عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 04-19-2021, 09:38 PM
سهر الليالي غير متواجد حالياً
Iraq     Female
اوسمتي
وسام الالفيه الميه وسام الجهد الجبار وسام الالفيات الحضور الملكي 
لوني المفضل White
 عضويتي » 222
 جيت فيذا » Apr 2021
 آخر حضور » 05-12-2021 (05:00 AM)
آبدآعاتي » 80,511
الاعجابات المتلقاة » 943
الاعجابات المُرسلة » 522
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » سهر الليالي has a reputation beyond reputeسهر الليالي has a reputation beyond reputeسهر الليالي has a reputation beyond reputeسهر الليالي has a reputation beyond reputeسهر الليالي has a reputation beyond reputeسهر الليالي has a reputation beyond reputeسهر الليالي has a reputation beyond reputeسهر الليالي has a reputation beyond reputeسهر الليالي has a reputation beyond reputeسهر الليالي has a reputation beyond reputeسهر الليالي has a reputation beyond repute
مشروبك  » مشروبك   الاسلامي
قناتك   » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي صراع بين مصر وإسكتلندا على "حجر خوفو"



يثير حجر جيري كان جزءا من الغلاف الخارجي لهرم خوفو الأكبر في الجيزة قبل آلاف السنين، أزمة بين مصر وإسكتلندا، حيث يعرض في المتحف الوطني في إدنبره. وصرح رئيس إدارة الآثار المستردة بوزارة الآثار المصرية شعبان عبد الجواد، أن مسؤولين مصريين طلبوا من المتحف الاسكتلندي تقديم مستندات تثبت حصوله على الحجر بشكل قانوني، لكن لم يتم تسليمهم أي وثائق حتى الآن.
وأضاف لـ"رويترز": "لقد تواصلنا مع السفارة المصرية هناك، والسفارة تواصلت مع المتحف، والمتحف رد بأنه يمتلكها بطريقة شرعية، لكن أكدنا مرارا أننا من حق مصر أن تطلع على المستندات الخاصة بهذه القطعة".
وأضاف: "المتحف يقول إن لديه شهادة من هيئة الآثار في ذلك الوقت، التي كانت تنظم العمل في الآثار، ولديه شهادة من محافظ الجيزة في ذلك الوقت للحصول على هذه القطعة، لكن لم نطلع على هذه الشهادات حتى الآن، وهو حق أصيل لمصر للتأكد من أنها قد خرجت بطريقة شرعية".
ويفيد موقع المتحف على الإنترنت أنه تم جلب الحجر، الذي يعود إلى ما بين عامي 2589-26 قبل الميلاد، إلى المملكة المتحدة على يد رجل يدعى تشارلز بيازي سميث عام 1872.
ويقول المتحف إن الرجل حصل على تصريح رسمي لقياس الهرم الأكبر، وفي وقت لاحق أثناء عمله في الجيزة مع صديق له، يدعى واينمان ديكسون، عثر الاثنان على الحجر.
وأضاف المتحف على موقعه الإلكتروني: "وجدا حجرا بين الأنقاض في سفح الهرم حيث نفذت الحكومة المصرية أعمال طرق قبل بضع سنوات"، موضحا أن ديكسون هو من أعاد الحجر إلى إدنبره، علما أنه كان معروضا في البداية بمنزل سميث.
لكن وزارة الآثار المصرية تصر على الاطلاع على المستندات التي تثبت ملكية المتحف الاسكتلندي للحجر، وأشارت إلى أنها "ستتخذ إجراء" ما لم تتلق من المتحف ما يثبت امتلاكه للحجر بشكل قانوني.
وقال عبد الجواد: "لا أستطيع الإفصاح عن الإجراء الذي سنتخذه إذا لم يقدموا الوثائق المطلوبة، لكن لدينا إجراء سنتخذه".
ويقول المتحف الوطني الاسكتلندي إن الحجر الجيري واحد من عدد قليل من أحجار الغلاف الخارجي للهرم المتبقية، والوحيد المعروض خارج مصر.






 توقيع : سهر الليالي




رد مع اقتباس