَّمَيُّزِ،
لَكَم الشُّكْرُ مِنْ كُلُّ قَلْبِيٍّ.