ظامي يالعنقا بحبك

. . ظامي يالعنقا بحبك طاحت عيوني عليها وما دريت باني آنا اللي اكتشفت الجاذبيه واقتنعت اني ابمحي ما قريت واحذف نيوتن وعصر الجاهليه لا صدع راسي طلبته وانشفيت وان تضايقت احتضني بشاعريه وان حزنتَ انسَاني والضحكه احتسيت وان سِكتّ القاه في ضمه قويه قلبها العاشق يراقبني وفديت خوفها اللي في حنانه لي هديه تمشي بظلالي وجنبي ما مشيت تمسك بثوبي وادثرها بحميّه عاشقن ذبّاح بحضونه دفيت والدلع فيها ترى مابه رويه يا لبى زوله على اوصافه فهيت حير اعجابي بلذه ساحريه واشعل الليله شموعن واختليت باجمل عيون ورمُوشن ناعسيه قال يا عمري انا فيك اكتفيت قلت ذوبتي بذيبن يا شقيه قال انا لك بس لوحدك واغتنيت قلتِ سَمعوا هالحكي للرافضيه يا غلا مهما وصفت وبك حكيت ربي العالم غلاتك وشهي فيّه واسمك بفمي كثر مانا طريت صار مجلاسي وانا بسمك سِميّه والغلا بقلبي ملكني وارتويت واحتسيتك بالصباح وبالمسيه إيه بسبح في غرامك ما حييت واظما يالعنقا لضماتن سخيه ضمديني في عناقن بك وليت تجذبي بقوه ضلوعي يا اجوديه واسمعي النبضه بقلبي وما غليت ذقتي باشواقي وانا انفاسي نديه . . .

ملكة الحنان ,جنون الحرف معجبون بهذا

طرح قمه الروعه في والجمال
سلمت اناملك ويعطيك العافيه علي مجهودك
في أنتظار المزيد
من عطائك والمزيد ومواضيعك الرائعة والجميله
ودائما في إبداع مستمر

اختيار يحمل الجمال بين سطوره
ويحمل الابداع في محتواه
سلمت يمينك
والله يعطيك العافية
كل الود والتقدير لشخصك

‏ ‏ ‏ ‏ طرٍح رٍآئع كَ ع ـآدتك ... يتمـآيل آليـآسمين شذى بجمـآل متصفحك .. ؤتترٍآقص آلـ ؤرٍؤد متعطرة برٍؤعة مَ طرحته أنـآملك لرٍؤحك أطيب آلـ ؤرٍد ؤأكـآليل آلـ زهرٍ معطرٍة برٍقةرٍؤحك ‏ ‏ ‏ ‏ ‏

سلمت الأنامل ويعطيك العافيه لروعة طرحك
إنتقاء ثريّ بالجمـال والروعــه
يعطيك ربي العافيه ويسعدك
بانتظارجديك بكل شوق

قصيدة ظامي يالعنقا بحبك

أحمد الظفيري

الشاعر أحمد محمد الظاهر القاسمي الظفيري شاعر سعودي نبطي له مشاركات ونشاطات وأمسيات وعضو في مواقع شعريه عديده.




ماهي خاطره ياغلا

r ابداعك وصل القمم كنت هنا اتذوق الشهد حرفُكَ رَبيعٌ فاتِنْ كلمات تصل الي شغاف القلوب وقلم متميز ينثر عطرة هنا وهناك الإلهام لبُ الكتابة حقا أروتني أحرفك حد الإكتفاء لقلبك بياض لا ينتهي عاشق الجنان ]

مُزْنٌ يَهْطُل وشَلآلٌ يَتَدَفَقْ
بَطِرُوحَآتِكْ الْرَآئِعَةْ الْجَمِيلَةَ
بِإخْتِيَآرْ يَفُوقْ الْوَصْفْ والْتَعْبِيِرْ
فَإلَى الأَمَآمْ بِإنْتِظآرِ جَدِيِدِكْ بِشَوقْ
وفَقِكْ الْلَه تَعَآلَى