البارحة جين من ياسبت العلايا من أبها
في موتري وارد الألمان يامور يامور
يمشي دروبن صعيبه ماحسب من حياتي
لكن يابو محمد بي هموم وتعبات
من نظرة الزين شفت الموت من موجعينه
لي صاحبن نور وجهه كنه البدر وأبها
والقلب يمشي عني كيفه ومامور مامور
والناس هم يحسون أنه ظهر من حياتي
وأنا عشانهم لا أكل ولاشرب ولا أبات
توفقوا وارحمو ذا القلب ياموجعينه
رسم الاحساس مع الحرف هو مانبحث عنه رسمت لنا زخرفه الوصول لابعد حد من عمق الاحساس سماء عذب الكلام سحابات اشكال والوان تقطرت منك عشقا لكلماتك وقع هذا الاحساس انتهت حروفى ولن ينتهى احترامى لك دمت بحفظ الرحمن.