ننتظر تسجيلك هـنـا

{ ❆اعلانات عشق الليالي ❆ ) ~
{ ❆التميز خلال 24 ساعه ❆) ~
 

♥ ☆ ♥ اعلانات عشق الليالي ♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 1,802
عدد  مرات الظهور : 52,396,638 
عدد مرات النقر : 775
عدد  مرات الظهور : 31,729,191 
عدد مرات النقر : 1,675
عدد  مرات الظهور : 31,728,883 
عدد مرات النقر : 1,269
عدد  مرات الظهور : 31,728,750 
عدد مرات النقر : 766
عدد  مرات الظهور : 19,719,163
فلاش
عدد مرات النقر : 1,354
عدد  مرات الظهور : 62,546,120 
عدد مرات النقر : 1,663
عدد  مرات الظهور : 63,865,972 عشق الليالي
عدد مرات النقر : 2,242
عدد  مرات الظهور : 63,891,564 مساحة إعلانية 2
♥ ☆ ♥ اعلانات عشق الليالي ♥ ☆ ♥
فعالية كل يوم سؤال ؟
عدد مرات النقر : 8,258
عدد  مرات الظهور : 41,423,190مجلة عشق الليالي العدد الثاني عشر ( 12 ) عدد خاص بـ شهر ذو الحجه
عدد مرات النقر : 8,622
عدد  مرات الظهور : 40,760,128المئويه الثامنه لــ عشق اليالي
عدد مرات النقر : 5,831
عدد  مرات الظهور : 33,048,213عزف الحروف
عدد مرات النقر : 8,575
عدد  مرات الظهور : 63,670,799مركز رفع عشق الليالي
عدد مرات النقر : 23,756
عدد  مرات الظهور : 63,891,591


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-12-2020, 01:32 PM
روح انثى متواجد حالياً
Egypt     Female
اوسمتي
وسام أوفياء الموقع المليونية الثالثة عيد اضحى مبارك وسام شعلة المنتدى 
لوني المفضل Brown
 عضويتي » 92
 جيت فيذا » Jun 2020
 آخر حضور » اليوم (04:35 PM)
آبدآعاتي » 3,285,331
الاعجابات المتلقاة » 20983
الاعجابات المُرسلة » 15665
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » روح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond repute
مشروبك  » مشروبك   الاسلامي
قناتك   » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
مزاجي:
افتراضي مصادر ومصائر الوعي






مصادر ومصائر الوعي
الوعي هي عملية مستمرة ترافق الإنسان من المهد إلى اللحد، تتبدل وتتغير أفكار الإنسان نحو الأشياء والأشخاص والأفكار، يقترب ويبتعد عن بعض الأفكار حسب الظروف النفسية والوجدانية والمدخلات الثقافية التي تشكل وعينا بما حولنا من كل هذه الأشياء. في كثير من الأحيان نُطلق أحكاماً على أمور وأفكار وأشياء بناء على مجرد انطباع أولي رافق النظرة واللحظة الأولى لسماع او مشاهدة أو القراءة عن تلك الفكرة. في فضائنا المحلي هناك أزمة وعلة فكرية، هي ناتجة لظروف كثيرة منها بؤس النظام التعليمي، وتدني معدلات القراءة، وضحالة الوسائط الثقافية من التلفزيون والصحف والمجلات. هذه المدخلات بشكل أو بآخر تؤثر سلباً وإيجاباً في تحديد مصائر الوعي الفردي والاجتماعي.

العقل يتغذى على المعلومات والأفكار، وأيضا العقل يتمرن على أساليب ومهارات هي أهم وأسمى من المعلومات، حيث أن مناهج التفكير وطرق نقد الأفكار وقراءتها قراءة نقدية فاحصة منطقية تعتبر من أساسيات بناء العقل في أي مجال، فضلا عن مجال الحياة الأوسع، فكما أن التخصصات العلمية والأدبية وحتى الدينية لديها طرق وأساليب لتقوية العقل وتمرينة على إخضاع المعلومة والنص والفكرة لعملية نقدية تساعد على فحصها وتجريدها والدخول إلى أعماقها، فكذلك هو الشأن في باقي تفاصيل الحياة، ومن له حظ في امتلاك هذه المهارة العقلية فهو لا تنطلي عليه الكثير من الأفكار والأخبار والأحداث التي تعرض في الفضاء العام...

