الحرف الشعبية الروسية الأصلية

#1 03-14-2021, 10:44 PM

[/cell][/tabletext]

. الحرف الشعبية الروسية الأصلية

كلمة "حرفة" تأتي من الحرف "اللاتينية" (النجار) وتشير إلى أنواع مختلفة من الحرف اليدوية. الحرف - من "تقدم" ، وهذا هو ، للتفكير. في قاموس Dahl التوضيحي ، تم تفسير "craft" على أنها المهارة التي يتم بها الحصول على الخبز ، وهي حرفة تتطلب المزيد من العمل البدني أكثر من العمل العقلي. "
إذا تركنا جانبا البيان المثير للجدل حول العلاقة بين العمل البدني والعقلي ، فسنرى أن الشيء الرئيسي هو العمل المدر للدخل. تحولت الحرفة إلى حرفة عندما بدأ الحرفيون في إنشاء عناصر حسب الطلب وللبيع.
عندما تصبح مهارات معينة ووسائل التعبير مألوفة ، تنشأ تقاليد. ويحدث هذا بفضل الجهود المشتركة لمختلف الناس ، وبالتالي فإن طبيعة الفن الشعبي هي جماعية ، ولكن هذا لا ينتقص من أهمية عمل أسياد الأكثر موهبة والسعي.

Brainberries

أصبحت كتلة ، استنسخت الحرفية نفس النوع من الأشياء ، ولكن في الوقت نفسه لم تفقد العينات الموجودة بالفعل. توفي الصيد إذا لم يولد الدخل ، كما حدث مع إدخال إنتاج المصنع.
تم نقل مهارات الحرف والحرف اليدوية من جيل إلى جيل ، والكمال ، والوصول تدريجيا إلى الحالة المثلى للحصول على منتجات غير مكلفة مقبولة لاحتياجات المستهلكين المحليين ، والجودة. لم يكن لكل قرية أو قرية أسياد العديد من الحرف اليدوية. على سبيل المثال ، فقط في المستوطنات الكبيرة نسبيًا يمكن للمرء أن يجد حدادًا وخياطًا حدادًا وبيموكات فورًا. لكن قرى روسيا ما قبل الثورة ، وقبل فترة "التوسيع" لفترة ما بعد الحرب في القرن العشرين ، كانت في كثير من الأحيان صغيرة للغاية. 5-10 ياردة - بالفعل قرية.
مع هذه التسوية ، كان تطوير الحرف اليدوية "في القرى" نموذجيًا. أي أن الخزافين عاشوا في مستوطنة ، والنجارين في مكان آخر ، والخياطين في الثالثة ، وما إلى ذلك. ويتم تبادل المنتجات بطريقة طبيعية أو في أقرب سوق بطريقة طبيعية أو من خلال المال.
في القرى الكبيرة ، وبلدات المناطق ، يتحد الحرفيون في كثير من الأحيان في الفنون. كانت منتجات إنتاج الأرتيل ، كقاعدة عامة ، ذات نوعية أفضل وأقل تكلفة. كان هذا بسبب حقيقة أن هناك تقسيم للعمل في artel ، بالإضافة إلى ذلك ، يمكن أن تتحمل artel شراء المعدات اللازمة ، مما سهل العمل اليدوي ، وشراء المواد الخام بكميات كبيرة. لقد نشأ أول إنتاج صناعي في روسيا من أرتيل. بعد ذلك ، تطورت جميع الحرف والحرف تقريبًا في روسيا إلى صناعة ، باستثناء بعض الحرف الفنية ، حيث الحرف اليدوية الفردية أمر أساسي وتسمح للسيد بالعمل بشكل خاص أو كجزء من الأعمال الفنية الصغيرة والتعاونيات.

نسج الأحذية
منذ أوائل القرن العشرين ، كانت روسيا تسمى غالبًا "lapotnaya" ، مع التشديد على التخلف والبدائية. في ذلك الوقت ، كانت أحذية الباست هي بالفعل الأحذية التقليدية لأفقر الناس. نسجها من مواد مختلفة ، واعتمادًا على ذلك ، سميت أحذية الباست أو المكنسة أو لحاء البتولا أو أشجار الدردار بأحذية الباست. تعتبر أنعم والأكثر دواما أن الأحذية اللحاء الزيزفون.
كانت القرية الروسية بأكملها تسير في أحذية مستديرة طوال العام ، باستثناء مناطق القوزاق وسيبيريا. حتى أثناء الحرب الأهلية ، كان معظم الجيش الأحمر يسير في أحذية ، وتم تخصيص الجنود بالأحذية في لجنة الطوارئ CHEKVALAP.

