ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

( إعلانـــاتــنـآ)  
     
     
   

 

{ ❆فَعِـاليَـآتنـــا ❆ ) ~
                      

 

 

♥ ☆ ♥ اعلانات عشق الليالي ♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 1,875
عدد  مرات الظهور : 54,173,130 
عدد مرات النقر : 781
عدد  مرات الظهور : 33,505,683 
عدد مرات النقر : 1,717
عدد  مرات الظهور : 33,505,375 
عدد مرات النقر : 1,278
عدد  مرات الظهور : 33,505,242 
عدد مرات النقر : 809
عدد  مرات الظهور : 21,495,655
فلاش
عدد مرات النقر : 1,358
عدد  مرات الظهور : 64,322,612 
عدد مرات النقر : 1,682
عدد  مرات الظهور : 65,642,464 عشق الليالي
عدد مرات النقر : 2,279
عدد  مرات الظهور : 65,668,056 مساحة إعلانية 2
♥ ☆ ♥ اعلانات عشق الليالي ♥ ☆ ♥
فعالية كل يوم سؤال ؟
عدد مرات النقر : 8,266
عدد  مرات الظهور : 43,199,682مجلة عشق الليالي العدد الثاني عشر ( 12 ) عدد خاص بـ شهر ذو الحجه
عدد مرات النقر : 8,634
عدد  مرات الظهور : 42,536,620المئويه الثامنه لــ عشق اليالي
عدد مرات النقر : 5,839
عدد  مرات الظهور : 34,824,705عزف الحروف
عدد مرات النقر : 8,598
عدد  مرات الظهور : 65,447,291مركز رفع عشق الليالي
عدد مرات النقر : 23,861
عدد  مرات الظهور : 65,668,083


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-22-2022, 09:33 AM

ديہمہ غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
اوسمتي
وسام المؤسس عشق اليالي عيد اضحى مبارك وسام شكر فعالية الحج الكاتب المميز 
 
 عضويتي » 312
 جيت فيذا » Oct 2021
 آخر حضور » 07-29-2022 (02:14 PM)
آبدآعاتي » 1,315,552
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » ديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond repute
أس ام أس ~
اللهــم
اني استودعتك نـفسي وحيـاتي،
وأحلامـي فهب لي
من توفـيقك ما يُرضيني!!
 
افتراضي البلاء والوباء من قضاء الله وقدره

Facebook Twitter




الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:
فأحبتي الكرام، نلتقي اليوم مع الدرس الثاني من سلسلة "فقه البلاء في زمن الوباء"، الذي سنقف فيه مع ركن من أركان الإيمان وأصل من أصوله، نحتاجه في كل وقت وحين، ولا سيما في التعامل مع هذا البلاء والوباء، إنه القضاء والقدر، حتى نعلم جميعًا أن ما نعيشه وتعيشه البشرية اليوم مع هذا البلاء والوباء إنما هو بقضاء وقدر.

والقضاء والقدر: هو تقدير الله للكائناتِ، حسبَ مَا سبق به علمُه، واقتضته حكمته.

القضاء والقدر: هو ما سبق به العلم، وجرى به القلم، مما هو كائن إلى الأبد.

فالله عز وجل قدَّر مقادير الخلائق، وما يكون من الأشياء قبل أن تكون في الأزل، وعلِم سبحانه أنها ستقع في أوقات معلومة عنده، وعلى صفات مخصوصة، فهي تقع على حسب ما قدَّرَها".

والقضاء والقدر: أصل من الأصول، وركن من الأركان، التي لا يتم إيمانُ العبدِ إلا بها؛ كما في صحيح مسلم من حديث عمر، وهو حديث جبريل المشهور، عندما جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم يسأله ويُصَدِّقه، فقال: أخْبِرْنِي عَنِ الإِيمَانِ، قَالَ: «أَنْ تُؤْمِنَ بِاللَّهِ، وَمَلَائِكَتِهِ، وَكُتُبِهِ، وَرُسُلِهِ، وَالْيَوْمِ الْآخِرِ، وَتُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ»، قَالَ: صَدَقْتَ.

وعَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِاللَّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لا يُؤْمِنُ عَبْدٌ حَتَّى يُؤْمِنَ بِالقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ، حَتَّى يَعْلَمَ أَنَّ مَا أَصَابَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَهُ، وَأَنَّ مَا أَخْطَأَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَهُ».

فمما ينبغي فقهه وعلمه في زمن البلاء والوباء، أن كل شيء بقـدَر، كل شيء في الكون، وكل ما يجري في الكون؛ من خير وشر، من نعم ومحن، من بلايا وعطايا، من شدة ورخاء، من سراء وضراء، إنما هو بتقدير الله سبحانه، لا يغيب عن علمه، ولا يقع بغير مشيئته، ولا يخرج عن خلقه وتدبيره؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ ﴾ [القمر: 49]، وقال سبحانه: ﴿ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا ﴾ [الفرقان: 2]، وقال عز وجل: ﴿ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا عِنْدَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ ﴾ [الحجر: 21].

فالمصائب والابتلاءات بقدَر:
وهذه حقيقة يقينية ينبغي أن نعتقدَها، ونتذكرَها، ونستحضرَها في كل أمور حياتنا، فالله عز وجل هو المعطي والمانع، وهو المقدم والمؤخر، وهو الباسط والقابض، وهو الرافع والخافض، ما شاء كان، وما لم يشأ لم يكن؛ قال عز وجل: ﴿ قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴾ [التوبة: 51]، لن يصيبنا خير ولا شر، ولا خوف ولا رجاء، ولا شدة ولا رخاء، إلا ما هو مقدر ومكتوب عند الله عز وجل، وقال سبحانه: ﴿ وَمَا أَصَابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ فَبِإِذْنِ اللَّهِ ﴾ [آل عمران: 166]، وقد بيَّن الله تعالى أن الابتلاء الشديد لبني إسرائيل على يد فرعون، إنما هو بتقدير الله عز وجل: ﴿ وَإِذْ نَجَّيْنَاكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ وَفِي ذَلِكُمْ بَلَاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَظِيمٌ ﴾ [البقرة: 49]، ﴿ وَفِي ذَلِكُمْ بَلاءٌ مِّن رَّبِّكُمْ عَظِيمٌ ﴾، فالبلاء واقع بقدَرِ الله وكل أنواع الأوبئة والكوارث والأمراض والآلام والأوجاع، إنما هي بقضاء وقدر؛ كما قال تعالى: ﴿ مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا ﴾ [الحديد: 22]، وهذا شامل لعموم المصائب التي تحُلُّ بالأرض وتصيبُ الخلق، فكلها مكتوب ومقدَّر صغيرُها وكبيرُها، اقتضَتْ حِكمة الله تعالى أن تقعَ في الأرض، ويصابَ بها الخلق ابتلاءً وتمحيصًا، أو عقابًا وانتقامًا: ﴿ وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ ﴾ [آل عمران: 141]، يُصابُ بها المؤمن فتكونُ له امتحانًا وتمحيصًا وتطهيرًا؛ كما قال ربنا عز وجل: ﴿ أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ ﴾ [البقرة: 214]، ويصاب بها الجاحد الباغي عقوبة وَرَدْعًا وانتقامًا؛ كما قال الله عز وجل: ﴿ فَكُلًّا أَخَذْنَا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِبًا وَمِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنَا بِهِ الْأَرْضَ وَمِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنَا وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ﴾ [العنكبوت: 40].

ومن سنة الله في خلقه ربط الأشياء بأسبابها، فمَعَ أن هذه المصائبَ والمحن مقدرة في الأزل، فإنها تقع وتنزل عند وجود أسبابها، من كفر، وظلم، وفواحش، ومنكرات، فتنزل المصائب لردع العباد وتحذيرهم من العذاب الأكبر يوم القيامة؛ كما قال تعالى: ﴿ وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ ﴾ [الشورى: 30]، وقال سبحانه: ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ﴾ [الروم: 41]، وقال عز وجل: ﴿ وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذَابِ الْأَدْنَى دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ﴾ [السجدة: 21]، فالعاقل هو الذي يستفيد من هذه المحن، يُقوِّي بها إيمانه، ويُطهِّرُ بها قلبَه، ويُزَكي بها نفسَه، ويُصْلِحُ بها حاله، فيتراجعُ عن كفره وغيِّهِ وضلالِهِ وانحرافِه إلى طريق الرشد والخير والصلاح.