بكل أسف نقول أن النظام التعليمي الأساسي وكذلك الجامعي بما فيه برامج الدراسات العليا المحلية، لم تنجح في بناء العقل عبر تعليمه أساليب نقدية في القراءة والكتابة وعرض المعلومة، بل إن العملية التعليمية هي عملية تلقينية وتعتمد على الذاكرة في حفظ المعلومة واسترجاعها بدلاً من التفكير فيها. وهذه علة بَيَّنَة لكل من يعرف نظامنا التعليمي.
العالم يتجه نحو الاستفادة من الأبحاث الحديثة عن الدماغ وعلم الأعصاب وتسخيرها في محاولة للاستفادة منها في بناء مناهج تعليمية نافعة للعقل، وللأسف نحن في أخر قطار الترتيب العالمي في التعليم كنتيجة طبيعية لاغتيال العقل وتجاهل المعرفة.
إنها حالة من البؤس تتجلى أن الطالب كل ما تقدم في سنوات التعليم كلما قلت قدراته العقلية والذهنية كنتيجة طبيعة لهذا المنتج التعليمي.
مخرجات التعليم التي لا تجعل من عملية القراءة نمطاً أساسياً سوف تُؤثر على كافة الأعمال والقطاعات والمؤسسات والمشاريع، حيث يُخرج التعليم لدينا أقل من نصف متعلم، شخص يحمل شهادة لكن لا يفقه شيئا ولا يستطيع أن يقدم جديداً ولا يصلح أدنى مشكلة.
هناك بلا أدنى شك محاولات للتطوير الذاتي من قبل البعض على المستوى الشخصي والمؤسسي والعائلي، لكن هذه المحاولات محدودة وعلى شريحة صغيرة في المجتمع، وكذلك لا تمتلك الأدوات الكافية للتطوير، لكن مساهمة في سد الفجوة في أحسن الأحوال.
تشير بعض استطلاعات الرأي أن الإنسان العربي يقرأ ربع صفحة في العام الواحد، وهذه ليست معلومة صادمة لمن يعرف المجتمع، حيث أن القراءة "قراءة الكتب والمجلات الهادفة والمتخصصة" هي نوع من الترف الثقافي في نظر الكثير، وكثير يرون بقناعة راسخة من كافة الفئات العمرية أن القراءة هي فقط للضرورة كالتعليم وقراءة الأوراق اللازمة للعمل! البعض من العرب لم يمتلك في حياته كتاباً واحداً فضلا عن زيارة للمكتبة لشراء الكتب أو على الأقل تصفحها.
تعود العلة أن القراءة هي ممارسة ثقافية وسلوك يترسخ عبر مؤسسات التنشئة الاجتماعية "المنزل، المدرسة، المسجد، الإعلام" حيث أن هذه المؤسسات الطبيعية لم تحاول في يوم ما أن يكون لها من الحرص على تكريس هذا السلوك إلا ما ندر بدليل أن أغلب المنازل العربية خاوية من الكتب، وكذلك المدارس لا توجد بها مكتبات فضلا أن يكون لها برامج دورية للطلبة، وأما الإعلام فدوره في العالم العربي في أغلب الأحيان هو ترسيخ التفاهة عبر برامج لا تسمن ولا تغني من جوع.

