ننتظر تسجيلك هـنـا

{ ❆اعلانات عشق الليالي ❆ ) ~
{ ❆التميز خلال 24 ساعه ❆) ~
 

♥ ☆ ♥ اعلانات عشق الليالي ♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 1,761
عدد  مرات الظهور : 49,950,858 
عدد مرات النقر : 1,323
عدد  مرات الظهور : 49,028,021 
عدد مرات النقر : 742
عدد  مرات الظهور : 29,283,411 
عدد مرات النقر : 1,591
عدد  مرات الظهور : 29,283,103 
عدد مرات النقر : 1,260
عدد  مرات الظهور : 29,282,970

عدد مرات النقر : 721
عدد  مرات الظهور : 17,273,383 
عدد مرات النقر : 362
عدد  مرات الظهور : 5,847,865 
عدد مرات النقر : 77
عدد  مرات الظهور : 2,013,439 فلاش
عدد مرات النقر : 1,348
عدد  مرات الظهور : 60,100,340 
عدد مرات النقر : 1,643
عدد  مرات الظهور : 61,420,192
عشق الليالي
عدد مرات النقر : 2,228
عدد  مرات الظهور : 61,445,784 مساحة إعلانية 4
♥ ☆ ♥ اعلانات عشق الليالي ♥ ☆ ♥
فعالية كل يوم سؤال ؟
عدد مرات النقر : 8,248
عدد  مرات الظهور : 38,977,410مجلة عشق الليالي العدد الثاني عشر ( 12 ) عدد خاص بـ شهر ذو الحجه
عدد مرات النقر : 8,584
عدد  مرات الظهور : 38,314,348المئويه الثامنه لــ عشق اليالي
عدد مرات النقر : 5,824
عدد  مرات الظهور : 30,602,433عزف الحروف
عدد مرات النقر : 8,557
عدد  مرات الظهور : 61,225,019مركز رفع عشق الليالي
عدد مرات النقر : 23,638
عدد  مرات الظهور : 61,445,811

العودة   عشق الليالي > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > ♫.ليالي القرأن وعلومة ♫.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11-09-2021, 10:20 PM
جوري غير متواجد حالياً
اوسمتي
وسام شكر وتقدير المسابقه الرمضانيه وسام المسابقه الرمضانيه النشاط المميز وسام الالفيه التاسعه 
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 316
 جيت فيذا » Oct 2021
 آخر حضور » 09-15-2022 (05:50 AM)
آبدآعاتي » 15,365
الاعجابات المتلقاة » 212
الاعجابات المُرسلة » 1214
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » جوري has a reputation beyond reputeجوري has a reputation beyond reputeجوري has a reputation beyond reputeجوري has a reputation beyond reputeجوري has a reputation beyond reputeجوري has a reputation beyond reputeجوري has a reputation beyond reputeجوري has a reputation beyond reputeجوري has a reputation beyond reputeجوري has a reputation beyond reputeجوري has a reputation beyond repute
مشروبك  » مشروبك   الاسلامي
قناتك   » قناتك Windows 2000
ناديك  » اشجع 17سنه
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
مزاجي:
Post ﴿ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ ﴾



الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن سار على هديه، أما بعد:
فكثيرًا ما نسمع ونقرأ لبعض الملحدين اعتراضًا على المسلمين بأنهم لا يذكرون حقيقةً علميةً ذكرها قرآنُهم أو نبيُّهم، ولكن بعدما يأتي العلماء من غير المسلمين ويتوصلون بأبحاثهم ودراساتهم إلى اكتشاف حقائق علميةٍ سرعان ما يبدأ علماء المسلمين ويبحثون في نصوص قرآنهم وسنة نبيهم؛ علَّهم يجدون ما يوافق ما ذكره هؤلاء العلماء من الفلكيين والفيزيائيين والأطباء وغيرهم.

وهذا الاعتراض فيه جانبٌ من الصواب؛ لأن كثيرًا من الاكتشافات قد قام بها غيرنا، وفيه ظلمٌ كبيرٌ لعلماء المسلمين، ومجانبةٌ للصواب، ونظرٌ إلى الواقع بعين واحدة؛ لِما يأتي:
أولًا: ليس مهمًّا أن نقول بموافقة القرآن للنظريات والحقائق العلمية؛ فالقرآن أولًا أكبر من أن يقارن بآراء البشر ومكتشفاتهم، وثانيًا فإنه أسبق زمنًا من تلكم المكتشفات؛ فالقول بموافقة القرآن لها قلبٌ للحقائق، وظلم للقرآن الكريم، والحق أن يقال: جاءت تلكم المكتشفات موافقةً للقرآن الكريم؛ لأن الميزان هو القرآن الكريم، وليس آراء الناس وما يتوصلون إليه من اكتشافات علمية.

