قصة الدب والمسافرين

كان يا ما كان في سالف العصر والزمان كان على طريق السفر اثنان من المسافرين وقد كان الطريق يمر خلال إحدى الغابات، وأثناء مرورهم في الغابة ظهر لهؤلاء المسافرين دب ضخم فخاف المسافران بشكل كبير فما كان إلا أن قام أحدهما بتسلق الشجرة المجاورة له والاختفاء بين أغصانها، أما المسافر الثاني فلم يمتلك الوقت لتسلق الشجرة ولكنه تذكر معلومة أن الدب لا يهاجم الموتى فاستلقى على الأرض وكتم انفاسه وتظاهر بأنه ميت، وبالفعل عندما اقترب الدب منه وبدأ يدنو منه لم يجد له أنفاس فظنه ميت فتركه وذهب.
نزل المسافر الذي تسلق الشجرة واقترب من المسافر الذي تظاهر بأنه ميت فسأله ما الذي همس به الدب لك عندما دنا منك، فقال له الرجل بأنه أخبرني أن لا اسافر مع صديق يتركني وقت الخطر.

يعطِـــيكْ العَآفيَـــةْ..
عَلَـــىْ روْعـــَــةْ طرْحِـــكْ’..
بإآنْتظَـــآرْ الَمزيِــدْ منْ إبدَآعِكْ ..
لــكْ ودّيْ وَأكآليلَ ورْديْ
لِك جِنآنَ آلورد مِنَ آلجوريّ

حضور جميل وطرح رآقي يعتلي كل القمم لآ غرآبة وديدنك إختيآر ونثر الأرقى والأروع لعشق الليآلي لآعدمنآك بإنتقآئك الجميل الرآئع وحضورك الجميل المميز وننتظر جديدك بشوق الله يعطيك العآفية

تسلم الأيادى
للإنتقاء الرائع والمميز
بإنتظار جديدك بشوق
مودتى

كالعادة ابداع رائع وطرح يستحق المتابعة
شكراً لك بانتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

قصة قيمة حقا
لك التحايا معطرة بخالص المودة
تبتسم الحروف لروعة حروفك
سطرت فأجدت وأبدعت وأمتعت
تحاياي وباقة ورد.. اهديها لك

r] سلمت كفوفك لطيب الجهد وَ تمُيز العطاء لاحرمنا الله روائِع مجهوداتك لقلبك الفرح و السرور الدائم عشق الليالي

طرح قمه الروعه في والجمال
سلمت اناملك ويعطيك العافيه علي مجهودك
في أنتظار المزيد
من عطائك والمزيد ومواضيعك الرائعة والجميله
ودائما في إبداع مستمر