تقلب سكر الدم.. اعرف الأسباب وكيفية الوقاية

في مرض السكري، لا تبقى مستويات السكر على حالها أبدًا، وتتأرجح على مدار اليوم، قلة من المرضى يعانون من تقلبات شديدة في غضون يوم واحد، تقلب مستويات السكر في الدم يحدث بسبب عوامل متعددة [أسباب موضحة وغير مبررة].


بعض العوامل التي يمكن أن تسبب هذا تشمل وفقا لموقع " thehealthsite":
الإجهاد العاطفي أو الجسدي
الالتهابات
اضطرابات النوم
تجفيف
الأدوية مثل المنشطات والمهدئات ومدرات البول
مشروبات الطاقة
الاجهاد البدني
الرحلات الطويلة
جودة وكمية النظام الغذائي
الأمراض المصاحبة مثل أمراض الكلى المزمنة وأمراض الكبد المزمنة
بعض عوامل الخطر التي تأتي معها هي:


الظهور المبكر لمضاعفات الأوعية الدموية الدقيقة والأوعية الدموية الكبيرة مثل:
مرض سكري عصبي
اعتلال الكلية
اعتلال الشبكية
السكتة الدماغية
الأعراض هي:


التعب
ضعف
قلق
نقص الطاقة
الغضب والاكتئاب
صداع الراس
اضطرابات بصرية
أرق
اضطرابات النوم
التعب
زيادة تواتر البول
العطش
الجوع الشديد
حركات لا إرادية لليدين والساقين
جفاف الجلد
التعرق المفرط
الخفقان
تحدث تقلبات مستويات السكر في الدم عند وجود جرعة زائدة من أدوية السكري، على سبيل المثال، إذا كان المريض يتناول الأنسولين، فإن تناول الأنسولين في نفس الموقع يمكن أن يسبب تضخمًا في تضخم الدهون وحثل الأنسجة ، مما يؤدي إلى ارتفاع نسبة السكر في الدم.
وبالمثل، فإن استخدام تقنيات إدارة الأنسولين غير الصحيحة يمكن أن يؤدي إلى تقلبات عالية في نسبة الجلوكوز في الدم.
لكن الدراسات تقول أنه حتى بعد الحفاظ على مستوى السكر، إذا كان المريض يعاني من تقلب نسبة السكر في الدم بدرجة عالية وكان الوقت في النطاق خارج نطاق السيطرة، فسوف يهبط في مضاعفات الأوعية الدموية الدقيقة والأوعية الدموية الكبيرة.
يمكن منعه من خلال:


سيساعد تعديل النظام الغذائي ونمط الحياة في التحكم في تقلب نسبة السكر في الدم
النوم الكافي
إنقاص الوزن أو الحفاظ على الوزن المناسب
تقليل مستويات التوتر
قلة تناول الشاي والقهوة
الأدوية المناسبة
فحوصات منتظمة مع طبيب الرعاية الأولية


شجع على تناول الكربوهيدرات المعقدة والحد من تناول الكربوهيدرات البسيطة.
يجب عمل تقدير مدخول الكربوهيدرات
يحتاج المرضى الذين يعتمدون على الأنسولين إلى تثقيفهم حول دوران موقع الأنسولين وتقنية الإعطاء، حيث يمكن أن يؤدي تناول الأنسولين غير السليم أيضًا إلى تقلب نسبة السكر في الدم.
يجب معالجة أمراض الكبد والكلى المزمنة وفقًا لذلك لتقليل التقلبات.
النشاط البدني اليومي 30-45 دقيقة / يوم. ستة أيام في الأسبوع تساعد في تحفيز الأنسولين والتحكم في مستويات السكر في الدم.
يمكن أن تسبب التهابات الدم والمسالك البولية تقلبات جلوكوز الدم. ولكن ، مرة أخرى ، فإن علاج العدوى تجريبيًا وعلى أساس الثقافة والحساسية سيساعد في التحكم في التقلبات.
يعد نظام مراقبة الجلوكوز المستمر هو الطريقة الأكثر ابتكارًا المتاحة لتشخيص التقلب الكبير في سكر الدم أو التباين العالي في نسبة السكر في الدم. يحتوي على مستشعر صغير متصل بالجسم، يساعد هذا المستشعر في مراقبة مستويات الجلوكوز من 5 إلى 14 يومًا ، مما يساعد في حساب تقلب نسبة السكر في الدم والوقت في النطاق.