قصة مهلا...ماذا؟!

يُحكى أنّ نجّارًا تقدّم في السن، فقرّر أن يتقاعد من عمله، وأخبر مديره في العمل بذلك موضّحًا بأنّه يرغب في قضاء ما تبقى من عمره مع زوجته وعائلته. قال له أنّه سيشتاق لعمله حتمًا، لكنه يشعر بأنّ الوقت قد حان ليقضى وقته مع أولئك الذين يهتمّ بأمرهم. شعر المدير بالحزن لسماع ذلك، نظرًا لأنّ هذا النجار كان مجدًّا في عمله وشخصًا موثوقًا به للغاية. وطلب منه معروفًا أخيرًا، ألا وهو أن يساهم في بناء كوخ واحد بعد. وافق النجار على طلب مديره على مضض، على الرغم من أن شغفه للبناء كان قد تلاشى. وفيما كان يبني منزله الأخير، تراجعت أخلاقياته وجهوده في العمل، فاستخدم موادّ بناء رخيصة، واتبع طرقًا مختصرة لإتمام البناء في أسرع وقت ممكن. كانت تلك طريقة مؤسفة حقًا ليُنهي بها مسيرته المهنية الناجحة… بمجرّد أن انتهى من عمله، حتى جاء المدير ليلقي نظرة على الكوخ. وقبل أن يغادر، أعطى للنجار المفتاح وقال له: "هذا الكوخ هو هديّتي لك كمكافأة لكلّ العمل الجادّ الذي قمت به خلال السنوات الماضية." غمرت الدهشة النجار...يا لها من هدية قيّمة من مديره، لكن...ليته كان يعلم بأمرها، لكان حينها قد بذل جهدًا أكبر في بناء الكوخ، ولاتبّع أسلوبه المعتاد المتقن في البناء.

مهره معجب بهذا

يعَطَيَكَ اَلَعَآفَيَـهَ عَلَىَّ اَلَإنَتَقَآء اَلَرَوًّعَـهَ
شَكَرَاًَ لَكَ مَنَ اَلَقَلَبَ عَلَىَّ هَذآ اَلَمَجَهَُوًّدَ ,
مَاَأنَحَرَمَ مَنَ عَطَـآءكَ اَلَمَمَيَزَّ يََ رَبَ !
دَمَتَ بَحَفَظَ اَلَلَهَ وًّرَعَآيَتَهَ

حضور جميل وطرح رآقي يعتلي كل القمم لآ غرآبة وديدنك إختيآر ونثر الأرقى والأروع لعشق الليآلي لآعدمنآك بإنتقآئك الجميل الرآئع وحضورك الجميل المميز وننتظر جديدك بشوق الله يعطيك العآفية

كالعادة ابداع رائع وطرح يستحق المتابعة
شكراً لك بانتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

قصة قيمة حقا
لك التحايا معطرة بخالص المودة
تبتسم الحروف لروعة حروفك
سطرت فأجدت وأبدعت وأمتعت
تحاياي وباقة ورد.. اهديها لك

سلمت الايـآدي ع النقل الرائع
ارقى التحايا لروحك العذبه
لك خالص إحترامى

طرح عذب ..
طبت بألق وجمال دائما ..
تقديري ومودتي