ننتظر تسجيلك هـنـا

{ ❆اعلانات عشق الليالي ❆ ) ~
{ ❆التميز خلال 24 ساعه ❆) ~
 

♥ ☆ ♥ اعلانات عشق الليالي ♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 1,804
عدد  مرات الظهور : 52,412,099 
عدد مرات النقر : 775
عدد  مرات الظهور : 31,744,652 
عدد مرات النقر : 1,676
عدد  مرات الظهور : 31,744,344 
عدد مرات النقر : 1,269
عدد  مرات الظهور : 31,744,211 
عدد مرات النقر : 766
عدد  مرات الظهور : 19,734,624
فلاش
عدد مرات النقر : 1,354
عدد  مرات الظهور : 62,561,581 
عدد مرات النقر : 1,663
عدد  مرات الظهور : 63,881,433 عشق الليالي
عدد مرات النقر : 2,242
عدد  مرات الظهور : 63,907,025 مساحة إعلانية 2
♥ ☆ ♥ اعلانات عشق الليالي ♥ ☆ ♥
فعالية كل يوم سؤال ؟
عدد مرات النقر : 8,258
عدد  مرات الظهور : 41,438,651مجلة عشق الليالي العدد الثاني عشر ( 12 ) عدد خاص بـ شهر ذو الحجه
عدد مرات النقر : 8,622
عدد  مرات الظهور : 40,775,589المئويه الثامنه لــ عشق اليالي
عدد مرات النقر : 5,831
عدد  مرات الظهور : 33,063,674عزف الحروف
عدد مرات النقر : 8,575
عدد  مرات الظهور : 63,686,260مركز رفع عشق الليالي
عدد مرات النقر : 23,756
عدد  مرات الظهور : 63,907,052

العودة   عشق الليالي > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > ♫. ليالي قطوف دانية ♫.

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-02-2024, 01:35 PM

غزل بغداد غير متواجد حالياً
Iraq     Female
اوسمتي
وسام 23 وسام 22 وسام 17 وسام الالفيات 
لوني المفضل White
 عضويتي » 647
 جيت فيذا » May 2024
 آخر حضور » 05-06-2024 (12:20 PM)
آبدآعاتي » 28,335
الاعجابات المتلقاة » 936
الاعجابات المُرسلة » 2066
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » غزل بغداد has a reputation beyond reputeغزل بغداد has a reputation beyond reputeغزل بغداد has a reputation beyond reputeغزل بغداد has a reputation beyond reputeغزل بغداد has a reputation beyond reputeغزل بغداد has a reputation beyond reputeغزل بغداد has a reputation beyond reputeغزل بغداد has a reputation beyond reputeغزل بغداد has a reputation beyond reputeغزل بغداد has a reputation beyond reputeغزل بغداد has a reputation beyond repute
مشروبك  » مشروبك   الاسلامي
قناتك   » قناتك Windows 2000
ناديك  » اشجع 17سنه
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا



إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا


اللَّهُ , بِقَوْمٍ , حَتَّى , يُغَيِّرُ , يُغَيِّرُوا , إِنَّ

إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا

إن الحمد لله ، نحمده ، ونستعينه ، ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، وسيئات أعمالنا ،

من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ،

وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله أما بعد



وضمن حملة ونبيع للأقصى الحياة



والذي اسأل الله تعالى أن يوفقني في طرحه

قال الله تعالى: { إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ } [ الرعد: من الآية11].

إذا تأملنا في هذه الآية العظيمة وتعمقنا في معرفتها والهدف منها لعلمنا لماذا

وصلت حال هذه الأمة العظيمة إلى حال لا تحسد عليها من إعتداءات عليها

وتدنيس لمقدساتها وحملات تشويه وتشويش الدين الإسلامي ونقله للعالم بصورة سيئة

والسبب هو من عند أنفسنا

نحن الذين سمحنا لأعدائنا بالإستخفاف بنا واستضعافنا

نحن الذين ضيعنا مقدساتنا ولم ندافع عن ديننا

حتى نبينا صلى الله عليه وسلم حينما أرادوا تشويهه في الدانمارك

لم تستطع أمته الصبر على المقاطعة وهذا أقل واجب نؤديه لنبينا صلى الله عليه وسلم

والذي لولا الله ثم هو لما أهتدينا

فمنذ أن تهاونت أمة محمد صلى الله عليه وسلم بتطبيق تعاليم الإسلام

إن حال المسلمين اليوم يبكي له القلب وتدمع له العين، ذُل وهوان، ضعف واستسلام،

وصرنا مستضعفين في الأرض وتجمعت علينا الأعداء من كل بقاع العالم

وهذا ما قد حذرنا منه صلى الله عليه وسلم بقوله

(يوشك ان تتداعى عليكم الامم كما تتداعى الاكلة على قصعتها)، قالوا: اومن قلة يارسول الله؟ قال:

(بل انتم كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله المهابة من قلوب اعدائكم منكم،

