ننتظر تسجيلك هـنـا

{ ❆اعلانات عشق الليالي ❆ ) ~
{ ❆التميز خلال 24 ساعه ❆) ~
 

♥ ☆ ♥ اعلانات عشق الليالي ♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 1,716
عدد  مرات الظهور : 49,114,854 
عدد مرات النقر : 1,311
عدد  مرات الظهور : 48,192,017 
عدد مرات النقر : 732
عدد  مرات الظهور : 28,447,407 
عدد مرات النقر : 1,577
عدد  مرات الظهور : 28,447,099 
عدد مرات النقر : 1,255
عدد  مرات الظهور : 28,446,966

عدد مرات النقر : 701
عدد  مرات الظهور : 16,437,379 
عدد مرات النقر : 319
عدد  مرات الظهور : 5,011,861 
عدد مرات النقر : 58
عدد  مرات الظهور : 1,177,435 فلاش
عدد مرات النقر : 1,340
عدد  مرات الظهور : 59,264,336 
عدد مرات النقر : 1,622
عدد  مرات الظهور : 60,584,188
عشق الليالي
عدد مرات النقر : 2,226
عدد  مرات الظهور : 60,609,780 مساحة إعلانية 4
♥ ☆ ♥ اعلانات عشق الليالي ♥ ☆ ♥
فعالية كل يوم سؤال ؟
عدد مرات النقر : 8,244
عدد  مرات الظهور : 38,141,406مجلة عشق الليالي العدد الثاني عشر ( 12 ) عدد خاص بـ شهر ذو الحجه
عدد مرات النقر : 8,576
عدد  مرات الظهور : 37,478,344المئويه الثامنه لــ عشق اليالي
عدد مرات النقر : 5,820
عدد  مرات الظهور : 29,766,429عزف الحروف
عدد مرات النقر : 8,546
عدد  مرات الظهور : 60,389,015مركز رفع عشق الليالي
عدد مرات النقر : 23,612
عدد  مرات الظهور : 60,609,807

العودة   عشق الليالي > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > ♫.ليالي بيت النبوة واهل بيته ♫.

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-07-2021, 07:53 AM

AL-PRINCE متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
اوسمتي
مميزين شهر مارس2024 وسام الفائز الثاني مميزين فبراير وسام المركز الاول 
لوني المفضل White
 عضويتي » 157
 جيت فيذا » Oct 2020
 آخر حضور » اليوم (05:14 AM)
آبدآعاتي » 1,227,561
الاعجابات المتلقاة » 9083
الاعجابات المُرسلة » 358
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » AL-PRINCE has a reputation beyond reputeAL-PRINCE has a reputation beyond reputeAL-PRINCE has a reputation beyond reputeAL-PRINCE has a reputation beyond reputeAL-PRINCE has a reputation beyond reputeAL-PRINCE has a reputation beyond reputeAL-PRINCE has a reputation beyond reputeAL-PRINCE has a reputation beyond reputeAL-PRINCE has a reputation beyond reputeAL-PRINCE has a reputation beyond reputeAL-PRINCE has a reputation beyond repute
مشروبك  » مشروبك   الادبي
قناتك   » قناتك Windows 2000
ناديك  » اشجع 32سنه
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي جوامع الكلم النبوي / الغنى غنى النفس



