شافتك عيني ومنها نالت أسحارك

شافتك عيني ومنها نالت أسحارك يا زين وشلون قلي بلفت انظارك وش معجزات المحال اللي أسويها.. أتعذر بغيبتك وآسأل عن أخبارك والصدق بي لهفة ياما كنت أخفيها.. مرات أفتح حوار و فيه (ن)تشارك قصدك تحاور .. وقصدي أهتني فيها!.. لحظات وأي لحظه فيها خافقي زارك تسوى من أول حياتي لين تاليها.. ومرات قدر أستطاعة عقلي أدارك مشاعر أبدون شوري صرت أبديها.. وأحاول أثقل ولكن شفت تيارك جرف أحاسيس قلبي مع ضواحيها.. أغرقني إعجاب لكن ثورة بحارك للحيره تدفعني وأوصل لين شاطيها.. صحيح محتار .. لكن واجب أخبارك فأفهم حروفي و ركز في معانيها.. غمض عيونك وصفي كل أفكارك بحكي عن الروح وأغلب ما تعانيها.. شافتك عيني ومنها نالت أسحارك وأصبحت من بين هذي الناس ماليها.. خيرت قلبي وأشوفه ذاب وأختارك بعروقه أصبحت تجري في مجاريها.. بالروح حبي وعشقي شيدو دارك يا ساكن الروح تكفى لا تخليها.. بالحيل أحبك وراضي أبكل أخطارك وأتخيل أي تضحيه ممكن أضحيها.. هذا شعوري وكان القصد إشعارك وأحكي لك أشياء عنك كنت اخبيها.. والحين لو كنت راضي حدد خيارك وإن كاني أخطيت فيما قلت عديها.

خفوق الروح معجب بهذا