ومما ينبغي أن نفقهه ونعتقدَه أيضا أنَّ الآجالَ والأرزاقَ بقدَر؛ فالآجال مقدَّرة، والأرزاق مقسَّمة، ولن تموت نفس قبل أن تستوفيَ أجلها وتستكمِلَ رزقها، ولن يتأثر شيء منها بهذا الوباء إلا ما قدَّرَه الله وقضاه.

فالله تعالى بحكمته قسم الأرزاق بين العباد، فجعل منهم الغنيَّ والفقير، والقويَّ والضعيف، والصحيح والسقيم: ﴿ للَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ ﴾ [الرعد: 26]، ﴿ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّا وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ﴾ [الزخرف: 32].

فمَا قدِّرَ للعبد من الرزق سيناله لا مَحَالة، ولن تموتَ نفس حتى تنالَ ما قدِّرَ لها من الرزق كاملًا غيرَ منقوص، فعن جابر بن عبدالله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أيها الناس، اتقوا الله وأجمِلوا في الطلب، فإن نفسًا لن تموت حتى تستوفي رزقها وإن أبطأ عنها، فاتقوا الله وأجملوا في الطلب، خذوا ما حَلِّ وَدَعوا ما حَرُم».

كما أن الله سبحانه وتعالى قدَّرَ آجال الخلائق، وحدَّها بزمن معلوم، لا يستأخر عنه العباد ساعة ولا يستقدمون؛ كما قال تعالى: ﴿ إِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَلَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ ﴾ [يونس: 49]، وقال سبحانه: ﴿ وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُؤَجَّلًا ﴾ [آل عمران: 145].

وفي صحيح مسلم عن عبدالله بن مسعود قَالَ: قَالَتْ أُمُّ حَبِيبَةَ زَوْجُ النَّبِي صلى الله عليه وسلم: «اللَّهُمَّ أَمْتِعْنِي بِزَوْجِي رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، وَبِأَبِي أَبِي سُفْيَانَ، وَبِأَخِي مُعَاوِيَةَ، قَالَ: فَقَالَ النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم: «قَدْ سَأَلْتِ اللَّهَ لآجَالٍ مَضْرُوبَةٍ، وَأَيَّامٍ مَعْدُودَةٍ، وَأَرْزَاقٍ مَقْسُومَةٍ، لَنْ يُعَجِّلَ شَيْئًا قَبْلَ حِلِّهِ، أَوْ يُؤَخِّرَ شَيْئًا عَنْ حِلِّهِ. وَلَوْ كُنْتِ سَأَلْتِ اللَّهَ أَنْ يُعِيذَكِ مِنْ عَذَابٍ فِي النَّارِ أَوْ عَذَابٍ فِي الْقَبْرِ كَانَ خَيْرًا وَأَفْضَلَ».

فالله خلقَ الموتَ وخلقَ له أسبابًا، كما خلقَ الحياة وخلقَ لها أسبابًا، فالمقتول ميِّت بأجله، وعِلمُ الله سابق، وقدَرُه نافذ، وقضاؤه ماض أن هذا سيموت بسبب المرض، وهذا بسبب الهدم، وهذا بالحرْق، وهذا بالغرَق، وهذا بحوادث السير، إلى غير ذلك من الأسباب.

وكل ذلك لا يكون عبثًا، وإنما هو لحكمة وأسرار، منها ما يعلمه العباد، ومنها ما يستأثر به ربُّ العباد، فهو الحكيم العليم، اللطيف الخبير، المتصفُ بالكمال والجلال والعظمة والكبرياء، المنزهُ عن كل نقص وعيب ولهو وعبث.

فلنعتبرْ ولنستفدْ من هذه المحن التي حَلتْ بنا، ولنجعلْ منها سببًا لعودتنا إلى خالقنا، واهْتِمَامِنا بما ينفعنا في دنيانا وفي أخرانا.

