الآمان تجده عند الله سبحانه وتعالى
يعامل الناس والأقارب على النية
والباقي الله سبحانه وتعالى يتولاه
وكل غدر فهو مقدر ومثل ما أبتلاك بكرب
فهو يختبر صبرك وينظر لعملك في ذات الموقف
اذا حدث الغدر من صديق أو قريب فلا نفجر بالخصام
ولكن نحذر من التعامل والمعاملة الحسنة
وفيه قصة قرآنية تخبرنا عن سيدنا يوسف
وفيها أسوة التعامل وكذلك معاملة الرسول لأهله وقبيلته
ودعاء الله لهم بالهداية فيه أكثر تجمعهم لهدر دمه
وبرغم ذلك ما يأس وأستسلم وإنما أستمر بالهداية
متى قاتلهم عندما أستمروا بالأذى
وهنا فيه بعد التوجيه المحاربة
ولكن من يعود تائب ومسلم فقد غفر له ما سبق
المعنى صبر جميل وبالله المستعان
كل الشكر للنقاش المفيد