قبل عدة سنوات كتب الأستاذ ياسر حارب مقالاً يصف الإشكالية الأساسية في العالم العربي بعنوان (من يقرأ الكتب ومن يقرأ الفنجان) يصف الأزمة العربية مقارنة مع برامج القراءة الوطني لدولة سنغافورة، حيث يشير 'ستامفورد رفلز' مؤسس سنغافورة "إن التعليم يجب أن يتسابق مع التجارة حتى يتوازن الخير مع الشر". هكذا هي النظرة لعملية القراءة قبل أكثر من مئة عام، والآن هذه الدولة من نمور القارة الآسيوية وتنافس في كافة المجالات و تحظى باستقرار اقتصادي وثقافي، والسبب عملية القراءة دعمت من قبل مؤسسات الدولة كرافد للتنمية وأداة للوعي..
كم من الدول العربية لها مثل هذا الحظ من الرعاية لعملية القراءة، ربما يكون مشروع كتاب عالم المعرفة هو الرائد في المنطقة العربية عبر رعاية ودعم من قبل المجلس الوطني للثقافة والفنون والأدب هو أهم مشروع عربي في الترويج للقراءة حيث تقدم للقارئ العربي مطلع كل شهر كتاباً حديثاً وفي كثير من الأحيان يكون الكتاب ترجمة لإصدار حديث في موضوع مهم.

.. و من أسباب أن مصادر الوعي لدينا هي درجة دنيا، هو أن الوسائط الثقافية من تلفزيون وصحف ومجلات يغلب عليها للأسف ضحالة المحتوى الغير هادف للجمهور، حيث أن القنوات الفضائية مشغولة بالأعمال الدرامية المملة والبرامج الحوارية "السامجة" وتتجلى الأعمال التلفزيونية في رمضان كشهر تبلغ المشاهدات نسبة أعلى من باقي السنة، لكن يبقى المحتوى للأسف صادم وغير هادف ولا توجد له إلا فكرة واحدة هي تكريس التفاهات في عقل المجتمع. حيث تتسابق البرامج الحوارية على إستضافة المغنين والممثلين أكثر من المفكرين والعلماء والمؤثرين في المجتمع من اقتصاديين وسياسيين وأدباء.
الأسباب السابقة هي مؤشرات على إشكاليات أصابت الوعي في مقتل، حيث جمد العقل واغتيل ويُغتال في كل مرة، بين ضجيج الأحداث، وموت ممنهج للعملية التعليمية البائسة .. بل إن ما أصاب الإنسان من التعليم أكثر مما أفاده في كثير من الأحيان، وهذا يتجلى في المنتج التعليمي، سنوات من الضياع وتبذير الجهود في عمل يحتاج لجهد كبير في المعالجة وإصلاح طرق التعليم والمحتوى.
وكذلك عملية القراءة هي كما أشرنا أن المجتمع ينظر لها أنها ترف متكلف من قبل البعض، والمحاولات الحالية لتصحيح الفكرة أن أمة "إقرأ" لا تقرأ هي أقل من متواضعة، فمن الطبيعي أن نكون على قدر من التخلف والتبعية الاقتصادية والسياسية وكذلك الثقافية مالم يتغير سلوكنا الحياتي والثقافي نحو مفهوم القراءة. وأخيراً، حال المدخلات الثقافية من وسائط تلفزيونية وصحفية هو بئيس باستثناءات بعض












رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

مصادر ومصائر الوعي


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مصادر بي 12 نبض الخفوق ♫.ليالي الطب والصحة ♫. 16 05-06-2024 10:42 AM
صدق الوعد خفوق الروح ♫.ليالي بيت النبوة واهل بيته ♫. 14 03-24-2023 10:45 PM
ما هو الوعي الأمير ♫.ليالي اوراق مبعثرة ♫. 16 11-27-2022 08:40 PM
الوعي بالذات سوسو ♫. ليالي تطوير الذات ♫. 17 09-23-2022 07:38 PM
مصادر b12 خفوق الروح ♫.ليالي الطب والصحة ♫. 14 02-17-2022 05:46 AM

تصميم احساس ديزاين للتصميم

الساعة الآن 05:35 PM


 »:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education