تبقى الذكريات حيةً في قلوبنا لا تموت
لأنها كانت بكل عفوية .
من منا لا يذكر موقف طريف مر به
أو حدث لو بسيط تأثرنا به
تلك المواقف تتسيد القلب والروح
لما فيها من طرافة وبراءة
فهي من أجمل لحظات العمر .
فهنيئًا لك روح الفكاهة التى تمتلكها
هي هبة ومن أعظم النعم والله أن أعطاك
القبول وخفة الدم وروح الدعابة .
شكرًا عشق لأنك شاركتنا تلك الذكريات
أنتظر مطرك العذب ومداد هطولك فحيهلا .
بالمناسبة :
مررت من هُنا وبكفي شهادة يقين أن مساحتك
خفيفة ظلٍ كأنت .
|