مي زيـادة عشقت جبـران

مي زيـادة عشقت جبـران خليل جبران حد الجنون
أكثر من عشرين عامًا ..
وهما يتبادلان الرسائل دون لقاء .
هو في نيويورك وهي في القاهـرة .
وحده حب الـروح كان سيدهما .
ومرّةً طلب جبران صورة مي فقالت له :
تخيلني كيف انا ؟
فقال لها :
اتخيل شعرك قصيرًا يلفّ وجهك
فذهبت مي لقصّ شعرها الطويل
وأخذت صورة وبعثتها له ..

فقال لها :
ارأيتِ كان تخيّلي صادقً ..
فقالت له :
"الحب كان صادقًا" !!
بعد وفاة جبران جنّت ميّ لرحيله

وليس لبُعده ..
وأُدخلت مستشفى الامراض النفسية .
ويبقى السؤال :
- هل من الممكن ان يعشق الانسان روحاً بلا ملامح ؟؟!!

الدكتور على حسن ,انشودة المطر معجبون بهذا

هل من الممكن ان يعشق الانسان روحاً بلا ملامح ؟؟!!
قصة مي زيادة كانت مبنية على احاسيس ومشاعر صادقة
أساسها الحرف والقلم الصادق
أحيان ننجذب لكتابات وتأثر فينا وننجذب لأقلام تشعرنا بصدق المشاعر والأحاسيس
قد تنجذب الروح للروح ولكن مع الأيام تحتاج الأجساد للقاء فحب الأرواح يظل حلم والحلم يحتاج للواقع وحقيقة
أنا أؤمن بحب الأرواح الذي تكون نهايته لقاء ع الواقع يتوج بعلاقة شرعية
مشكورة غاليتي على طرحك الممتع والشيق
خالص الود والتقدير

خفوق الروح معجب بهذا

انشودة المطر
يتراقص مُتَصَفِحِي فرحا بَمَرُوَرَكُ.. الشَجِيْ..
وَأَحْرُفُك.. كَالْنَّدَى بَيْن أَوْرَاقِي..
شُكراً لتَوَاجُدِكُ.. الَرَاقِي .
خفوق الروح

طرح راائع
بارك الله فيك
وجزااك الله كل خير
ربي يعطيك العافيه

سلمت يداك لا خلا ولا عدم
كل الشكر لهذا العطآء

اصايل
يتراقص مُتَصَفِحِي فرحا بَمَرُوَرَكُ.. الشَجِيْ..
وَأَحْرُفُك.. كَالْنَّدَى بَيْن أَوْرَاقِي..
شُكراً لتَوَاجُدِكُ.. الَرَاقِي .
خفوق الروح

التورنيدو
يتراقص مُتَصَفِحِي فرحا بَمَرُوَرَكُ.. الشَجِيْ..
وَأَحْرُفُك.. كَالْنَّدَى بَيْن أَوْرَاقِي..
شُكراً لتَوَاجُدِكُ.. الَرَاقِي .
خفوق الروح

دوم هاالابداع والتميز إًًنتقآًَقمًَيلًًَ ًًر وًً عه‍ً تسلم يديگ ربي يسعدگ لاعدمنا جمال ابداعكم كل الشكر لسموگ ،،، ،،،

طراد
يتراقص مُتَصَفِحِي فرحا بَمَرُوَرَكُ.. الشَجِيْ..
وَأَحْرُفُك.. كَالْنَّدَى بَيْن أَوْرَاقِي..
شُكراً لتَوَاجُدِكُ.. الَرَاقِي .
خفوق الروح

اسمحلى بالعودة
لاتشرف بالرد والنقاش
تحياتى وحبى
الدكتور علـى

طرح قمه الروعه في والجمال
سلمت اناملك ويعطيك العافيه علي مجهودك
في أنتظار المزيد
من عطائك والمزيد ومواضيعك الرائعة والجميله
ودائما في إبداع مستمر