عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 03-12-2024, 09:34 AM
الراقيه غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
اوسمتي
التكريم الشهري لشهر ابريل وسام أوفياء الموقع وسام تاج الاداره ابداع لاحدود له 
لوني المفضل Darkgoldenrod
 عضويتي » 592
 جيت فيذا » Jan 2024
 آخر حضور » 05-09-2024 (07:57 AM)
آبدآعاتي » 230,035
الاعجابات المتلقاة » 3573
الاعجابات المُرسلة » 835
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » الراقيه has a reputation beyond reputeالراقيه has a reputation beyond reputeالراقيه has a reputation beyond reputeالراقيه has a reputation beyond reputeالراقيه has a reputation beyond reputeالراقيه has a reputation beyond reputeالراقيه has a reputation beyond reputeالراقيه has a reputation beyond reputeالراقيه has a reputation beyond reputeالراقيه has a reputation beyond reputeالراقيه has a reputation beyond repute
مشروبك  » مشروبك   الاسلامي
قناتك   » قناتك Windows 2000
ناديك  » اشجع 17سنه
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
Thumbs up حديث: الفطر يوم يفطر الناس، والأضحى يوم يضحي الناس



عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((الفطر يوم يُفطِر الناس، والأضحى يوم يُضحِّي الناس))؛ رواه الترمذي.
المفردات:
العيدين؛ أي: عيد الفطر وعيد الأضحى.
الفطر؛ أي: عيد الفطر.
والأضحى؛ أي: وعيد الأضحى.
البحث:
هذا الحديث أخرجه الترمذي في أبواب الصوم تحت (باب ما جاء في الفطر والأضحى متى يكون)
ثم روى هذا الحديث من طريق محمد بن المنكدر عن عائشة رضي الله عنها قالت:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((الفطرُ يوم يُفطِر الناس، والأضحى يوم يضحي الناس))
قال أبو عيسى: سألت محمدًا، قلت له: محمد بن المنكدر سمِع مِن عائشة؟ قال: نعم، يقول في حديثه:
سمعت عائشة، قال أبو عيسى: وهذا حديث حسن غريب صحيح من هذا الوجه.
وكان الترمذي قد أخرج قبل هذا الحديث في أبواب الصوم أيضًا، تحت (باب ما جاء أن الفطر
يوم تُفطِرون، والأضحى يوم تضحُّون) - حديثَ أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم
قال: ((الصومُ يوم تصومون، والفطر يوم تُفطِرون، والأضحى يوم تضحُّون))
قال أبو عيسى: هذا حديث غريب حسن، وفسَّر بعض أهل العلم هذا الحديث
فقال: إنما معنى هذا الصوم والفطر مع الجماعة وعظم الناس؛ اهـ.
والمقصود دفع العَنَت عن المسلمين، وأن المسلمين لو اجتهدوا فلم يرَوا الهلال إلا بعد ثلاثين
فلم يفطروا حتى استوفوا العدد، ثم ثبت عندهم أن الشهر كان تسعًا وعشرين - فلا شيء عليهم
من وِزر أو عيب، وكذلك في الحج إذا أخطؤوا يوم عرفة، فليس عليهم إعادة
وحجهم ماضٍ مقبولٌ إن شاء الله تعالى.




 توقيع : الراقيه

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس