احاديث الرسول صلى الله عليه وسلـم

قال النبيُّ :
"مَنْ أَحَبَّ لِقَاءَ اللهِ، أَحَبَّ اللهُ لِقَاءَهُ وَمَنْ كَرِهَ لِقَاءَ اللهِ، كَرِهَ اللهُ لِقَاءَهُ"
متفق عليه من حديث عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ و حديث أَبِي مُوسى الأشعري رضي الله عنهما

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
من عمل منكم عملا فليتقنه!

جزاك الله كل خير
وجعله الله بميزان حسناتك
ورزقك الله الفردوس الأعلى من الجنه
الله لايحرمنا منك ومن جديدك الشيق

جعلها الله في موازين حسناتك

ما شيءٌ أثقلُ في ميزانِ المؤمِنِ يومَ القيامةِ مِن خُلُقٍ حسَنٍ، فإنَّ اللَّهَ تعالى ليُبغِضُ الفاحشَ البَذيءَ)

-










بارك الله فيك
وَ جزاك عنا كل خير
تقديري.

قال رسول الله صل الله عليه وآله وصحبه وسلم:
(اتق الله حيثما كنت، وأتبع السيئة الحسنة تمحها،
وخالق الناس بخلق حسن)
حديث حسن رواه الترمذي.،

قال صل الله عليه وسلم
(أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء ) [مسلم]

اللهم صل وسلم على حبيبنا وحبيبك
المصطفى
نبينا محمد
عليه أفضل الصلاه والسلام

عن أبي هريرة رضي الله عنه
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
(إن لله تسعة وتسعين اسما مائة إلا واحدا
من أحصاها دخل الجنة)
رواه البخاري ومسلم
*************

قال صلى الله عليه وسلم : ( اتقوا النار ولو بشق تمرة )

وقال الرسول صلى الله عليه وسلم: خمس صلوات كتبهن الله على العباد، فمن جاء بهن ولم يضيع منهن
شيئاً استخفافاً بحقهن، كان له عند الله عهد أن يدخله الجنة، ومن لم يأت بهن، فليس له عند الله عهد، إن
شاء عذبه، وإن شاء أدخل الجنة.

قال صلى الله عليه وسلم : "ما نقص مال من صدقة..".

قال رسولَ اللَّه ﷺ قَالَ: مَا نَقَصَتْ صَدَقَةٌ مِنْ مَالٍ، وَمَا زَادَ اللَّهُ عَبْدًا بِعَفْوٍ إِلَّا عِزًّا
، وَمَا تَوَاضَعَ أَحَدٌ للَّهِ إِلَّا رَفَعَهُ اللَّهُ  رواه مسلم

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من تصدق بعدل تمرة من كسب طيب - ولا يقبل الله إلا الطيب -

حديث ابن مسعودٍ: يقول ﷺ: عليكم بالصدق؛ فإنَّ الصدق يهدي إلى البر، وإنَّ البرَّ يهدي إلى الجنة، وما يزال الرجلُ يصدق ويتحرى الصدقَ حتى يُكتب عند الله صدِّيقًا، وإياكم والكذبَ؛ فإنه يهدي إلى الفجور، والفجور يهدي إلى النار، وما يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يُكتب عند الله كذَّابًا

قال الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم-: (من كانتِ الآخرةُ هَمَّهُ جعلَ اللَّهُ غناهُ في قلبِهِ وجمعَ لَه شملَهُ
وأتتهُ الدُّنيا وَهيَ راغمة، ومن كانتِ الدُّنيا همَّهُ جعلَ اللَّهُ فقرَهُ بينَ عينيهِ وفرَّقَ عليهِ شملَهُ، ولم يأتِهِ منَ الدُّنيا إلَّا ما قُدِّرَ لَهُ).

حَدَّثَنَا أَبُو اليَمَانِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ، عن الزهري قَالَ: أَخْبَرَنِي أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ
رضي الله تعالى عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ خَرَجَ، فَقَامَ عَبْدُاللَّهِ بْنُ حُذَافَةَ فَقَالَ:
مَنْ أَبِي؟ فَقَالَ: أَبُوكَ حُذَافَةُ ثُمَّ أَكْثَرَ أَنْ يَقُولَ: سَلُونِي فَبَرَكَ عُمَرُ عَلَى رُكْبَتَيْهِ
فَقَالَ: رَضِينَا بِاللَّهِ رَبًّا، وبِالإِسْلاَمِ دِينًا، وبِمُحَمَّدٍ ﷺ نَبِيًّا. فَسَكَتَ.