ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

( إعلانـــاتــنـآ)  
     
     
   

 

{ ❆فَعِـاليَـآتنـــا ❆ ) ~
                      

 

 

♥ ☆ ♥ اعلانات عشق الليالي ♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 1,886
عدد  مرات الظهور : 54,493,019 
عدد مرات النقر : 782
عدد  مرات الظهور : 33,825,572 
عدد مرات النقر : 1,720
عدد  مرات الظهور : 33,825,264 
عدد مرات النقر : 1,280
عدد  مرات الظهور : 33,825,131 
عدد مرات النقر : 812
عدد  مرات الظهور : 21,815,544
فلاش
عدد مرات النقر : 1,358
عدد  مرات الظهور : 64,642,501 
عدد مرات النقر : 1,685
عدد  مرات الظهور : 65,962,353 عشق الليالي
عدد مرات النقر : 2,284
عدد  مرات الظهور : 65,987,945 مساحة إعلانية 2
♥ ☆ ♥ اعلانات عشق الليالي ♥ ☆ ♥
فعالية كل يوم سؤال ؟
عدد مرات النقر : 8,267
عدد  مرات الظهور : 43,519,571مجلة عشق الليالي العدد الثاني عشر ( 12 ) عدد خاص بـ شهر ذو الحجه
عدد مرات النقر : 8,634
عدد  مرات الظهور : 42,856,509المئويه الثامنه لــ عشق اليالي
عدد مرات النقر : 5,839
عدد  مرات الظهور : 35,144,594عزف الحروف
عدد مرات النقر : 8,599
عدد  مرات الظهور : 65,767,180مركز رفع عشق الليالي
عدد مرات النقر : 23,887
عدد  مرات الظهور : 65,987,972

العودة   عشق الليالي > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > ♫.ليالي بيت النبوة واهل بيته ♫.

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-15-2024, 09:36 AM
الراقيه متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
اوسمتي
التكريم الشهري لشهر ابريل وسام أوفياء الموقع وسام تاج الاداره ابداع لاحدود له 
 
 عضويتي » 592
 جيت فيذا » Jan 2024
 آخر حضور » 05-09-2024 (07:57 AM)
آبدآعاتي » 230,035
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » الراقيه has a reputation beyond reputeالراقيه has a reputation beyond reputeالراقيه has a reputation beyond reputeالراقيه has a reputation beyond reputeالراقيه has a reputation beyond reputeالراقيه has a reputation beyond reputeالراقيه has a reputation beyond reputeالراقيه has a reputation beyond reputeالراقيه has a reputation beyond reputeالراقيه has a reputation beyond reputeالراقيه has a reputation beyond repute
 
Thumbs up (وإنْ أَصَابَكَ شيءٌ، فلا تَقُلْ لو أَنِّي فَعَلْتُ كانَ .. )

Facebook Twitter


الْمُؤْمِنُ القَوِيُّ خَيْرٌ وَأَحَبُّ إلى اللهِ مِنَ المُؤْمِنِ الضَّعِيفِ، وفي كُلٍّ خَيْرٌ. احْرِصْ علَى ما يَنْفَعُكَ، وَاسْتَعِنْ باللَّهِ وَلَا تَعْجِزْ، وإنْ أَصَابَكَ شَيءٌ، فلا تَقُلْ: لو أَنِّي فَعَلْتُ كانَ كَذَا وَكَذَا، وَلَكِنْ قُلْ: قَدَرُ اللهِ وَما شَاءَ فَعَلَ؛ فإنَّ (لو) تَفْتَحُ عَمَلَ الشَّيْطَانِ.