صانع الأحذية
ظلت الأحذية لفترة طويلة ترفا حتى بالنسبة للفلاحين الأثرياء. حتى أولئك الذين ارتدوا معهم فقط في أيام العطلات. وكتب دي. إن مامين سيبيرياك: "إن الأحذية بالنسبة للرجل هي الشيء الأكثر إغراء ... لا يوجد جزء آخر من بدلة الفلاحين يتمتع بمثل هذا التعاطف".
في معرض نيجني نوفغورود في عام 1838 ، تم بيع زوج من أحذية الباست الجيدة لمدة 3 كوب ، وبالنسبة للأحذية الخشنة للفلاحين ، فقد دفعوا 5-6 روبل. يجب أن أقول أنه بالنسبة للفلاح كان هناك الكثير من المال ولجمع هذا المبلغ كان من الضروري بيع ربع الجاودار (حوالي 200 كيلوجرام).
نعم ، والأحذية ، أيضًا ، لم تكن قادرة على تحمل تكاليفها في بداية القرن الماضي ، وليس كلها ، لأنها لم تكن رخيصة. لقد ورثتهم وتلبسهم الأقدمية. كان هناك عدد قليل من الحرفيين يصنعون الأحذية ، وكانت أسرار هذه الحرفة تنتقل من جيل إلى جيل. في مناطق مختلفة من روسيا ، كان للأحذية المحسوسة اسمها الخاص: في سيبيريا أطلقوا عليها "pimes" ، في مقاطعة Tver - "Valenci" ، وفي Nizhny Novgorod - "garlic".

توك هذه!

Brainberries

للتسلل

Lozhkarev
كما تعلمون ، في الأيام الخوالي استخدم الفلاحون الروس أواني خشبية حصرا. كانت الملاعق ذات شعبية خاصة. تم إنتاجها في المصانع الكبيرة في الأديرة (على سبيل المثال ، في Sergiev Posad و Kirillo-Belozersky) ، وفي المنازل الصغيرة. وبالنسبة للعديد من الأسر ، كانت الأعمال الخشبية الفرعية المصدر الرئيسي للدخل.

سلة ملعقة النسيج
الملاعق المطلية كانت شعبية خاصة. ربما ارتبط روعة الذهب والسينابار بالفخامة الملكية. لكن هذه الملاعق كانت تستخدم فقط في العطلة. وفي أيام الأسبوع كانوا راضين عن الملاعق غير الملوثة. ومع ذلك ، حتى في الأسواق كانت السلع المطلوبة بشدة. تم تسليمها إلى السوق في سلال خاصة قام العملاء بإفراغها في غضون ساعات قليلة.
في بداية القرن الماضي ، أنتجت فقط في مقاطعة سيمينوفسكي حوالي 100 مليون ملعقة سنوياً. قام الآلاف من الحرفيين الفلاحين بإنتاج المنتجات ، وكان لكل منها تخصص خاص: النحاتون ، الصباغون ، المعالجون (أولئك الذين غطوا الأطباق بالورنيش).

في المعرض

عربات ملعقة
احتلت مكانة خاصة في الحرف التقليدية في بداية القرن الماضي من خلال معالجة المواد الخام الكتان. في الواقع ، في ذلك الوقت ، غالبًا ما كانت الملابس تُخيط بدقة من الكتان المنزلي. كانت الأقمشة القطنية والقطنية من صنع المصانع وتعتبر مكلفة.

وراء المنوال

أولاً ، كان يجب سحب سيقان الكتان من الأرض وقيدها في الحزم. كقاعدة عامة ، حدث هذا في أغسطس. بعد ذلك ، حتى منتصف أكتوبر ، تم تجفيف الكتان.
ثم تم طمسها في أرضيات الدرس لجمع البذور للعام المقبل ، وتجفيفها مرة أخرى ، هذه المرة في أفران خاصة.

الحلج من الكتان
والخطوة التالية - تم سحق الكتان في آلات خاصة ، وتم ضربه وتمشيطه بمشط خاص. والنتيجة هي ألياف رمادية ناعمة حريريّة. وقدم الخيط من الألياف. يمكن فصلهم في أحواض مع الرماد والماء المغلي ، أو رسمها باستخدام مواد نباتية مختلفة بألوان مختلفة. في المرحلة الأخيرة ، تم تجفيف الخيوط في الشمس أو فوق الموقد في المنزل ، معلقة على أعمدة. الآن كل شيء جاهز لبدء النسيج.

