القراءة بين الشغف و المظاهر

يقول شريان الدحياني في ديوانه ذو 72 ريال وكم مره ادق بابج واسمع حسج بغرفه تنادين اختج ب حرقه دخيلج شوفي من ع الباب ترا اذانا وازعجنا وكل يوم يمر من عندنا يقوم كل ابو الجيران وامي تقـوم من صوته تعالي بسرعه ي فلانه.؟؟ و ديوان المتنبي الذي يصف في احد قاصائده موضوع قريب لقصيدة الدحياني يقول لا السيفُ يفعلُ بي ما أنتِ فاعلةٌ ولا لقاءُ عدوَّي مثلَ لُقياكِ .. لو باتَ سهمٌ من الأعداءِ في كَبدي ما نالَ مِنَّيَ ... ما نالتْهُ عيناكِ بصرف النظر عن محتويات الكتب فكل كاتب له الحرية فيما يكتب و حق للنقاد و القراء توجيه الانتقاد المقنن للفائدة له ليتلافى مواضع الخطأ .. لكن تركيزي اليوم على الجمهور حيث أن منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو) العام الماضي أوضحت أن نصيب كل مليون عربي لا يتجاوز ثلاثين كتابا، مقابل 854 كتابا لكل مليون أوروبي، أي أن معدل قراءة الشخص العربي ربع صفحة في السنة مقابل معدل قراءة كبير للفرد الأميركي الذي يصل إلى 11 كتابا في العام الواحد. رغم الاقبال الكبير على معرض الكتاب إلا أني ارى أن الجمهور يركز على جهات معينة دون آخرى نكرر أن الحرية شي مفروغ منه و لكن ما سبب التهميش لاغلب الجوانب المعرفية و التركيز على الشعر و الروايات و كتب المشاهير الذين فجأة تصيب كل سنة واحد منهم عدوى الكتابة فيصبح كاتب ؟ هل أصبح شراء الكتب من الكماليات؟ و ما سبب انحدار و تدني هذه الهواية ؟ و كيف يمكن معالجة توجهات النشئ في اختيارات مجالات تفيدهم؟ برأيي منذ غزت القهوة السوداء و التقنية اسطح مكاتبنا الصغيرة تغيرت كثير من المفاهيم و تتجه للتسطيح العنيف هذا و صلى الله و سلم على نبينا محمد صلى الله عليه و سلم

برجوازية ,البدر ,ملكة الحنان و 2 آخرون معجبون بهذا

عشق اليالي ,انشودة المطر

للأسف غاليتي نحن أمة اقرأ ولكن لا نقرأ
كم نحن بحاجة الى القراءة بشغف
فعلا لاحظتكم من مرة اقبال رهيب على معارض بيع الكتب واقتنائها لتزيين بها الرفوف فقط
فكأن الكتاب وجد للمظاهر والتزين
نهيك عن قراءة بعض الكتب الأدبية من الشعر والنثر و الروايات والقصص
والتي تلامس أحاسيس ومشاعر القارئ غيرها لا ينظر اليها المرة
كم نحن بحاجة الى ثقافة الوعي وغرس حب المطالعة والقراءة في أمتنا العربية بالخصوص
أحييك غاليتي على هذا الطرح المهم
اعجابي وتقيمي مع الختم والنشر
واترك الاضافة لمن يملك صلاحية المنح
مودتي

خفوق الروح ,عشق اليالي معجبون بهذا

مكاني


شكرا لكل من مر هنا ولم يكلفوا انفسهم ولو بسطر واحد

انشودة المطر معجب بهذا

و لكن ما سبب التهميش لاغلب الجوانب المعرفية و التركيز على الشعر و الروايات و كتب المشاهير الذين فجأة تصيب كل سنة واحد منهم عدوى الكتابة فيصبح كاتب ؟

هل أصبح شراء الكتب من الكماليات؟
و ما سبب انحدار و تدني هذه الهواية ؟

و كيف يمكن معالجة توجهات النشئ في اختيارات مجالات تفيدهم؟
من وجهة نظري الشعر والقصص وغيرها من الكتب الحسيه الي تخاطب الروح

وتمس العواطف والوجدان اكثر قرأة لأن الفرد يجد فيها قرب من روحه
وإنت تقراء للشعر تحسه كأنه يتكلم بلسانك ويخاطب روحك

