حينما هبت العاصفة تلاطمت الأمواج
فغاصت سفينة يركبها العشاق لتصل الى الأعماق
ولقوة هذا الحب الذي جمع هذه الأرواح
تهاطلت عليها رسائل الاستغفار
فنجت السفينة ونجت معها
الأرواح العاشقة ..........
فشبيه الروح يأتيك مرة ولن يتكرر
هو القلب وما يهوى ........
هو القلب وما يختار......
فهو روحك المعلقة بك
وان طالت بكم المسافات ...
جميل ان يكون نصف الحب الاهتمام
ونصفه الأخر هو تلك الروح القريبة منك
فأن تضحي لأجل من تحب وفاء وصدق
وأن تعلق روحك بروح تشبهك فتلك السعادة الأبدية
قد تكون مشاعرنا بلا صوت
ولكنها تنبض مع كل ذكرى
ومن يفهم لغة قلوبنا احتويناه تحت اضلعنا
ان يزداد الحب يوما بعد يوم حتى وان طال اللقاء
فلك من الروح مكان لا يعرفه سواك
عضويتي 
شبيه الروح
.
تمت الاضافه 
