05-02-2024, 01:01 PM
|
|
|
|
|
عضويتي
»
642
|
جيت فيذا
»
Apr 2024
|
آخر حضور
»
اليوم (02:26 PM)
|
آبدآعاتي
»
111,523
|
حاليآ في
»
|
دولتي الحبيبه
»
|
جنسي
»
|
التقييم
»
|
ام ام اس ~
|
|
|
|
.. آنتهاء آت ..!
للتو ..
استخرجت نفسي من اقتحام مشروع !
لأقصوصة عشق ..
وضعتها الأقدار بين يدي
في ذات صدفة !
قطعا كان لكاتبها رأي يخالف رأيي
في ما يسمى بـ : ( الوجع )
غيبوبة حب ساقته إلى ممارسة الكتابة
و أنا يغتالني بوح الجرح
في ترف حرفه تعلق ابتساماتي الساخرة
ترف الحب..
حياة المشاعر الباذخة ..
وافتعال الألم ..
بعد كل فراق!
ليت الحياة جميلة هكذا !
باقة جوري أحمر تشبه قلبه وثوب أنثاه
تنسج في ذاكرته ابتسامة رضا
بلون شفتيها
تماماً !
وتلبسني ثوب الصمت
وابتسامة ألم
وتكسوا ذاكرتي بقطرات دم !
اشتهاء لوجع الحب يصاحب نبض أحرفه
وانكسارات على أبواب الوجع تكبل أحرفي
أعقاب سجائره التي أبهرت أنثاه
أطفأتها الأقدار طويلا على جثمان الذاكرة
دموع !
دموعه كانت لأنها رحلت مبكرا
وعادةً حزني بلا دموع ..
رحيل!
رحيلها كآن اختيار باسما
وعد لعودة بعد (حزن ) طويل
ورحيلي!
تساقط نحو احتضار وعد ما قبل موت !
انتهائه
عودة ولقاء وابتسامة و( نقطة ).
وانتهائي
ابتداء لـ (وجع ) آخر
وموت (آخر)
وألم.
ليت الحياة لم تكن سوى أقصوصة من بوح قلم
وليتنا لم نكن سوى صفحات من ورق!
الريم : من يد ما نعدمها يارب
عشق الليالي : شكري وتقديري لك
|
|