جاء النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بتَعاليمَ نافعةٍ، ووَصايا جامعةٍ، تَبُثُّ في المسْلمِ الأمَلَ والشَّجاعةَ والقوَّةَ، وتُحوِّلُه إلى فَردٍ نافعٍ ومُفيدٍ يَملَأُ الدُّنيا خَيرًا وعَطاءً وإحسانًا.
وفي هذا الحديثِ يُبيِّنُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّ «المؤمنَ القويَّ» يعني في إيمانِه، وليْس المرادُ بها قوَّةَ البدَنِ، «خَيرٌ وأَحبُّ إِلى اللهِ عزَّ وجلَّ منَ المُؤمنِ الضَّعيفِ» وهو الَّذي في إيمانِه ضَعفٌ، «وَفي كُلٍّ خيرٌ» أي: في كلٍّ واحدٍ مِن القويِّ والضَّعيفِ خَيرٌ؛ لاشتراكِهما في الإيمانِ، والقُوَّةُ المحمودةُ تَحتمِل وُجوهًا عديدةً؛ فمنها القُوَّة في الطَّاعةِ؛ فيكونُ المؤمنُ أكثرَ عَملًا، وأطولَ قيامًا، وأكثرَ صِيامًا وجهادًا وحجًّا. ومِنها القوَّةُ في عَزيمةِ النَّفسِ؛ فيكونُ أقدَمَ على العَدوِّ في الجِهاد وأشدَّ عزيمةً في تغييرِ المنكَرِ والصَّبرِ على إيذاءِ العدوِّ واحتمالِ المكروهِ والمشاقِّ في ذاتِ اللهِ. ومنها القوَّةُ بالمالِ والغِنَى؛ فيكونُ أكثرَ نَفقةً في الخيرِ وأقلَّ مَيلًا إلى طلَبِ الدُّنيا، والحِرص على جمْعِ شَيءٍ فيها، وغيرِ ذلك مِن وُجوهِ القُوَّةِ، وإنَّما يُذَمُّ منها الَّتي تأتي بالتَّكبُّرِ والتَّجبُّرِ، والضَّعفُ الَّذي فيه خيرٌ هو الَّذي يَكونُ مِن لِينِ الجانبِ والانْكِسارِ للهِ عزَّ وجلَّ، ويُذَمُّ مِنْهُ ضَعْفُ العزيمةِ في القيامِ بحقِّ اللهِ عزَّ وجلَّ.
ويُوصي النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ المسْلمَ بقولِه: «احْرِصْ على ما يَنفَعُكَ» يعني: بالأخذِ بالأسبابِ، ومع الأخذِ بالأسبابِ اعتمِدْ على مُسبِّبِ الأسبابِ، وهو اللهُ سُبحانه وتَعالَى؛ ولهذا قال بعْدَ ذلك: «واستَعِنْ باللهِ»؛ لأنَّ الإنسانَ إذا أخَذَ بالأسبابِ ولم يَحصُلْ له عَوْنٌ وتَوفيقٌ مِن اللهِ تَعالَى، فلنْ يَحصُلَ ما يُريدُه، فمُجرَّدُ الأخذِ بالأسبابِ لا يَكْفي، بلْ يُحتاجُ إلى شَيءٍ وَراءَه، وهو تَوفيقُ اللهِ وإعانتُه على حُصولِ ذلك الشَّيءِ؛ فإنَّه لا حَوْلَ ولا قُوَّةَ إلَّا باللهِ، والمرادُ بالأعمالِ النَّافعةِ: ما يَعودُ على الإنسانِ بخَيْرَيِ الدُّنيا والآخِرةِ مِن العِباداتِ والأعمالِ الصَّالحةِ ونَحوِ ذلك.
ثمَّ يَنهى النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عن العَجزِ، والمرادُ به هنا: الكسَلُ، وهو ضِدُّ النَّشاطِ، وهو التَّثاقُلُ عمَّا لا يَنْبَغي التَّثاقُلُ عنه، ويَكونُ ذلك لعَدَمِ انْبعاثِ النَّفْسِ للخَيرِ مع وُجودِ القُدرةِ عليه؛ ولذلك كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَستعيذُ باللهِ منه.
