05-03-2024, 10:04 PM
|
|
|
|
|
عضويتي
»
647
|
جيت فيذا
»
May 2024
|
آخر حضور
»
06-02-2024 (06:04 PM)
|
آبدآعاتي
»
33,366
|
حاليآ في
»
|
دولتي الحبيبه
»
|
جنسي
»
|
التقييم
»
|
ام ام اس ~
|
|
|
|
عقد وسوار من بستان وشمس المحبة
عقد وسوار من بستان وشمس المحبة
عقد وسوار من بستان وشمس المحبة
فيْ بدآيةْ الموضوعْ . . !
او قدْ اسميهآ الخربشةْ فيْ محيطْ " فكريْ " . .
لـ مآ نرآهْ يدورْ حولنآ . .
او نسمعهْ منْ مَن همْ أقربْ الناسْ ألينآ . .
منْ شكآويْ وَ بوحْ وَ فضفضةْ إن صحْ التعبيرْ . .
وعلاقةْ قدْ تحصلْ لـ أمدْ بعيدْ . .
معْ تخوفْ الدخولْ فيهآ . .
:
المقصودْ بهْ "زوآجْ " وإرتبآطْ بشخصْ .. !
لا تعرفهْ ولكنهْ قدركْ الذيْ كتبْ لكْ . .
:
البعضْ منّا يحبْ شخصْ ويتعلقْ بهْ . .
يرسمْ في ( خيآله ) سفينةْ الحيآةْ وَ السعادهْ التيْ . . !
سـ يكونْ هوْ وَ من أحببْ [ ربآنيهآ ] الذيّْن يقودآنْ هذه الرحلـةْ . .
بإمواجْ الحبْ وَ الوفآءْ وَ الإخلاصْ الـ " لامتنآهيْ " . .
:
خروجْ من النصْ . . !
لآزرع لك بستآن ورودْ . .[ وشجره ] صغيرهْ تفييكِ . .
............. واغزل لك من نور الشمسْ .. سوآرهْ تزينْ إيديكِ . .
:
العودهـ لـ محورْ النصْ . .
فـ يصبحْ يرسمْ وَ يحضرْ وَ يهديْ . .
كلْ ماهو رائعْ وجميلْ لـ محبوبهْ . .
وعشيقهْ . .
بعكسْ مآنراهـ فيْ زمنْ الحبْ الذيْ . . !
أصبحْ مجردْ إسمْ يفتقدْ معآنيهْ . .
فيْ زمـنْناْ الـ " لامبآليْ "
زمنْ أصبحْ بهْ الحبْ مجردْ أسمْ يرسلْ لـ كسبْ ودْ . .
ولعبْ بمشآعرْ المحبوبْ . .
فـ محبوبنآ الذيْ نتكلمْ عنهْ . .
أصبحْ يحآولْ " شخلْ " جميعْ المعآنيْ الدخيلهْ فيْ " حبْ هذا الزمن " . .
لـ تصفيتهْ من شوائبهْ وَ الغبآرْ الذيْ ارتسمْ فوقهْ . .
فـ أصبحْ يبحثْ وَ يعدلَ وَ ينفضْ هذه الشوائب والغبآر ..
لعلْ هنآلكْ من يسآعدهْ وَ يسمعْ لهْ . .
:
.
:
عندمآْ . . !
نضعْ نصبْ " أعينناْ " تلكْ الحديقهْ . .
التيْ تحملْ فيْ دآخلهآ جميعْ انوآعْ الجمآلْ وتلكْ المسطحآتْ الخضراءْ . .
التيْ تجعلنآ نتمتعْ فْيْ قضاءْ وقتنآ فيهآ . .
واللعبْ عليْ تلكْ المسطحآتْ وَ ارجآءْ المكآنْ بفرحْ وَ سرورْ . .
وبعدْ ذلكْ [ فجأهْ ] تخرجْ تلكْ الشوكهٌ التيْ . . !
تٌغرزْ فيْ أقدآمنآ اوْ ايدينآ لـ " تؤلمنآ " فـ نحآولْ تركْ هذا المكآنْ الجميلْ . .
ليسْ لـ كرهنآ لـ هذه الحديقهْ . .
بلْ بسببْ تلكْ ( الشوكهْ ) التيْ [ .. آلمتنآ .. ]
فـ نرحلْ بصمتْ وَ حآملينْ المْ تلكْ الشوكهْ . .
دونْ التفكيرْ لـ هذا المكآنْ الرآئعْ . .
|
05-03-2024, 10:08 PM
|
#2
|
| |