ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

( إعلانـــاتــنـآ)  
     
     
   

 

{ ❆فَعِـاليَـآتنـــا ❆ ) ~
                      

 

 

♥ ☆ ♥ اعلانات عشق الليالي ♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 1,871
عدد  مرات الظهور : 53,871,359 
عدد مرات النقر : 780
عدد  مرات الظهور : 33,203,912 
عدد مرات النقر : 1,712
عدد  مرات الظهور : 33,203,604 
عدد مرات النقر : 1,278
عدد  مرات الظهور : 33,203,471 
عدد مرات النقر : 805
عدد  مرات الظهور : 21,193,884
فلاش
عدد مرات النقر : 1,358
عدد  مرات الظهور : 64,020,841 
عدد مرات النقر : 1,680
عدد  مرات الظهور : 65,340,693 عشق الليالي
عدد مرات النقر : 2,277
عدد  مرات الظهور : 65,366,285 مساحة إعلانية 2
♥ ☆ ♥ اعلانات عشق الليالي ♥ ☆ ♥
فعالية كل يوم سؤال ؟
عدد مرات النقر : 8,266
عدد  مرات الظهور : 42,897,911مجلة عشق الليالي العدد الثاني عشر ( 12 ) عدد خاص بـ شهر ذو الحجه
عدد مرات النقر : 8,632
عدد  مرات الظهور : 42,234,849المئويه الثامنه لــ عشق اليالي
عدد مرات النقر : 5,839
عدد  مرات الظهور : 34,522,934عزف الحروف
عدد مرات النقر : 8,595
عدد  مرات الظهور : 65,145,520مركز رفع عشق الليالي
عدد مرات النقر : 23,840
عدد  مرات الظهور : 65,366,312


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-24-2022, 08:38 AM


خفوق الروح غير متواجد حالياً
Qatar     Female
اوسمتي
التكريم الشهري لشهر ابريل مميزين فبراير عيد اضحى مبارك وسام الحضور الطاغي 
 
 عضويتي » 37
 جيت فيذا » May 2020
 آخر حضور » يوم أمس (10:56 PM)
آبدآعاتي » 983,520
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Qatar
جنسي  »
 التقييم » خفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond repute
 
افتراضي أثر التدرج في نزول القرآن

Facebook Twitter




لقد نزل القرآن الكريم أول ما نزل بدعوةٍ إلى القراءة، وهي أول الطريق في سُلَّم التعلُّم، ثم تتابَع القرآن يُوجِّه أنظار الناس إلى القراءة في الكون المنظور، ولكن قراءة ماذا؟

إنها قراءة القضية الأولى، والتي من أجلها خلق الله تعالى الدنيا، ومن أجلها خُلِق الإنسان، و
خُلِقت السموات والأرض، إنها قضية العبادة، والتي من أجلها أرسَل الله تعالى الرسل، وأنزل الكتب، فكان القرآن الكريم آخر عهد الوحي بأهل الأرض، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم، وكانت بعثته آخر الأحداث الكبرى في هذا الكون، ويليه قيام الساعة أو العلامة الكبرى لها.

لهذا كان
القرآن هو الكتابَ المُعجِز الذي يخاطب العقول، ويحكي تاريخ الدنيا، ويُخبِر بما سيكون بعدها، ويحوي سنن الكون والنفس، والقضية المطروحة الآن هي معرفة تلك السنن بالرجوع إلى القرآن ودراسته ومدارسته، لاستخلاص قوانين القرآن التي لا تتغيَّر ولا تتبدَّل؛ لنسلك سبيل القرآن في الخروج من المآزق التي يعيش فيها المسلمون اليوم، وهي حالة التخلف والضعف والجهل، وتلك حالة يرفضها القرآن رفضًا قاطعًا.

إن من خصائص
القَدَر، أن القَدَر لا يحابي ولا يجامل، ونحن نظن أن القدر يحابينا ويجاملنا، إن سنن الله تعالى نافذة، وفاعلة فينا وفي غيرنا، قال تعالى: ﴿ لَيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلَا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ... ﴾ [النساء: 123]، الكل يظن أن الجنة له وحده، ولكن الجنة لمن؟ إنها لمن يخضع لسنن الله تعالى، ويفهم كتابه ويعمل به، ويتبعه اتِّباعًا كاملاً غير ناقص.

لقد
نزل القرآن أول ما نزل يُعرِّف الناس بربهم وخالقهم، ويُحبِّبهم فيه، ويُخوِّفهم منه، نزل القرآن ليعالج قضايا التوحيد؛ توحيد الألوهية، فلا معبود بحق إلا الله تعالى وحده.

