{ ❆اعلانات عشق الليالي ❆ ) ~ | |||||||||
|
|
|||
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||
مآذا لو كآن عمر " رضي الله عنه " حيآ / بقلمي
نقرأ ونسمع بعض المتأسلمين كلآمآ لآ يليق بليفة وأمير المؤمنين عمر بن الخطآب رضي الله عنه ونلومهم في شتم وسب صآحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ونشفق على عقلياتهم التي لعب بها السبئيون اللذين غرسوا هذا الحقد والكره للخليفة الثآني ( الفآروق ) الذي فرق بين الحق والبآطل في خلآفته ولولا الله سبحآنه وتعآلى لما وصل الإسلآم الى بلآد الفرس والعراق خآصة وكسر وحطم " كسرى " .
الآ يعلمون أن إسلآم عمر بن الخطآب رضي الله عنه كان بدعوة من المصطفى عليه الصلآة والسلآم واستجاب لها الله سبحآنه وتعآلي وكأننا بهؤلآء البآغضين الحآقدين الكآرهين للفآروق لآ يقرأوون الأحآديث وهنا نضع بعضها لأولآئك المتأسلمين والإسلآم منهم برآء : اللَّهمَّ أعزَّ الإسلامَ بأحبِّ هذينِ الرَّجُلَيْنِ إليكَ بأبي جَهْلٍ أو بعُمرَ بنِ الخطَّابِ قالَ: وَكانَ أحبَّهما إليهِ عمرُ الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي الصفحة أو الرقم: 3681 | خلاصة حكم المحدث : صحيح التخريج : أخرجه الترمذي (3681) واللفظ له، وأحمد (6). كان لعُمرَ بنِ الخطَّابِ رضِيَ اللهُ عنه بأسٌ وقوَّةٌ يُعرَفُ بها قبلَ الإسلامِ، وكذلك كان أبو جَهلٍ، واسمُه: عَمرُو بنُ هِشامِ بنِ المُغيرةِ المَخْزوميُّ؛ فكان النَّبيُّ يطمَعُ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم في إسلامِهما، لِما سيُعطيانِه للإسلامِ مِن العِزَّةِ والمَنَعةِ إبَّانَ ظهورِ الإسلامِ، وفي هذا الحديثِ يروي عبدُ اللهِ بنُ عُمرَ رضِيَ اللهُ عنهما: "أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم قال: اللَّهمَّ أعِزَّ الإسلامَ"، أي: قَوِّه وانصُرْه رافعًا لشأنِه على الكفرِ، "بأحَبِّ هذَينِ الرَّجُلينِ إليكَ؛ بأبي جَهلٍ أو بعُمَرَ بنِ الخطَّابِ"، أي: بإسلامِ أحدِهما، ولعَلَّ اقتِصارَه صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم على أحدِهما؛ لِمَا كان في الاثنينِ مِن بأسٍ على الإسلامِ وشدَّةٍ يَجعَلُ الظَّنَّ الغالبَ فيهما عدمَ إسلامِهما، فكان الطَّمعُ في إسلامِ أحدِهما كبيرًا، فضلًا أن يُسلِمَ الاثنانِ، قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "وكان أحَبَّهما إليه عُمَرُ"، أي: ظهَر بالواقعِ أنَّ دعوةَ النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم أصابَتْ عُمرَ بنَ الخطَّابِ، وظهَر أنَّه أحَبُّ الرَّجُلَين إلى اللهِ تعالى، حيثُ هَداه إلى الإسلامِ، وأعزَّه به، وفي صحيحِ البخاريِّ: أنَّ عبدَ اللهِ بنَ مسعود رضِيَ اللهُ عنه قال: "ما زِلْنا أعِزَّةً منذ أسلَمَ عُمَرُ". وفي الحَديثِ: بيانُ فضلِ عُمَرَ بنِ الخطَّابِ رضِيَ اللهُ عنه مع ذِكرِ مَنقبتَينِ له، وهما: ما أصبَحَ للإسلامِ مِن عزَّةٍ بإسلامِه، وحُبُّ اللهِ عزَّ وجلَّ له. وليتأمل القآرئ هذا النص ونحن أهل السنة والجمآعة نتسآئل ( مآذا لو كآن عمر بن الخطآب رضي الله عنه حيآ ) هل سيجرؤ الشتآمين السبآبين بذكر إسمه نعتآ وحقدآ وإتهآمآت له رضي الله عنه وأرضآه فهو من بايعه بالخلآفة وأمآرة المؤمنين عثمان وعلي وكل الصحآبة كونه أحب الله وأحب الإسلآم وأحب الرسول صلى الله عليه وسلم ورآفق الخليفة أبوبكر الصديق رضي الله عنه وكآن ابن الخطآب نآصر للإسلآم والمسلمين . أنصفوا أيها المسلمين عمر بن الخطآب رضي الله عنه ودآفعوا عنه " اللهم إني بلغت اللهم فأشهد " إن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمني ومن الشيطآن . ،،،،،،، al-prince
|
12-22-2023, 05:00 PM | #2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رضي الله عن عمر ابن الخطاب وارضاه
ورضي عن جميع الأصحاب وال بيته صلى الله عليه وسلم.. شكرا ايها الكاتب الراقي تقديري نجوومي مكافئة الحصري الختم
|
|
شكرا عرض السماء للمصممة المميزة :الريم ♔
|