ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

( إعلانـــاتــنـآ)  
     
     
   

 

{ ❆فَعِـاليَـآتنـــا ❆ ) ~
                      

 

 

♥ ☆ ♥ اعلانات عشق الليالي ♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 1,871
عدد  مرات الظهور : 53,904,594 
عدد مرات النقر : 781
عدد  مرات الظهور : 33,237,147 
عدد مرات النقر : 1,713
عدد  مرات الظهور : 33,236,839 
عدد مرات النقر : 1,278
عدد  مرات الظهور : 33,236,706 
عدد مرات النقر : 805
عدد  مرات الظهور : 21,227,119
فلاش
عدد مرات النقر : 1,358
عدد  مرات الظهور : 64,054,076 
عدد مرات النقر : 1,680
عدد  مرات الظهور : 65,373,928 عشق الليالي
عدد مرات النقر : 2,278
عدد  مرات الظهور : 65,399,520 مساحة إعلانية 2
♥ ☆ ♥ اعلانات عشق الليالي ♥ ☆ ♥
فعالية كل يوم سؤال ؟
عدد مرات النقر : 8,266
عدد  مرات الظهور : 42,931,146مجلة عشق الليالي العدد الثاني عشر ( 12 ) عدد خاص بـ شهر ذو الحجه
عدد مرات النقر : 8,633
عدد  مرات الظهور : 42,268,084المئويه الثامنه لــ عشق اليالي
عدد مرات النقر : 5,839
عدد  مرات الظهور : 34,556,169عزف الحروف
عدد مرات النقر : 8,596
عدد  مرات الظهور : 65,178,755مركز رفع عشق الليالي
عدد مرات النقر : 23,843
عدد  مرات الظهور : 65,399,547


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-02-2020, 01:48 AM

أنفآس غاليهآ متواجد حالياً
اوسمتي
وسآم آميرة آلمنتدى قصة ونبي المركز الثاني وسام المركز الثالث عيد اضحى مبارك 
 
 عضويتي » 4
 جيت فيذا » Apr 2020
 آخر حضور » اليوم (03:31 PM)
آبدآعاتي » 313,605
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » أنفآس غاليهآ has a reputation beyond reputeأنفآس غاليهآ has a reputation beyond reputeأنفآس غاليهآ has a reputation beyond reputeأنفآس غاليهآ has a reputation beyond reputeأنفآس غاليهآ has a reputation beyond reputeأنفآس غاليهآ has a reputation beyond reputeأنفآس غاليهآ has a reputation beyond reputeأنفآس غاليهآ has a reputation beyond reputeأنفآس غاليهآ has a reputation beyond reputeأنفآس غاليهآ has a reputation beyond reputeأنفآس غاليهآ has a reputation beyond repute
 