ويعالج قضية الرسالة، فاختار الله تعالى لخاتمة الرسالات نبيًّا عربيًّا أُميًّا، اصطفاه وربَّاه وصنعه على عينِه، وعصمه من الزلل ومن النقائص، وأيَّده بتأييده، ونصره بنصر من عنده، حتى بلَّغ رسالة ربه، ونحن نشهد أنه قد بلَّغ الرسالة، وأدَّى الأمانة، ونصح الأمة، فصلَّى الله تعالى عليه وعلى آله وصحبه.

نزل
القرآن مُنجَّمًا؛ لتثبيت قلب النبي صلى الله عليه وسلم بتكرار نزول الوحي ساعةً بعد أخرى ويومًا بعد يوم، ويحكي له عن الرسل السابقين، وما آل إليه مصير المكذِّبين والمعاندين، يسليه ويواسيه ويُؤيِّده، ويُبشِّره بأن الله تعالى بالغ أمره، سيجعل بعد العسر يسرًا، وسينصر الله تعالى هذا الدين، وسيدخل الناس في دين الله أفواجًا.

فكان لنزول
القرآن منجمًا عظيم الأثر في تثبيت قلوب المؤمنين، واستمرار الدعوة، وزيادة اليقين والإيمان بالله عز وجل.

كذلك كان
لنزول القرآن بالتكاليف شيئًا فشيئًا، ومرحلةً مرحلةً، عظيمُ الأثر في قَبول هذه التكاليف، والاستجابة لأوامر الله عز وجل، فالعبادات فُرِضت متدرِّجة، والمحرمات المنهيات عنها كان تحريمها بالتدريج؛ لهذا كانت سهلة القَبول والتطبيق.

والله - عز وجل - الحكيم العليم، الخالق البارئ سبحانه، هو خالق الإنسان، فهو سبحانه يعلم ما يصلحه، وما يناسبه، قال تعالى: ﴿ أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ ﴾ [الملك: 14].



وهو سبحانه الذي أنزل
القرآن من أجل هداية الإنسان، لهذا كان الأمر مناسبًا للخلق، قال تعالى: ﴿ إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الأعراف: 54].



ومن أثر
التدرج في نزول القرآن تيسير حفظه وفهمه، قال تعالى: ﴿ وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ ﴾ [القمر: 17].



يقول الإمام السيوطي - رحمه الله تعالى -: (من وجوه الإعجاز تيسيرُه تعالى حِفظَه وتقريبه على متحفِّظيه، وسائر الأمم لا يحفظ كتبَها الواحدُ منهم، فكيف الجم على مرور السنين عليهم، والقرآن ميسَّرٌ حفظُه للغلمان في أقرب مدَّة، حتى إن منهم مَن حفظه في المنام، وحُكِي أنه رفع إلى المأمون صبي ابن خمس سنين وهو يحفظ القرآن)[1].



ومن أثر
التدرج في نزول القرآن كذلك تثبيتُ قلبِ النبي صلى الله عليه وسلم، كما قال - عز وجل -: ﴿ وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلًا ﴾ [الفرقان: 32]، فكان القرآن ينزل حسب الأحداث والوقائع يُجِيب على سؤال، ويحكم في أمر من الأمور، ويضع حلاًّ لأزمة، ويعالج قضية وهكذا.

ومن أثر التدرُّج في
نزول القرآن التيسيرُ ورفع المشقة؛ حيث كانت التشريعات تفرض بتدرج، ويكلف بها على مراحل، فقد كان هناك الحكم المرحلي الذي يعتبر حكمًا نهائيًّا بالنسبة إلى الصحابي في هذه المرحلة، ثم يليه الحكم النهائي، وهكذا.

وهناك البعد التربوي، ويتمثَّل في التربية على الإيمان بالله عز وجل، وترسيخ أركانه، وهو الأساس للبنيان، وترويض النفوس على حب الله وحب رسوله، والتحلي بأخلاق القرآن، فكان جيل القدوة والمثل العليا لِمَا يجب أن يكون عليه المسلم، فقد كان
القرآن ينزل للدعوة إلى التوحيد، ثم فرضت العبادات، ثم كانت التشريعات في نهاية الأمر.


من كتاب: "خصيصة التدرج في الدعوة إلى الله (فقه التدرج)"



 توقيع : خفوق الروح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نزول القرآن بْحھَہّ عِشّق ♫.ليالي القرأن وعلومة ♫. 9 03-25-2023 07:59 PM
أثر التدرج في نزول القرآن خفوق الروح ♫.ليالي القرأن وعلومة ♫. 17 11-17-2022 08:25 PM
نزول القرآن أنفآس غاليهآ ♫.ليالي القرأن وعلومة ♫. 14 03-05-2022 11:22 PM
كيف يكون التدرج في حفظ القرآن الكريم طراد ♫. صوتيات ليالي الاسلامي ♫. 8 01-04-2022 05:15 AM
نزول القرآن خفوق الروح ♫.ليالي القرأن وعلومة ♫. 16 04-23-2021 03:16 AM


الساعة الآن 03:48 PM



 »:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education