آزريـــت مــن تكــآت صــدريً لـــيآ ضــآقً

في كل مساء ،،، أجرد عقلي من كل شي إلا (أنتي) فتكوني مسائي وكل اشيائي..

العزوف ,شمس النهار معجبون بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمير

يطيب لي حين أتردد لدوحتكم
أمتع العين يوم النفس مرتآحه

انورت مدونتي بقدومك يالأمير

اول الليل قبلة ! و في المنتصفِ رجفة و الهزيمة حين يملأ الضباب نافذتي اكتبها لك "

العزوف ,شمس النهار معجبون بهذا

يعطيك العافيه و صح بوحك و تسلم يمينك من كل شر

جُلَّ مَا بِي مِن وَرَقْ .. خُطّي كل غَضبِك وَحزنك عَلَي .. ثمّ أَشعلينِي بِعناقْ ..

العزوف ,شمس النهار معجبون بهذا

صح لسانك و اعتلا قدرك و شانك و تسلم يمينك الكريمه

ولا شَيء يُمكنه أنْ يَجعلكَ قَادِراً على إختِلاق مَشهد لِلسّعادة كمّا تَفعل المُوسيقى و القَهوة الدكتور يقول خفف من القهوة

العزوف ,شمس النهار معجبون بهذا

كان ذلك منذُ زمنٍ طويل، رُغم هذا، أنتي أقربُ من أمس، أكثر توقعًا من الغد، كالذكرى تمامًا، هُنا وهُناك، بعيدة كالشمس، قريبة مثل شُعاعها على جلدي

[/ALIGN]

ها أنتي ذا يا بائِعة الورد البهيّ! ها أنتي ذا يا سارقة القلب البريء! ها أنتي ذا يا مُغوية العقل الفطين! ها أنتي ذا، خُذيني! خُذيني بين أحضانك، خُذيني إلى دار الهوى، خُذيني إلى مأوى المُحب، ها قد إندلعت حُروبي، وإنهزمت جيوشي، ها قد عصفَت عواصفي، وأمطَرت سمائي، ها قد جفّت بساتيني، وذبُلت أزهاري، ها قد باتَ موطني غُربتي، فأصبحتُ أرى موطني في غُربتك، خُذيني، فلم يُبات لي في وطني مسكنًا، خُذيني، وأسكنّيني في سُكنتك، خُذيني، لِأمسي في سمائِك، نجم أو كوكبًا، أو أُبحر في بِحارك، موجةً أو قارِبًا، خُذيني، إلى ذلك المأوى الدافئ، أسمعيني ذلك اللحن الشجيّ، وأنا أداعِب خِصالت شعرك المُتناثرة، مسيني بيديك المخمليتين، قبِّليني، وتقبّليني، آمِليني، وتأمليني، دعيني أُغفو في حُضنك الليلة، إجمعيني بِطيفك المُبهر، دعيني نجم أُضيء عتمتك، دعيني روحًا تحملُ عبء أيامك، وتُلامس لُطف أقدارك، دعيني حبيب لِقلبك المُحب، ها أنتي ذا أسكنتيني وسكنتيني، ملكتيني وتملكتيني، ها أنتي ذا أصبحتي ضوء عتمتي، أصبحتي ديار غُربتي، أصبحتي مدينتي وعوالمي، ها أنتي ذا يا سيّدة القلب المُحب!

هُناك فرق بين الحُب، ومُمارسة الحُب، إنني نسيتُ كيف هو الشعور الأول، أملكُ جسدًا، مثل بابٍ مفتوح، أملكُ جسدًا، مثل يدٍ مبسوطة، لذى من السهل جدًا الإمساك بي، ليتني أجِد فتاة، بِقلبٍ واعد، أكثر من حلوى السُكر، في يومٍ حار، سأُعلمها كيف تجعلني تافه وبِلا قيمة، مُنتظر طوال الوقت، في كُل لحظة، أن تفكك، ضِلعًا ضِلعًا، لترى كيفَ أعمل، وكيف أنزف!