وليقذفن الله في قلوبكم الوهن)، قالوا: وما الوهن يا رسول الله؟ قال: (حب الدنيا وكراهية الموت)

نعم كما قال بأبي هو وأمي عليه الصلاة والسلام (ولينزعن الله المهابة من قلوب اعدائكم منكم،

وليقذفن الله في قلوبكم الوهن) فصرنا نجري وراء الدنيا ونكره لقاء الآخرة ونسينا الموت

وكما قال صلى الله عليه وسلم: (كما تتداعى الاكلة على قصعتها) أي كما يتهاوى الجوعى ويدعو

بعضهم بعضا على قصعتهم وفي ذلك كناية على النهمة الشديدة

والطمع الشديد لأعداء المسلمين في خيرات المسلمين

أين نحن من قوله صلى الله عليه وسلم

(مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له

سائر الجسد بالحمى والسهر)

إذا نظرنا إلى حال المسلمين اليوم فسنجد الكثير "إلا من رحم ربي" منغمس في الشهوات،

وجعل الدنيا أكبر همه، وضعف الإيمان في القلوب فقويت الجرأة على معصية الله،

فتعلقت القلوب بالدنيا وكرهت الموت، وكل واحد "سواء أكان حاكمًا أم محكومًا" أصبح يخاف على

دنياه وما هو فيه من نعيم زائف زائل لا قيمة له، وصرنا لا نهتم بأمر المسلمين ووصلنا لحالة انه

اذا راينا في نشرة الأخبار صور لمجازر ومذابح لاخواننا المسلمين لا تدمع لنا عين

ولا يحزن لنا قلب وهذا هو سر هزيمتنا النكراء

وإذا عدنا إلى جيل الصحابة "رضي الله عنهم أجمعين" فسنجدهم بإيمانهم القوي الراسخ زلزلوا

عروش كسرى وقيصر، وفتحوا البلدان والأمصار، مع أنهم كانوا قلة في العدد والعتاد،

ولكنهم بإيمانهم القوي اتباعهم لتعاليم الإسلام استطاعوا فعل ما لم تستطعه الجيوش الجبارة

وقد قال أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (إنكم لا تنتصرون على عدوكم بعدد ولا عدة

وإنما تنتصرون بطاعتكم لله ومعصيتهم له، فإذ تساويتم في المعصية غلبوكم بالعدد والعدة)

إذا ما هو الحل لنستعيد أقصانا

أولاً:- العودة إلى الله تعالى والتزام تعاليمه وما أمرنا به الله وما وصانا به صلى الله عليه وسلم حيث

قال قبل انتقاله للرفيق الأعلى: ( لقد تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي ، كتاب الله وسنتي)

ثانياً:- بذل كل ما نملك لنصرة هذا الدين فإن كنت ذا لسان فصيح فكن مجاهداً بدعوتك وتذكير الناس

بالله، وإن كنت تاجراً فجد بمالك قدر المستطاع في سبيل الله فمن جهز غازيا فقد غزى ،

وإن كنت أباً أو كنتِ أماً أو حتى أخاً أو أختاً أن تربي ابناءك تنشئة صالحة بعيدة عن المعاصي

فلا فضائيات تشوه عقولهم النظيفة ولا نت هدام بلا مراقبة وعليك أن تذكر أبناءك بمقدساتنا

وأنها حق وستعود عاجلاً أم أجلاً بإذن الله ، وإن كنت لا تملك مما ذكرت شيئاً فعليك باثنتين

1- الدعاء ويا حبذا في أوقات الإستجابة.

2- المقاطعة وهي السلاح الفعال فبشرائك لمنتجاتهم تدعمهم بالمال والسلاح فتقوى شوكتهم

ويستبيحون دماء اخوانك المسلمين في بقاع العالم

أخيراً وليس آخراً

إخواننا مستضعفين في كل مكان وليس في فلسطين وحسب

فلنا إخوان في فلسطين والعراق والشيشان وافغانستان ولبنان وفي كل بقعة من بقاع المسلمين

فنحن كلنا مسلمون وبلاد الإسلام جزء لا يتجزء فالمسلمون واحد

وتذكرخي المسلم / أختي المسلمة



 توقيع : غزل بغداد

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ الأمير ♫.ليالي القرأن وعلومة ♫. 21 09-21-2023 01:37 AM
تفسيـر قـول الحق تبارك وتعـالى في سـورة الرعـد : (إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَ ملكة الحنان ♫.ليالي القرأن وعلومة ♫. 10 07-05-2023 02:17 PM
تفسير( إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا ) روح انثى ♫.ليالي القرأن وعلومة ♫. 17 01-19-2023 10:33 PM
الآية: ﴿ مَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ ﴾ ديہمہ ♫.ليالي القرأن وعلومة ♫. 7 08-21-2022 05:29 AM
إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ نزف القلم ♫.ليالي القرأن وعلومة ♫. 12 08-17-2022 09:04 PM

تصميم احساس ديزاين للتصميم

الساعة الآن 09:11 PM


 »:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education