انثى لا تتحمل الغموض

رفقا بي يا سيدالكلمات.. فانا انثى..لا تتحمل كل هذا الغموض..! لا اعلم إذاكان القدر قد حدد لي موعدا معك..؟ أم أن الأيام مازالت تتلاعب بي وكأني ورقة خريف تعبث بها الرياح من مكان الى آخر..! هذا هو حالي يا سيدي بعدما اخترقت سهامك قلعتي النائية.. دون اي مقدمات أو حتى طلب إذن الدخول .. أوحتى استراحة مسافر..!! لا أعلم مالذي أصابني فأنا بدأت أفقد ذاكرتي معك؟؟ بدأت أجهل كل الذي تعلمته .. وجربته.. لا أعلم لماذا تخدرت أحرفي وتعرق يداي وارتجافهما...؟ لا أعلم لماذا يخفق هذا القلب الصغير بكل قوته .. ولماذا لا ترف الجفون إلا لك..؟ أين أنا ..بل من أنت..؟ومن أنا ..؟ لماذا أصبح الكلام صعب والصمت أصعب ..!! في داخلي فكرة واحدة فقط ..أتعلم ماهي ...؟ أن أهرب منك وإليك وإن كنت أفضل الأولى..!! بدأت أشعر بالخوف ..ربما لأن خطواتي محسوبة .. وكلامي اختاره بتأني وعناية تامة ..كما أختار جواهري .. اعتدت ان أكون سيدة نفسي ..فلماذا إذا تريدان تفرض علي سيادتك؟؟ إيه أيهاالرجل الغامض..أخبرتني أنك كتاب مفتوح ..ولكن...!! لم تقل لي إن كل صفحات كتابك ..بيضاء تنتظر من يسطرها لك..! أنت لا تعلم ان أحرفي هشة ..سهلة العطب..وفواصلي غير مرئية.. وأحرفي غير مقروئة ... في داخلي طفل صغير ..يمتاز بالبرائة والعفوية .. في داخلي ضعف أنثوي ..وجبروت امرأة تعرف ماذا تريد .. كان هذا في السابق ؟؟ أما الآن أشعر أن في داخلي وحش كاسر يفتك بي وبمشاعري .. يريد الحرية ..ولا يمكنني السيطرة عليه .. يريدك أنت..! من أنت ..ماذا تريد...والى أين تريد أن تصل..؟ لا استطيع أن أصفك بالمجهول الجميل ..وفي نفس الوقت .. لا أستطيع أن أصفك ..فأنا عاجزة عن وصف نفسي .. فكيف بك أنت..؟ لا أعلم إن كان ما مررت به حقيقة..ام خيال أنثى فوق حدود المعقول. [/size]

عشق اليالي معجب بهذا

كل الشكر وبارك الله فيك أسطُر مليئة بِ الأحرف الذهبية سلمت الأيادي ويعطيك ألعافية لروحك عقد البيلسان ~ عشق الليالي

لسعة عشق
سلمت الأيادي على روعة الطرح
في انتظار جديد طرحك
لاخلا ولا عدم

يعطيـك ـآلـعـآفيـهَ على جمَـآل طرحـكٌ..||~
د ـآم عطـآئكٌ ../..ورؤعـة تمَـيـزكٌ..~
وديٌ لــروحـكٌ ,,

طرح قمه الروعه في والجمال
سلمت اناملك ويعطيك العافيه علي مجهودك
في أنتظار المزيد
من عطائك والمزيد ومواضيعك الرائعة والجميله
ودائما في إبداع مستمر

سلمت يمينك على الطرح
نترقب المزيد من جديدك الرائع
لك كل الود والتقدير

.. سَلآمٌ يَتَقَاطَرُ شَهداً علىْ مُتَصفحكُم لِـ نَلتَحِفُ بَينَ شَهَقاتِ ألأبِداعِ دُمتُم رَمزاً لِـ العَطَاءِ والرووعة شُكرأً بِـ حَجمِ السَمـآء وَأكِثر وَلكم الود أّمَدأً,,‘