05-29-2021, 04:06 PM
|
#12
|
على قـارعة السهاد قلب يحرقه الشوق
يطوي الليالي
تتوسد الظلام على مشارف ذاك الحلم
يتكالب الضجر ونوبة شوقٍ
يعينانه وما من سبيلٍ للمنام .!
ويعانق الصبر أوصال الأماني
تتوجس من الليل خيفةً
أن لا تجده على أعتاب اللقاء
فشاخ البصر ما بين بعدٍ واقتراب .!
أُستاذي :
حرفك زاهي رغم شجنه
تاه بين حلم مسكون وقلب محزون .
شكر ا تفيض شهدًا .
|
|
.
التعديل الأخير تم بواسطة عبث ; 05-29-2021 الساعة 04:14 PM
|
|