نسأل الله تعالى أن يلطف بنا فيما جرت به المقادير، وأن يصرف عنا السوء، ويرفع عنا البلاء، ويهدينا إلى سواء السبيل، وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، والحمد لله رب العالمين.




 توقيع : ديہمہ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 04-22-2022, 12:15 PM   #2





 
 عضويتي » 37
 جيت فيذا » May 2020
 آخر حضور » اليوم (10:24 AM)
آبدآعاتي » 983,899
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Qatar
جنسي  »
 التقييم » خفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
التكريم الشهري لشهر ابريل مميزين فبراير عيد اضحى مبارك وسام الحضور الطاغي 
 

خفوق الروح متواجد حالياً

افتراضي



مَوْضُوٌعْ فِيٍ قَمّةْ الْرَوُعَهْ
لاَ عَدِمَنَا هَذَا الْتّمِيزْ وَ رَوْعَةْ الأخَتِيارْ
دُمتْ لَنَا وَدَامَ تَأَلُقَكْ الْدّائِمْ


 توقيع : خفوق الروح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-22-2022, 03:35 PM   #3




 
 عضويتي » 92
 جيت فيذا » Jun 2020
 آخر حضور » اليوم (07:22 AM)
آبدآعاتي » 3,275,374
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
 التقييم » روح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
وسام أوفياء الموقع المليونية الثالثة عيد اضحى مبارك وسام شعلة المنتدى 
 

روح انثى متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيراً على انتقائك القيم
وجعلها ربي في ميزان حسناتك

وفي انتظار المزيد




 توقيع : روح انثى

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-22-2022, 07:26 PM   #4




 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Apr 2020
 آخر حضور » اليوم (10:03 AM)
آبدآعاتي » 1,695,551
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » عشق الليالي has a reputation beyond reputeعشق الليالي has a reputation beyond reputeعشق الليالي has a reputation beyond reputeعشق الليالي has a reputation beyond reputeعشق الليالي has a reputation beyond reputeعشق الليالي has a reputation beyond reputeعشق الليالي has a reputation beyond reputeعشق الليالي has a reputation beyond reputeعشق الليالي has a reputation beyond reputeعشق الليالي has a reputation beyond reputeعشق الليالي has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
التكريم الشهري لشهر ابريل مميزين شهر مارس2024 قصة ونبي المركز الثالث مميزين فبراير 
 

عشق الليالي متواجد حالياً

افتراضي









لجهودك باقات من الشكر والتقدير
على المواضيع الرائعه والجميلة
ولك من الابداع رونقه
ومن الاختيار جمماله
دام لنا عطائك المميز والجميل



 توقيع : عشق الليالي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-23-2022, 01:05 AM   #5



 
 عضويتي » 277
 جيت فيذا » Jul 2021
 آخر حضور » 06-01-2024 (11:44 PM)
آبدآعاتي » 87,709
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » انشودة المطر has a reputation beyond reputeانشودة المطر has a reputation beyond reputeانشودة المطر has a reputation beyond reputeانشودة المطر has a reputation beyond reputeانشودة المطر has a reputation beyond reputeانشودة المطر has a reputation beyond reputeانشودة المطر has a reputation beyond reputeانشودة المطر has a reputation beyond reputeانشودة المطر has a reputation beyond reputeانشودة المطر has a reputation beyond reputeانشودة المطر has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
عيد اضحى مبارك الالفيه 81 وسام أوفياء الموقع وسام عيد الفطر المبارك 
 

انشودة المطر متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير الجزاء
ورفع قدرك في السماء
ولاحرمك اجر هذا العطاء


 توقيع : انشودة المطر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-23-2022, 02:36 PM   #6



 
 عضويتي » 334
 جيت فيذا » Dec 2021
 آخر حضور » 05-23-2024 (12:33 AM)
آبدآعاتي » 1,664,338
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » بْحھَہّ عِشّق has a reputation beyond reputeبْحھَہّ عِشّق has a reputation beyond reputeبْحھَہّ عِشّق has a reputation beyond reputeبْحھَہّ عِشّق has a reputation beyond reputeبْحھَہّ عِشّق has a reputation beyond reputeبْحھَہّ عِشّق has a reputation beyond reputeبْحھَہّ عِشّق has a reputation beyond reputeبْحھَہّ عِشّق has a reputation beyond reputeبْحھَہّ عِشّق has a reputation beyond reputeبْحھَہّ عِشّق has a reputation beyond reputeبْحھَہّ عِشّق has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
وسام جواهر مخمليه وسام انجازات لاتنضب وسام انامل ماسيه وسام فعالية اليوم التأسيسي 
 

