03-23-2022, 06:26 AM
|
|
|
|
الآية: ﴿ لِنُرِيَكَ مِنْ آيَاتِنَا الْكُبْرَى ﴾
♦ الآية: ﴿ لِنُرِيَكَ مِنْ آيَاتِنَا الْكُبْرَى ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: طه (23).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ لِنُرِيَكَ مِنْ آيَاتِنَا الْكُبْرَى ﴾ وكانت يده أكبر آياته.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ لِنُرِيَكَ مِنْ آيَاتِنَا الْكُبْرَى ﴾، ولم يقل الكُبَ؛ر لرؤوس الآي، وقيل: فيه إضمار؛ معناه: لنريك من آياتنا الآية الكبرى؛ دليله قول ابن عباس: كانت يد موسى أكبر آياته.
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
03-23-2022, 08:30 AM
|
#2
|
سَلَمِتْ أٌنآملِـگ عَلَى الـآنتقآء آلمميٍـز
لـآحُرمنًآ آلمولى هًذآ الهطًول آلجمَيـٍل
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
03-23-2022, 11:14 AM
|
#3
|
سلمت يمنآك لآ عدمنآك
طرح جميل بآرك الله فيك
الله يعطيك العآفية
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
03-24-2022, 08:21 PM
|
#4
|
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
| | | |