تتنوع الوسائل المؤدية للثراء الدنيوي، وتتعدد الطرق الموصلة للغنى المادي، ولكنها تتفق جميعا في أن سالك طريقها لن يكتفي أو يقف عند حد معين؛ فلو كان لابن آدم واديان من ذهب لابتغى ثالثا، ولا يملأ عين ابن آدم إلا التراب، ويتوب الله على من تاب.
ومع حديث عظيم من جوامع كلم النبي صلى الله عليه وسلم، يصحح المفاهيم ويرسم معالم المنهج المؤدي للغنى الحقيقي، فعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : (لَيْسَ الْغِنَى عَنْ كَثْرَةِ الْعَرَضِ، وَلكِنَّ الْغِنَى غِنَى النَّفْسِ) متفق عليه.
فضل القناعة والحث عليها
بوّب الإمام النووي - رحمه الله - لهذا الحديث: "باب فضل القناعة والحث عليها"، فنبينا - صلى الله عليه وسلم - يقرر في هذا الحديث العظيم أن الغنى الحقيقي المعتبر يكون باستغناء النفس وعدم حرصها على الدنيا، وليس بكثرة المال والمتاع، ولهذا ترى كثيرًا من الأغنياء والموسرين فقير النفس مجتهدا في الزيادة، فهو لشدة شرهه وشدة حرصه على جمعه كأنه فقير، وأما غني النفس فهو راضٍ بقضاء الله، عالماً أن ما عند الله لا ينفد.
الشِّق الأول من الحديث فيه تصحيح للمفاهيم: (ليس الغِنَى عن كثرة العَرَض): أي أن الممدوح في الشرع المرضي عند الله سبحانه وتعالى، المعدّ لثواب الآخرة ليس بكثرة العرض وهو ما يُنتفع به من متاع الدنيا وحطامها، فليس حقيقة الغنى كثرة المال، لأن كثيراً ممن وسع عليه لا ينتفع بما أوتي، جاهد في الازدياد لا يبالي من أين يأتيه، فكأنه فقير من شدة حرصه .
وأما الشِّق الثاني ففيه بيانٌ للمنهج الصحيح: (ولكنّ الغنى غنى النفس): أي أن حقيقة الغنى أن يستغنى العبد بما أوتي ويقنع بما قسم الله له، ويرضى بما أعطاه الله، فيعيش سعيد القلب هانئ البال .
استغناء النفس عن المطامع عِزَّة
يقول الإمام القرطبي: "إن الغنى النافع أو العظيم أو الممدوح هو غنى النفس، وبيانه أنه إذا استغنت نفسه كفت عن المطامع فعزت وعظمت، وحصل لها من الحظوة والنزاهة والشرف والمدح أكثر من الغنى الذي يناله من يكون فقير النفس لحرصه، فإنه يورطه في رذائل الأمور وخسائس الأفعال لدناءة همته وبخله، ويكثر من يذمه من الناس، ويصغر قدره عندهم، فيكون أحقر من كل حقير وأذل من كل ذليل.
والحاصل أن المتصف بغنى النفس يكون قانعا بما رزقه الله، لا يحرص على الازدياد لغير حاجة، ولا يلح في الطلب، ولا يلحف في السؤال، بل يرضى بما قسم الله له، فكأنه واجدٌ أبداً، والمتصف بفقر النفس على الضد منه؛ لكونه لا يقنع بما أُعطي، بل هو أبدًا في طلب الازدياد من أي وجه أمكنه، ثم إذا فاته المطلوب حزن وأسف، فكأنه فقير من المال، لأنه لم يستغن بما أُعطي فكأنه ليس بغني، ثم غنى النفس إنما ينشأ عن الرضا بقضاء الله تعالى والتسليم لأمره، علما بأن الذي عند الله خير وأبقى، فهو مُعرض عن الحرص والطلب".
وما أحسن قول الشاعر:
ومن ينفق الساعات في جمع ماله مخافـة فـقر فـالـذي فـعل الـفـقـر.
انظر إلى من أنت فوقه
إذا نظر الإنسان إلى من هو أغنى منه، فقد يدفعه ذلك إلى ازدراء نعمة الله عليه؛ ولذا نُهينا عن التطلع لما في أيدي الناس في أمور الدنيا، قال الله تعالى: {وَلا تَمُدَّنَ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجاً مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَى} (طـه: 131).
وقال - صلى الله عليه وسلم - : (وارض بما قسم الله لك تكن أغنى الناس) رواه الإمام أحمد ، أي: اقنع بما أعطاك الله، وجعله حظك من الرزق، تكن أغنى الناس، فإن من قنع استغنى، ويقول أيضا - صلوات ربي وسلامه عليه - : (من أصبح منكم آمنا في سربه، معافى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها) رواه الترمذي وحسنه.
وإذا رأيت من هو أكثر منك مالاً وولدًا فاعلم أن هناك من أنت أكثر منه مالاً وولدًا فانظر إلى من أنت فوقه، ولا تنظر إلى من هو فوقك، وإلى هذا أرشد النبي - صلى الله عليه وسلم - حيث قال: (انظروا إلى من هو أسفل منكم، ولا تنظروا إلى من هو فوقكم، فهو أجدر أن لا تزدروا نعمة الله عليكم) رواه مسلم.
وكان من دعاء النبي - صلى الله عليه وسلم - كما نقله عنه أنس بن مالك - رضي الله عنه - : (اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع، وقلب لا يخشع، ودعاء لا يُسمع، ونفس لا تشبع، ثم يقول: اللهم إني أعوذ بك من هؤلاء الأربع) رواه النسائي، قال الإمام النووي - رحمه الله - عن قوله: (ونفس لا تشبع): "استعاذة من الحرص والطمع والشَّرَه، وتعلق النفس بالآمال البعيدة" .



 توقيع : AL-PRINCE

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

جوامع الكلم النبوي / الغنى غنى النفس


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

تصميم احساس ديزاين للتصميم

الساعة الآن 07:46 AM


 »:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education