بْحھَہّ عِشّق غير متواجد حالياً

افتراضي



سَلَمِتْ أٌنآملِـگ عَلََى الـآنتقآء آلمميٍـز
لـآحُرمنًآ آلمولى هًذآ الهطًول آلجمَيـٍل


 توقيع : بْحھَہّ عِشّق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-23-2022, 06:32 PM   #7




 
 عضويتي » 343
 جيت فيذا » Dec 2021
 آخر حضور » 06-02-2024 (08:03 AM)
آبدآعاتي » 361,579
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » مهره has a reputation beyond reputeمهره has a reputation beyond reputeمهره has a reputation beyond reputeمهره has a reputation beyond reputeمهره has a reputation beyond reputeمهره has a reputation beyond reputeمهره has a reputation beyond reputeمهره has a reputation beyond reputeمهره has a reputation beyond reputeمهره has a reputation beyond reputeمهره has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
التكريم الشهري لشهر ابريل وسام المئويه 300 عيد اضحى مبارك وسام أوفياء الموقع 
 

مهره متواجد حالياً

افتراضي










جزاك الله خير
ورزقك الجنان




 توقيع : مهره

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-29-2022, 05:52 PM   #8





 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Apr 2020
 آخر حضور » يوم أمس (10:43 PM)
آبدآعاتي » 713,059
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » البدر has a reputation beyond reputeالبدر has a reputation beyond reputeالبدر has a reputation beyond reputeالبدر has a reputation beyond reputeالبدر has a reputation beyond reputeالبدر has a reputation beyond reputeالبدر has a reputation beyond reputeالبدر has a reputation beyond reputeالبدر has a reputation beyond reputeالبدر has a reputation beyond reputeالبدر has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
التكريم الشهري لشهر ابريل مميزين شهر مارس2024 مميزين فبراير وسام المئويه السابعه 
 

البدر غير متواجد حالياً

افتراضي



ديمه
جزاك الله خير على طرحك القيم
بارك الله فيك وكثر من امثالك
لاخلا ولا عدم



 توقيع : البدر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 06-20-2022, 02:53 PM   #9




 
 عضويتي » 412
 جيت فيذا » May 2024
 آخر حضور » 05-04-2024 (11:17 PM)
آبدآعاتي » 370,250
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » أمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
التكريم الشهري لشهر ابريل مميزين شهر مارس2024 مميزين فبراير وسام المئويه 300 
 

أمير المحبه غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيرا
يعطيك العافيه يارب
اناار الله قلبكك بالايمــــــــان
وجعل ماقدمت في ميزان حسناتكـ
لكـ شكري وتقديري


 توقيع : أمير المحبه

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رضيت بقضآء الله وقدره / بقلمي الأمير ♫. ليالي للقصص بقلـم العضــو ♫. 28 12-25-2023 08:53 AM
ما حكم قضاء الصلاة لمن زال عقله عدة أيام؟ لابن باز رحمه الله بْحھَہّ عِشّق ♫.الجواب الكافي للفتاوي ♫. 8 05-31-2023 10:20 PM
هل تجوز الشكوى لغير الله ؟ وما توجيه فضيلتكم لأهل البلاء الذين يدعون ولا يُستجاب لهم؟ نزف القلم ♫.الجواب الكافي للفتاوي ♫. 10 05-13-2023 03:02 PM
رجل حاول الهروب من قضاء الله.. فماذا كانت النتيجة؟ روح انثى ♫. صوتيات ليالي الاسلامي ♫. 8 12-04-2022 07:10 PM
الرضا بقضاء الله وقدره خفوق الروح ♫. ليالي قطوف دانية ♫. 13 02-18-2022 10:54 PM


الساعة الآن 02:33 PM



 »:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education