كتاـب غريبة فوق اهداب دمشق

للكاتب: وفاء عزيز أوغلى
"غريبة فوق أهداب دمشق" عبارة عن مجموعة قصصية للكاتبة "وفاء عزيز أوغلى"..
تبحر هذه القصص وتجول فى العوالم الإنسانية والاجتماعية الخاصة بالمرأة
وتقف عند همومها وتطلعاتها والعقبات التى تواجه حياتها.
والروح الأنثوية هى التى تمنح القصص وقتها، ورهافتها وبعدها الشفيف
على الرغم من الموضوعات الشائكة والصعبة التى تقدمها القصص باعتبارها
تشكل إطاراً وجوانية لحياة المرأة عبر دمج الأزمان الثلاثة الماضى والحاضر والمستقبل.

لـ التحميل المباشر
https://docs.google.com/uc?id=0B2_C2...xport=download

روح انثى معجب بهذا

يّعَطٌيّك أِلَفُ عَافُيّهِ عَلَى الَإنتًقآء الَرٌائعَ
طًرَح رٌآئٍع كـ رٌوِعَة حًضّوِرٌكـ
لَك كلَ الَشّكرٌ وِالَتُقَدُيّرٌ
إِحًتَرٌامُيَ

سلمت الايـآدي ع النقل الرائع
ارقى التحايا لروحك العذبه
لك خالص إحترامى

طرح رائع ومفعم بالجمال والرقي..
يعطيك العافيه على هذا الطرح..
وسلمت اناملك المتألقه لروعة طرحها..
تقديري لك..

تسلم الايااااادي .. جلب جميل جدا و راااائع ..
دمتم ودام عطائكم ... الله يعطيكم العافية ..
جزاكم الله خير الجزاء .. ودائما بأنتظار جديدكم المميز ..
لكم خالص مودتي . .

خفوق ممتنــة لروعــة حضـوركـ

روح ممتنــة لروعــة حضـوركـ

عبيـــر ممتنــة لروعــة حضـوركـ

سيـف ممتنــة لروعــة حضـوركـ

الف شكر لموآفآتنا بكل جديد
سلمتم ودآم عطآئكم الوهآج
الله يعطيك الصحة والعآفية

الاميـــر ممتنــة لروعــة حضـورك

موضوع في قمة الخيااال
طرحت فابدعت
دمت ودام عطائك
ودائما بأنتظار جديدك الشيق
لك خالص مودتى وجميل وردى

القبطان ممتنــة لروعــة حضـورك

أميرة الشموخ
سلمت الأيادي على روعة الطرح
في انتظار جديد طرحك
لاخلا ولا عدم

سلمت أناملك على جمال طرحك
الله يعطيك العاافيه
لك جنائن الورد وأصدق الود
ربي مايحرمنا من روعة ابداعك
دام عطائك ياذوق

البــدر ممتنــة لروعــة حضـورك

همســـة ممتنــة لروعــة حضـورك

فيضَ مَنَ الجَمــالْ الَذي سكبتهْ
‎تِلَكَ الَـأنــاملْ الَاَلمَــاَسيَةَ ..!
‎طًرّحٌ مٌخملَي ..,
‎كُلْ شَئَ مختلفْ هُنــا
‎يعطَيكـ العآفية ..ولـآحرَمنآ منَكـً
‎بإنتظَآرَجَديِدكًـ بشغفَ ,,

شكرا لك على الموضوع
يعطيك العافيه
احترامي

كـــ العادة إبـداع رائـع
وطرح يـسـتـحـق المتـابـعـة
بـــــ انتظار الجديد القادم
تحياتي

سَلَمِتْ أٌنآملِـگ عَلََى الـآنتقآء آلمميٍـز
لـآحُرمنًآ آلمولى هًذآ الهطًول آلجمَيـٍل