مع شلات الكتان

يذكر امرأة الفلاح الروسي مع عجلة الغزل
كان النسيج في روسيا منذ العصور القديمة أحد أسس الصناعة. في بداية القرن العشرين ، كان إنتاج الأقمشة في روسيا أحد الصناعات الرائدة إلى جانب صناعة اللحوم والألبان.
في الوقت نفسه ، لم يفقد النسيج اليدوي أهميته. كقاعدة عامة ، كان هذا شأن عائلي. لم يكن هناك امرأة في القرية لم تستطع الحياكة.
تم نسج قماش من الكتان أو الصوف بمساعدة معمل نسج تم تخزينه بدون تفكيك. قبل البدء في إنتاج القماش ، وضعت المطحنة في كوخ ، تم تجميعها للحصول على التفاصيل ، وبدأ العمل.
النسيج النهائي إما كان مبيضًا أو مصبوغًا. كان تلطيخ سلس ، عادي أو مطبوع ، وهذا هو ، مع نمط.

صباغة النسيج

ز.
تمكنت كل من الفتيات والنساء من التطريز في روسيا. يعتبر هذا النوع من الفن الشعبي أحد أكثر الفنون الشعبية. تم تزيين المناشف وأغطية المائدة وأغطية الأسرة وملابس الزفاف والعطلات والكنائس والزي الملكي بالتطريز.

المطرزات في العمل

بالإضافة إلى ذلك ، لاحظ المؤرخون أنه في أي بلد في العالم كان هناك مثل هذا الدانتيل متنوعة كما هو الحال في روسيا. لسنوات عديدة ، كان أساس إنتاج الدانتيل في روسيا هو العمل الفلاحي المجاني في عقارات ملاك الأراضي. وبعد إلغاء العبودية ، بدأت هذه المهارة في الانخفاض.
كان الدافع الجديد لإنتاج الدانتيل هو الأساس الذي قامت به الإمبراطورة في عام 1883 من مدرسة مارينسكي للدانتيل العملي. حتى جاء تلاميذ هذه المدرسة بنوع خاص من الدانتيل. في بداية القرن العشرين ، كان الدانتيل وسيلة لكسب الفلاحين ، وبالنسبة للدولة كان عنصرًا ثابتًا للتصدير.

صانع الدانتيل

الدانتيل قليلا
بالإضافة إلى صنع الأحذية والملابس والأواني ، لعبت لعبة مكانًا مهمًا في الحرف الشعبية الروسية. كانت هي التي اعتبرت مهمة جداً لتربية الأطفال وكانت تنتج بكميات ضخمة من الطين والخشب بشكل رئيسي.
حزام نسج
كان هناك أيضًا عدد كبير من النجارة والفخار. ازدهرت الحدادة ونسج السلة.

ورشة نجارة

سلة النسيج

اوسمتي · 03-15-2021, 10:54 AM

طرٍح رٍآئع كَ ع ـآدتك ...
يتمـآيل آليـآسمين شذى بجمـآل متصفحك ..
ؤتترٍآقص آلـ ؤرٍؤد متعطرة برٍؤعة مَ طرحته أنـآملك
لرٍؤحك أطيب آلـ ؤرٍد ؤأكـآليل آلـ زهرٍ

معطرٍة برٍقةرٍؤحك

اوسمتي · 03-15-2021, 01:59 PM

روح انثى
مشاركة رائعة
بارك الله فيك
علىَ هذا الطَرح الآنيقَ والمميز
وَسَلِمتَ يُمنَآكِ المُخمليِهَ لِا جلبهآ
الجديد ومفديد
جَزيَلِ شُكِريَ
..ْ~|
عشق اليالي

اوسمتي · 03-20-2021, 01:41 AM

خفوق الروح

كل الشكر والامتنان على مروركم الطيب
نورتم الموضوع بوجودكم

اوسمتي · 03-20-2021, 01:41 AM

عشق اليالي

كل الشكر والامتنان على مروركم الطيب
نورتم الموضوع بوجودكم

اوسمتي · 03-20-2021, 04:53 AM

روح انثى
سلمت اناملك على
ماجادت به من روعة بالطرح
دام لنا ابداعك بأرقى حالاته
لاخلا ولا عدم

اوسمتي · 03-24-2021, 01:38 AM

البدر

كل الشكر والامتنان على مروركم الطيب
نورتم الموضوع بوجودكم

اوسمتي · 03-29-2021, 04:03 PM

مُزْنٌ يَهْطُل وشَلآلٌ يَتَدَفَقْ
بَطِرُوحَآتِكْ الْرَآئِعَةْ الْجَمِيلَةَ
بِإخْتِيَآرْ يَفُوقْ الْوَصْفْ والْتَعْبِيِرْ
فَإلَى الأَمَآمْ بِإنْتِظآرِ جَدِيِدِكْ بِشَوقْ
وفَقِكْ الْلَه تَعَآلَى