11-20-2021, 05:22 PM
|
#8736
|
كم أجِدُني واقفاً أمام شُبّاكِ الماضي....أُزيحُ سَتائرَ النّسيانِ،
أو أستحضِرُ شريطَ صُوَرِ أُناسٍ ......كانت تَتَدَفَّقُ من وجوهِهِم
جداولُ الطّيبة....
وتُشرِقُ من عيونِهم شمسُ المحبّة الصافيةِ .....حتّى إذا اعتَلَّ
القلبُ من هموم الدنيا...وَجدَ في قربهم مَرهَمَهُ وطَبيبَه...!!
واليوم َ أينَ نَجِدُ هاتيكَ الطُّيوفَ الحبيبة؟.
|
|
|
|