اكتشاف بقايا صهر نحاس عمره آلاف السنين شمال الصين

اكتشاف بقايا صهر نحاس عمره آلاف السنين شمال الصين الاكتشافات ترجع إلى أواخر عهد أسرة "شيا" بين عامي 2070 و1600 قبل الميلاد وحتى أوائل عهد أسرة "شانج" بين عامي 1600 و1060 قبل الميلاد. اكتشف علماء آثار كميات كبيرة من صهر النحاس وجدران الأفران المكسورة في مقاطعة شانشي شمالي الصين، يرجع تاريخها إلى عام 2070 قبل الميلاد. آثار مصر تتحدى الأمطار والطقس السيئ.. عمرها آلاف السنين ووفقا لوكالة الأنباء الصينية (شينخوا)، يرجع تاريخ الاكتشافات إلى أواخر عهد أسرة "شيا" بين عامي 2070 و1600 قبل الميلاد، وحتى أوائل عهد أسرة "شانج" بين عامي 1600 و1060 قبل الميلاد. وأوضح أن هذه أول عملية تنقيب لتلك الفترة وامتدت على مساحة 1800 متر مربع، مشيرا إلى أن الموقع يغطي 700 ألف متر مربع، منها 100 ألف متر مربع هي المنطقة المركزية لصهر النحاس. وأعلن المتحف الوطني الصيني العثور على مجموعة من أفران الفحم من عهد أسرة شيا، واثنين من أفران النحاس غير المكتملة من أوائل عهد أسرة شانج، وتحت أحد الأفران دفن هيكل عظمي بشري في حفرة الأضاحي. وتكهن داي شيانج مين، الباحث في المتحف، بأن الأشخاص القدماء استخدموا الفحم لصهر النحاس، وكان تقليد تقديم الأضحية موجودا منذ فترة طويلة في صناعة الحرف اليدوية الصينية. وأضاف أن الاختبارات العلمية أظهرت أن المنتجات الرئيسية في هذا الموقع مصنوعة من النحاس النقي. وتعد الاكتشافات التي تشير إلى ورش صهر النحاس واسعة النطاق والمتخصصة، مهمة للبحث في تكنولوجيا صهر النحاس القديمة ونشأة أسرتي شيا وشانج.

طرح قمه الروعه في والجمال
سلمت اناملك ويعطيك العافيه علي مجهودك
في أنتظار المزيد
من عطائك والمزيد ومواضيعك الرائعة والجميله
ودائما في إبداع مستمر

‏ ‏ ‏ ‏ طرٍح رٍآئع كَ ع ـآدتك ... يتمـآيل آليـآسمين شذى بجمـآل متصفحك .. ؤتترٍآقص آلـ ؤرٍؤد متعطرة برٍؤعة مَ طرحته أنـآملك لرٍؤحك أطيب آلـ ؤرٍد ؤأكـآليل آلـ زهرٍ معطرٍة برٍقةرٍؤحك ‏ ‏ ‏ ‏ ‏

سلمت على هكذا إنفراد وَ تميُز
دام حضورك وَ عطائِك اللا محدود ..!

طرح راقي وانتقاء مميز

لاعدمنا جَمَال ذائقتك
ننتظر جَدِيد ابداعك بشوق

عشق اليالي معجب بهذا

روح انثى
سلمت الأيادي على روعة الطرح
في انتظار جديد طرحك
لاخلا ولا عدم

طَرِحْ ممُيَّز جِدَاً وَرآِئعْ تِسَلّمْ الأيَادِيْ ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائك دُمتْ ودامَ نبضُ متصفحك متوهّجاً بِروَعَةْ مَا تِطَرحْ لروحَكَ جِنآئِن وَرديهّ