افتراضي ابتلاء سيد الخلق

Facebook Twitter


" ابتلاء سيد الخلق "
وقد ابتلي رسول الله صلى الله عليه وسلم أعظم ابتلاء، وأوذي أشد الأذى وهو راضٍ صابر محتسب، متوكل على ربه، راغب في مرضاته .
قال ابن الجوزي : «من أراد أن يعلم حقيقة الرضا عن الله عز وجل في أفعاله، وأن يدري من أين ينشأ الرضا؛ فليتفكر في أحوال رسول الله صلى الله عليه وسلم .
فإنه لما تكاملت معرفته بالخالق سبحانه، رأى أن الخالق مالك، وللمالك التصرف في مملوكه. ورآه حكيمًا لا يصنع شيئًا عبثًا، فسلّم تسليم مملوكٍ لحكيم، فكانت العجائب تجري عليه، ولا يوجد منه تغير، ولا من الطبع تأفف، ولا يقول بلسان الحال : لو كان كذا! بل يثبت للأقدار ثبوت الجبال لعواصف الرياح .
هذا سيد الرسل صلى الله عليه وسلم، بعث إلى الخلق وحده، والكفر قد ملأ الآفاق، فجعل يفر من مكان إلى مكان، واستتر في دار الأرقم، وهم يضربونه إذا خرج، ويدمون عقبه، وأُلقي السَّلاَ على ظهره، وهو ساكت ساكن .
ويخرج كل موسم فيقول : «من يؤويني ؟ من ينصرني ؟» ثم خرج من مكة فلم يقدر على العود إلا في جوار كافرٍ .
ولم يوجد من الطبع تأفف، ولا من الباطن اعتراض، إذ لو كان غيره لقال : يا رب أنت مالك الخلق، وأقدرُ على النصر، فلم أُذلّ ؟ كم قال عمر رضي الله عنه يوم صلح الحديبية : ألسنا على الحق؟ فلم نعطي الدنيةَ في ديننا ؟ ولما قال هذا قال له الرسول صلى الله عليه وسلم: «إني عبد الله، ولن يضيعني» [متفق عليه] .
فجمعت الكلمتان الأصلين اللذين ذكرناهما : فقوله: «إني عبد الله» إقرار بالملك، وكأنه قال : أنا مملوك يفعل بي ما يشاء , وقوله : «لن يضيعني» بيان حكمته وأنه لا يفعل شيئًا عبثًا .
ثم يُبتلى بالجوع فيشد الحجر، ولله خزائن السموات والأرض .
ويقتل أصحابه، ويشج وجهه، وتكسر رباعيته، ويُمثّل بعمه، وهو ساكت .
ثم يرزق ابنًا ويسلب منه، فيتعلل بالحسن والحسين، فيخبر بما سيجري عليهما .
ويسكن بالطبع إلى عائشة رضي الله عنها، فينغص عيشه بقذفها .
ويبالغ في إظهار المعجزات، فيقام في وجهه مسيلمة والعنسي وابن صياد.
ويقيم ناموس الأمانة والصدق فيقال : كذاب ساحر.
ثم يعلقه المرض، فيوعك كما يوعك رجلان وهو ساكن ساكت.
ثم يشدد عليه الموت، فيُسلب روحه الشريفة، وهو مضطجعٌ في كساء ملبد وإزار غليظ، وليس عندهم زيت يوقد به المصباح لَيْلَتَئِذٍ!
هذا شيء ما قدر على الصبر عليه كما ينبغي نبي قبله، ولو ابتليت به الملائكة ما صبرت (صيد الخاطر)»
ولكن ماذا بعد هذا الضيق والشدائد ؟ ماذا بعد هذه المحن والمصائب؟ ماذا بعد هذا الصبر والثبات العظيم؟ ماذا بعد هذا التوكل والرضا؟
جاءه الفرج من الله... جاءه النصر المبين... جاءه المدد من السماء... " إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آَمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ " [غافر: 51].
" وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ " [آل عمران : 123] .
" وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا " [النور : 55] وهكذا عاقبة الصبر والثبات والتوكل والرضا؛ " نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ " [الصف : 13] .
وللفرج أسباب كثيرة منها :
1- ترك المعاصي : فما نزل بلاء إلا بذنب، ولا رفع إلا بتوبة. قال تعالى : " وَأَنْ لَوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا " [الجن: 16] فمن أحب تصفية الأحوال، فليجتهد في تصفية الأعمال. قال أبو سليمان الداراني : من صفَّى صُفّي له، ومن كدر كدر عليه، ومن أحسن في ليله كُفي في نهاره، ومن أحسن في نهاره كُفي في ليله .
وكان شيخ يدور في المجالس فيقول من سره أن تدوم له العافية فليتق الله عز وجل .
وكان الفضيل بن عياض يقول : إني لأعصي الله فأعرف ذلك في خلق دابتي وجاريتي .
واعلم – وفقك الله – أنه لا يحس بضربة مبنج، وإنما يعرف الزيادة من النقصان المحاسب لنفسه .
ومتى رأيت تكديرًا في حال، فاذكر نعمة ما شكرت، أو زلة قد فعلت .
واحذر من نفار النعم ومفاجأة النقم، ولا تغتر بسعة بساط الحلم، فربما عجل انقباضه .
وقد قال الله عز وجل : " إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ " [الرعد : 11](صيد الخاطر) .
التوكل على الله : وهو من أعظم أسباب الفرج وذهاب الهموم والغموم قال تعالى : "وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ" [الطلاق : 3] أي كافيه من كل مكروه، ومن كان الله حسبه فقد أدرك الأمن التام والنجاة الكاملة .
وقال تعالى : " الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ * فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ " [آل عمران : 173، 174] .
3- الصبر والتفكر : فبالصبر يتحمل الإنسان مرارة الألم، وبالتفكر يدرك سرعة انقضاء الآلام، ويدرك كذلك ما وراءها من الأجر .
