في أحد الموآقع وكعآدتي لآ أتوآنا في نثر مآ يجول بخآطري ( قصآئد أو خوآطر أو مقالآت أو قصص أو إنتقآء موآضيع مفيدة للموقع ) ولم أغآر من أي كآن فلكل شخص فكره ورؤآه ولم أدعي أنني " شآعرآ أو كآتبآ أو روآئيآ " الآ أن بعض من سبقوني في ذلك الموقع يدعي الشعر والشآعرية وإسمه " شآعر ...... " ويبدو أنني بكليمآتي البسيطة سحبت البسآط من تحته وكآنت كتآباتي تجد صدى وآسع من الإعجآب والردود من الأعضآء وأوعز ذلك الشخص الغيور لبعض الزملآء والزميلآت بعدم الرد على موآضيعي وهو يتكلم من موقع مسؤوليته كإدآري ولم يسمعوا كلآمه فبقي يحذف ردودهم ولم يعلم أن جلهم متآبعين لي في تويتر والفيس بوك وكآنوا يسألوني ( ماذا بينك وبين فلآن ؟ ) فأجيبهم بصدق " أنا لآ أعرفه إطلآقآ " فقآلوا الحقيقة أنه يمقت وجودك وصآرحوني بالقول إنني سحبت البسآط من تحته ولم أبه بذلك الكلآم لكن إحدى الزميلآت وهي إدآرية تغلغلت في فكر ذلك الإنسآن ثم أخبرتني أنه سيفتعل مكيدة بتغيير رقمي السري وسيكتب كتآبة مشينه وسيئة حتى يتم " حظري " بموجب ذلك وفعلها وفوجئت بحظري من قبله وأعد قرآره بنقد جآرح لشخصي وإتهآمآت وأخبرتني تلك الزميلة بأنه نفذ مآ يريد عمله ضدي وأيدته صآحبة الموقع فتركتهم لكن زميلتي أبلغت صآحبة الموقع وشريكها بكل مآ جرى فترآجعت صآحبة الموقع وطلبت عودتي وأرسلت لي رقم سري وعدت مؤقتآ وفي ثآني يوم من عودتي أخبرت صآحبة الموقع بأن تتأكد من قصآئد ذلك الشآعر المزيف عن طريق قوقل وفعلت فوجدت كل قصآئده مسروقة وهو يدعي أنها شعره وحصرية فأعدت قرآر بطرده من منتدآها مع حذف جميع مشآركآته ولكنني لم أبقى طويلآ في ذلك المنتدى فاعتذرت بأدب ولبآقة وغآدرتهم متمنيآ لهم التوفيق جميعآ . همسة : تأبا القلوب السودآء الغيورة الحسودة الحآقدة الآ فعلها ومآ نشآء عليه أهلها ، كفآنا الله وإيكم شرورهم ورد الله كيدهم في نحورهم وهو على ذلك قدير .،،،،
بقلمي
حصري / عشق الليآلي
عضويتي 
قصتي مع الغيور الحسود / بقلمي
العرض الشجري