فمَنْ عَمِل بتلك الوصيَّةِ وقام بها على وَجْهِها الأكمَلِ، ثمَّ أصابَتْهُ بعْدَ ذلك مُصيبةٌ، فلا يَقُلْ: «لوْ أنِّي فَعَلْتُ كان كذا وكذا»؛ فإنَّ هذا القولَ غيرُ سَديدٍ، ولكنْ يَقولُ مُستَسْلِمًا وراضيًا، ومُؤمِّلًا الخَيرَ: «قَدَّر اللهُ»، أي: وَقَعَ ذلكَ بمُقتَضى قَضائِه وعلى وَفْقِ قَدَرِه، «وما شاءَ فَعَلَ»؛ فإنَّه فعَّالٌ لِما يُريدُ، ولا رادَّ لقَضائِه، ولا مُعقِّبَ لحُكمِه.
وبعْدَ أنْ نَهى النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عن قَولِ كلمةِ الشَّرطِ «لَوْ» في مِثلِ هذا المَوضِعِ، نَبَّهَ على أنَّها «تَفتَحُ عَمَلَ الشَّيطانِ» مِن مُنازَعةِ القَدَرِ، والتَّأسُّفِ على ما فاتَ؛ لأنَّ فيها الاعتراضَ على القَدَرِ، والتَّحسُّرَ مِن وُقوعِه، كأنْ يقولَ الإنسانُ حِين تَنزِلُ به مُصيبةٌ: لوْ فَعَل كذا ما أصابه المرَضُ! فالمسْلمُ مُطالَبٌ بالتَّسليمِ للقَدَرِ، فما أرادَه اللهُ عزَّ وجلَّ واقعٌ لا مَحالةَ؛ إذْ قَضاءُ اللهِ وقَدَرُه لا يَتخلَّفُ، فما دامَ الإنسانُ قدِ اجتهَدَ في العملِ، وأخَذَ بالأسبابِ، مُستعينًا باللهِ، وطلَبَ الخَيرَ منه سُبحانه؛ فلا عليه بعْدَها إلَّا أن يُفَوِّضَ أمْرَه كلَّه للهِ، ولْيَعلَمْ أنَّ اختيارَ اللهِ عزَّ وجلَّ هو الخَيرُ، حتَّى وإنْ كان ظاهِرُ ما وَقَع له مَكروهًا، ولا يَستطيعُ أحدٌ مِن الخَلقِ دَفْعَ قَدَرِ الخالِقِ عزَّ وجلَّ وتَغييرَه دُونَ إذْنٍ مِنَ اللهِ، وإنِ اجتَمَعَتْ لذلك الدُّنيا بما فيها.
وفي الحديثِ: الأَمرُ بفِعلِ الأَسبابِ والاستِعانَةِ باللهِ.
وفيهِ: التَّسليمُ لأَمرِ الله، والرِّضا بقَدَرِه عزَّ وجلَّ.
وفيهِ: ثُبوتُ صِفةِ المحبَّةِ للهِ عزَّ وجلَّ.
وفيهِ: أنَّ الإيمانَ يَشمَلُ العَقائدَ القَلبيَّةَ والأَقوالَ والأَفعالَ.
وفيهِ: أنَّ المؤمِنينَ يَتفاوتونَ في الخَيريَّةِ، ومحبَّةِ اللهِ والقيامِ بدينِه، وأَنَّهم في ذلكَ دَرجاتٌ.



 توقيع : الراقيه

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قَـدْ كانَ لـي حُلَلٌ أزْهو بِبْهجَتهـا غزل بغداد ♫. ليالي الخواطر ♫. 6 05-11-2024 02:30 PM
صَبراً عَلى هَجرِها إِن كانَ يُرضيها الراقيه ♫. ليالي الشعر والشعراء ♫. 15 05-05-2024 07:40 AM
جَآهلون وإنْ علّتْ شّهادآتَهمّ أميرة الشموخ ♫.ليالي بيت النبوة واهل بيته ♫. 19 01-19-2023 10:50 PM
إنْ حَكِيَنــا نِدِمْنَــا .... وإنْ سَكتْـــنَا قَهَرْ ..! خفوق الروح ♫. ليالي الخواطر ♫. 13 09-01-2022 04:57 PM
شيءٌ من وجع .. عبث : ♫. حصريــات آقــلام الآعضـاء : ♫. 26 10-27-2021 08:00 PM


الساعة الآن 08:39 AM



 »:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education