والقصه تحس إنها منك وفيك كأن كاتبها يقصدك

لكن الكتب الاخرة تعد غذاء للعقل والفكر العلمي البحت

الحين لاطلب منا الدكتور بحث مانتجه للشعر والقصص والروايات والكت الرمنسيه

لا بيكون الاتجاه فكري عملي للبحث عن البحث المطلوب منك
تستفيد صح بس مكره ههههههه موبراحه تقراء وحب للنزود العلمي

ونشوف الباقين وش يعلقون به

انشودة المطر
يتراقص مُتَصَفِحِي فرحا بَمَرُوَرَكُ.. الشَجِيْ..
وَأَحْرُفُك.. كَالْنَّدَى بَيْن أَوْرَاقِي..
شُكراً لتَوَاجُدِكُ.. الَرَاقِي .
خفوق الروح

عشق الليالي
يتراقص مُتَصَفِحِي فرحا بَمَرُوَرَكُ.. الشَجِيْ..
وَأَحْرُفُك.. كَالْنَّدَى بَيْن أَوْرَاقِي..
شُكراً لتَوَاجُدِكُ.. الَرَاقِي .
خفوق الروح

ملكة الحنان
يتراقص مُتَصَفِحِي فرحا بَمَرُوَرَكُ.. الشَجِيْ..
وَأَحْرُفُك.. كَالْنَّدَى بَيْن أَوْرَاقِي..
شُكراً لتَوَاجُدِكُ.. الَرَاقِي .
خفوق الروح

و لكن ما سبب التهميش لاغلب الجوانب المعرفية و التركيز على الشعر و الروايات و كتب المشاهير الذين فجأة تصيب كل سنة واحد منهم عدوى الكتابة فيصبح كاتب ؟

احب القراءة واحب قراءة القصص لأنها مسلية واحب جمع المعلومات
ولا يضر من الاطلاع عامة ومتابعة الجميع شغف قراءة القصص لا تثنيني عن الباقي
ولكن ضيق الوقت وعجلة الحياة وعندما أُخير مابين كتاب علمي او قصصي وفيه وقت ضيق
اكيد يتم اختياري على القصصي ولكن فيه وقت مخصص للمعرفة
العلم والمعرفة لا تتوقف عند مرحلة معينة ولكن مدى الحياة
مع إن التكنولوجيا غزت الحياة واصبح من اليسر استخراج معلومة من محرك جوجل
فإذا توفر لنا إداة اكثر تقنية فالاكيد نبتعد عن المجلدات والاوراق

هل أصبح شراء الكتب من الكماليات؟
بالنسبة لي لما اشتري فإني اشتري للثقافة وللقراءة
ولا ادري هل ممكن يكون شراء الكتب فقط من الكماليات
ولو فكرتي قليلا طبعا نعم شراء الكتب ليس من الكماليات وانما من الرفاهيات
لأن فيه ضروريات عن شراء الكتب منها نفقة التعليم بذاته لأفراد الاسر
فالانسان يسد حاجته ومن ثم يذهب للأطلاع وخاصة فيه مكتبة بالجامعات
والمدارس تفي غرض الشراء وتتيح فرصة القراءة

و ما سبب انحدار و تدني هذه الهواية ؟
تفكير البعض بسطحية وتعلق البعض بوسائل التواصل الاجتماعي

و كيف يمكن معالجة توجهات النشئ في اختيارات مجالات تفيدهم؟
هذا الأمر متروك لرقابة الوالدين والأهل عامة
النشئ يقلد بالتالي عندما يرون الوالدين يحبون القراءة بالتالي يحبونها
وممكن المدارس والجامعات ولماذا اقيم معارض الكتاب كلها توجهات تحث

برأيي منذ غزت القهوة السوداء
و التقنية اسطح مكاتبنا الصغيرة تغيرت كثير من المفاهيم و تتجه للتسطيح العنيف
ما دخل القهوة فيه مطالعة كتاب برآي احيانا احب ان اشرب قهوة لأقرأ

هذا و صلى الله و سلم على نبينا محمد صلى الله عليه و سلم
عليه أفضل الصلاة والسلام

كل الشكر للمناقشة

خفوق الروح معجب بهذا

برجوازية
يتراقص مُتَصَفِحِي فرحا بَمَرُوَرَكُ.. الشَجِيْ..
وَأَحْرُفُك.. كَالْنَّدَى بَيْن أَوْرَاقِي..
شُكراً لتَوَاجُدِكُ.. الَرَاقِي .
خفوق الروح

طرح قمه الروعه في والجمال
سلمت اناملك ويعطيك العافيه علي مجهودك
في أنتظار المزيد
من عطائك والمزيد ومواضيعك الرائعة والجميله
ودائما في إبداع مستمر