أسلوب جرى مجرى المثل: (بَلَغَ السَّيْلُ الزُّبَى)

بَلَغَ السَّيْلُ الزُّبَى: هي جمع زُبْيَة. وهي حُفْرة تُحْفَر للأسد إذا أرادوا صَيْده، وأصلُها الرابية لا يَعْلُوها الماء، فإذا بلغها السيلُ كان جارفا مُجْحفًا. يضرب لما جاوز الحد.
قال المؤرج: حدثني سعيد بن سماك بن حَرْب عن أبيه عن ابن النعتنر قال: أُتِيَ مُعاذُ بن جبل بثلاثة نَفَر فتلهم أسد في زُبْيَة فلم يدر كيف يفتيهم، فسأل عليًّا رضي الله عنه وهو مُحْتَبٍ بفِناء الكعبة، فقال: قُصُّوا عليَّ خبركم، قالوا: صِدْنا أَسَداً في زُبْية، فاجتمعنا عليه، فتدافع الناسُ عليها، فَرَمَوُا برجل فيها، فتعلق الرجل بآخَرَ، وتعلق الآخر بآخر، فَهَووْا فيها ثلاثتهم، فقضَى فيها عليٌّ رضي الله عنه أن للأول رُبُعَ الدية، وللثاني النصف، وللثالث الدية كلها، فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم بقضائه فيهم، فقال: لقد أَرْشَدَكَ الله للحق.

حضور جميل وطرح رآقي يعتلي كل القمم لآ غرآبة وديدنك إختيآر ونثر الأرقى والأروع لعشق الليآلي لآعدمنآك بإنتقآئك الجميل الرآئع وحضورك الجميل المميز وننتظر جديدك بشوق الله يعطيك العآفية

طرح عذب ..
طبت بتألقٍ وجمال دائماً
تقديري ومودتي ..

يعَطَيَكَ اَلَعَآفَيَـهَ عَلَىَّ اَلَإنَتَقَآء اَلَرَوًّعَـهَ
شَكَرَاًَ لَكَ مَنَ اَلَقَلَبَ عَلَىَّ هَذآ اَلَمَجَهَُوًّدَ ,
مَاَأنَحَرَمَ مَنَ عَطَـآءكَ اَلَمَمَيَزَّ يََ رَبَ !
دَمَتَ بَحَفَظَ اَلَلَهَ وًّرَعَآيَتَهَ

تسلم الايـآدي ع النقل الرائع
ارقى التحايا لروحك العذبه
لك خالص إحترامى

‏


متصفحك يشع بالنور الوضاء
الذى يضئ كــــــــ المصباح فى ليلة ظلماء
طرح رآقي وانتقآء مميز ومجهود رائـع
‏عبق نرجسي يسطر بعذوبة
وجمال يعانق السماء كجمال الانتقاء

راقي انت حيثما وطئت ..
كون هكذا دائما."
‏تقدير بحجم روعتك . . .


‏

طرح قيم ومفيد
يعطيك العافيه

سلمت على روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع

طرح قمه الروعه في والجمال
سلمت اناملك ويعطيك العافيه علي مجهودك
في أنتظار المزيد
من عطائك والمزيد ومواضيعك الرائعة والجميله
ودائما في إبداع مستمر

عبق نرجسي يسطر بعذوبه
وجمال يعانق السماء كجمال الانتقاء
شكرا على الطرح الراقى
ابداع... تميز... تالق
يعطيك العافيه ولاعدمنا جديدكم
تحياتى

سلمت على هكذا إنفراد وَ تميُز
دام حضورك وَ عطائِك اللا محدود ..!

طرح رائع
راق لي موضوعك الجميل
كل الشكر لانتقائك المميز
تحياتي الرقيقة لروحك