قال ابن الجوزي : «لا ينبغي للمؤمن أن ينزعج من مرض أو نزول موتٍ، وإن كان الطبع لا يُملك، إلا أنه ينبغي له التصبر مهما أمكن؛ إما لطلب الأجر بما يعاني، أو لبيان أثر الرضا بالقضاء، وما هي إلا لحظات ثم تنقضي .
وليتفكر المعافى من المرض في الساعات التي كان يقلق فيها، أين هي في زمان العافية؟ ذهب البلاء وحصل الثواب، كما تذهب حلاوة اللذات المحرمة ويبقى الوزر، ويمضي زمان التسخط بالأقدار ويبقى العتاب .
وهل الموت إلا آلامٌ تزيد، فتعجز النفس عن حملها فتذهب ؟! فليتصور المريض وجود الراحة بعد رحيل النفس، وقد هان من يُلقى، كما يتصور العافية بعد شرب الشربة المرّة (صيد الخاطر) .
4- إقامة الصلاة : فللصلاة تأثير عجيب في علاج الهموم والغموم وتفريج الكرب، ولذلك فقد أمر الله تعالى بالاستعانة بها في كل الأمور فقال تعالى : " اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ " [البقرة : 153] .
وقال تعالى : " وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ * فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ * وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ" [الحجر : 97-99] .
وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا حزبه أمرٌ فزع إلى الصلاة .
وقال عليه الصلاة والسلام : «يا بلال أرحنا بالصلاة».
5- ذكر الله تعالى : وذكر الله تعالى من أسباب التغلب على الشدائد والكربات والهموم والغموم. قال تعالى : "الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ " [الرعد: 28].
وقال تعالى : " فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ " [البقرة : 152] فإذا ذكر المريض ربه ذكره الله بالصحة والعافية وإذا ذكر المهموم ربه، ذكره الله بشرح الصدر وتفريج الهموم وإذا ذكر الخائف ربه، ذكره الله بالأمن والسكينة والطمأنينة .
ومن أنواع الذكر : الدعاء : قال تعالى : " أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَئِلَهٌ " [النمل : 62] .
ومن الذكر تلاوة القرآن :
قال تعالى : " وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ " [الإسراء : 82] .
ومن الذكر : الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم : فقد قال رجل : يا رسول الله ! أرأيت إن جعلت صلاتي كلها عليك ؟ قال : «إذن يكفيك الله تبارك وتعالى ما أهمك من دنياك وآخرتك» [رواه أحمد] .
ومن الذكر : ما يُقال عند الكرب : ومن ذلك قوله صلى الله عليه وسلم : «دعوات المكروب: اللهم رحمتك أرجو، فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين، وأصلح لي شأني كله إلا إله إلا أنت» [رواه أبو داود وحسنه الألباني] .
وفي الصحيحين عن ابن عباس -رضي الله عنه- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول عند الكرب : «لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السموات ورب الأرض ورب العرش الكريم».
أخي الكريم...هذه المقدمة جعلناها بين يدي مجموعة من القصص والأخبار التي فيها الفرج بعد الشدة، والأمن بعد الخوف، واليسر بعد العسر، حتى لا ييأس من رحمة الله يائس، ولا يزهد في فرج الله وأسباب نجاته زاهد...وقد جاء في بعض الآثار عن الله عز وجل : أيؤمّل غيري للشدائد، والشدائد بيدي، وأنا الحي القيوم؟! أيرجى غيري، ويطرق بابه بالبركات، وبيدي مفاتيح الخزائن، وبابي مفتوح لمن دعاني ؟! من ذا الذي أملني لنائبة فقطعت به ؟ أو من ذا الذي رجاني لعظيم فخيبت رجاءه ؟ أو من ذا الذي طرق بابي، فلم أفتحه له؟ أنا غاية الآمال، فكيف تنقطع الآمال دوني ؟
أبخيلٌ أنا فيبخلني عبدي؟ أليست الدنيا والآخرة والكرم والفضل كله لي؟ فما يمنع المؤملين أن يؤملوني؟ لو جمعت أهل السموات والأرض، ثم أعطيت كل واحد منهم ما أعطيت الجميع، وبلغت كل واحد منهم أمله، لم ينقص ذلك من ملكي عضو ذرة , كيف ينقص ملك أنا قَيِّمه؟! فيا بؤسًا للقانطين من رحمتي ! ويا بؤسًا لمن عصاني وتوثب على محارمي , فأين عني تهرب الخلائق؟ وأين عن بابي يتنحى العاصون؟ .



 توقيع : أنفآس غاليهآ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الدنيا دار ابتلاء بْحھَہّ عِشّق ♫. ليالي قطوف دانية ♫. 10 11-30-2022 08:34 PM
لكل من عنده هم او ضيق في الرزق او ابتلاء اسمع هذا الكلام ملكة الحنان ♫. صوتيات ليالي الاسلامي ♫. 8 10-27-2022 03:38 AM
الم الحلق نبض الخفوق ♫.ليالي الطب والصحة ♫. 8 09-21-2022 01:28 PM
محاضرة الدنيا دار ابتلاء وامتحان كاملة - عثمان الخميس نزف القلم ♫. صوتيات ليالي الاسلامي ♫. 8 03-19-2022 10:42 PM
عظم شأن حسن الخلق ديہمہ ♫. ليالي قطوف دانية ♫. 12 02-18-2022 10:58 PM


الساعة الآن 08:17 PM



 »:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education