أقوآل تستحقُ الإنتشآر !..... متجدد

كيف يكون الأطفال في غاية الذكاء والرجال في غاية الغباء؟ لابد أن السبب هو التعليم.
ألكسندر دوما (الأب

نزف القلم معجب بهذا

أيها الماضي .,! لا تغيّرنا كلما إبتعدنا عنك .,
أيها المستقبل .,! لا تسألنا من آنتم ..وماذا تريدون مني .,؟
فنحن أيضا لآ نعرف .,
أيها الحاضر .,! تحملنا قليلا فلسنا سوى عابريّ سبيّل ثقلاء الظل .,
(( محمود درويش ))

نزف القلم معجب بهذا

( كان مارسيل بانيول يقول :
" تعوّد على إعتبار الأشياء العادية .. أشياء يمكن أن تحدث أيضاً "
أليس الموت في النهاية شيئاً عادياً .
تماماً كالميلاد , والحب , والزواج , والمرض , والشيخوخة , والغربة والجنون , وأشياء أخرى ؟
فما أطول قائمة الأشياء العادية التي نتوقعها فوق العادة , حتى تحدث .
والتي نعتقد أنها لا تحدث سوى للآخرين , وأن الحياة لسبب أو لآخر ستوفر علينا كثيراً منها ,
حتى نجد أنفسنا يوماً أمامها .
عندما ابحث في حياتي اليوم , أجد أن لقائي بك هو الشيء الوحيد الخارق للعادة حقاً .
الشيء الوحيد الذي لم أكن لأتنبأ به ، أو أتوقع عواقبه عليّ .
لأنَّني كنت أجهل وقتها أن الأشياء غير العادية, قد تجُر معها أيضاً كثيراً من الأشياء العادية ) .
* أحلآم مستغآنمي - ذآكرةُ الجسد

وإني لأهوى النوم في غير حينهِ *** لعلّ لقاء في المنام يكونُ
تُحدثني الأحلام إني أراكمُ *** فياليتَ أحلام المنامِ يقينُ
قيس ابن ذُريحَ

قسوة الأيام تجعلنا خائفين من غير أن ندري تماماً ما يخيفنا.
إذ أن الأشياء التي تخيفنا ليست إلا مجرد أوهام .
شكسبير

لو كنت أعرف أن هذه هي المرة الأخيرة التي أراك فيها تخرج من الباب لكنت إحتضنتك ،
وقبلتك ، ثم كنت أناديك لكي أحتضنك وأقبلك مرة أخرى .
لو كنت أعرف أن هذه هي آخر مرة أسمع فيها صوتك لكنت سجلت كل كلمة من كلماتك
لكي أعيد سماعها إلى الأبد . لو كنت أعرف أن هذه هي آخر اللحظات التي أراك فيها
لقلت لك ‘ أنني أحبك ’ دون أن أفترض بغباء أنك تعرف هذا فعلاً .
* جابرييل ماركيز - خطاب الوداع

إذا نظرت بعين التفاؤل إلى الوجود، لرأيت الجمال شائعاً في كل ذراته.

أن أحبك ، يعني أن أتصالح و القمر ، و الأشجار ،
و الفرح ، و العصافير ، و العيد في وطني ..
أن أحبك يعني أنني أعلنت هدنة مع الحزن ،
و أعدت علاقاتي الدبلوماسية ، و رقصة الليل في دمي.
غادة سمان

كن في صمتك حكيماً ، ولا تكن في كلامك أليماً .
موليير

لا تُصحح للأحمق لأنه سيكرهك، لكن صحح للحكيم لأنه سيقدرك.
نجيب محفوظ