ثانيًا: إن الأمر الأهم من وجهة نظر علماء المسلمين هو أنه لا يمكن أن تأتي حقيقةٌ علميةٌ مخالفةً للقرآن الكريم، ولو وُجِد شيءٌ من ذلك فالخلل حينئذٍ إما في تفسيرنا وفهمنا لنصوص القرآن الكريم؛ لأن الفهومَ والتفاسير ليست مقدسةً كالنصوص المقدسة، بل هي جهود بشرية يعتريها ما يعتري الجهدَ البشري من الأخطاء والأوهام، وإما في تلكم الاكتشافات؛ لأننا لطالما وجدنا علماء قد توصلوا إلى نتائج واكتشفوا نظريات، ثم جاء علماء آخرون وأبانوا عورها وأظهروا خطأها، وقد أجمع علماء الفلك عدة قرون من زمن بطليموس إلى القرن الخامس عشر يتصورون أن الأرض هي مركز الكون، حتى جاء كوبرنيكوس وغاليلو غاليلي وقالوا بعكس ذلك تمامًا، وعلماء الفلك اليوم يتبعون كوبرنيكوس، معترفين بخطأ بطليموس وآلاف العلماء من بعده.

ومثال آخر على خطأ العلماء ونظرياتهم ما ذهب إليه (إسحاق نيوتن) من القول بمطلقية الزمن، وظن العلماء أن كلام نيوتن هذا حقيقة علمية لا يجوز أن نحيد عنها، حتى جاء (ألبرت أنشتاين) بالنظرية النسبية للزمن مفندًا كلام نيوتن.

ثالثًا: في القرآن حقائق علميةٌ كثيرةٌ لم يتوصل العلماء إلى اكتشافها إلى يومنا هذا، وقد فهمها علماؤنا القدامى واستنبطوها من القرآن الكريم قبل أربعة عشر قرنًا، وهاته الآية التي نحن بصدد الكلام عنها مثالٌ واحدٌ من الكم الهائل من أمثلة الحقائق العلمية القرآنية التي لم تكتشف إلى اليوم.

يقول المولى - عز وجل - في الآية الثانية عشرة من سورة الطلاق: ﴿ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا ﴾ [الطلاق: 12].

واستدل حبرُ الأمة ابن عباس - رضي الله عنهما - بهاته الآية الجليلة على وجود الحياة خارج أرضنا، ووجود خلائق حية في سبع أرَضين.

قال ابن جريرٍ الطبري في تفسيره: حدثنا عمرو بن علي ومحمد بن المثنى، قالا: حدثنا محمد بن جعفرٍ، حدثنا شعبة، عن عمرو بن مرة، عن أبي الضحى، عن ابن عباسٍ في هذه الآية: ﴿ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ ﴾ [الطلاق: 12]، قال عمرٌو: قال: في كل أرضٍ مثلُ إبراهيم، ونحوُ ما على الأرض من الخَلْق،وقال ابن المثنى في حديثه: في كل سماءٍ إبراهيم.

وعن ابن عباسٍ - رضي الله عنهما - في قوله تعالى: ﴿ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ ﴾ [الطلاق: 12] قال: لو حدثتكم بتفسيرها لكفرتم، وكفرُكم تكذيبُكم بها.

وعن سعيد بن جُبيرٍ قال: قال رجلٌ لابن عباسٍ: ﴿ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ ﴾ [الطلاق: 12] الآية،فقال ابن عباسٍ: ما يؤمنك إن أخبرتك بها فتكفر[1].

ونقل الطبري عن قتادة، قوله: ﴿ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ ﴾ [الطلاق: 12] خلق سبع سموات، وسبع أرَضين؛ في كل سماء من سمائه، وأرض من أرضه: خَلْق من خلقه، وأمر من أمره، وقضاء من قضائه[2].

وروى البيهقي في كتاب "الأسماء والصفات" عن ابن عباسٍ قال: سبع أرَضين، في كل أرضٍ نبي كنبيكم، وآدم كآدم، ونوحٌ كنوحٍ، وإبراهيم كإبراهيم، وعيسى كعيسى.

وروى البيهقي - أيضًا - عنه أنه قال: في كل أرضٍ نحوُ إبراهيم - عليه السلام[3].

ونسبه القرطبي إلى الجمهور، قال القرطبي: ﴿ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ ﴾ [الطلاق: 12]، يعني سبعًا،واختلف فيهن على قولين: أحدهما هو قول الجمهور: أنها سبع أرَضين طباقًا بعضها فوق بعض، بين كل أرضٍ وأرضٍ مسافةٌ كما بين السماء والسماء، وفي كل أرضٍ سكانٌ من خلق الله، وقال الضحاك: ومِن الأرض مثلهن؛ أي: سبعًا من الأرَضين، ولكنها مطبقةٌ بعضها على بعضٍ من غير فتوقٍ، بخلاف السموات،والأول أصح"[4].

وإذا تتبعنا نصوص القرآن الكريم المتعلقة بإمكانية وجود مخلوقات حية خارج كوكب الأرض، نتوصل إلى جملة من الأمور كما يأتي:
الأمر الأول: لا دليلَ في القرآن الكريم على نفيِ وجود مخلوقات أخرى تعيش خارج كوكبنا.

الأمر الثاني: يمكن الاستدلال على وجود مخلوقات حية خارج كوكبنا - بالإضافة إلى آية سورة الطلاق - بالآية التاسعة والعشرين من سورة الشورى: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ ﴾ [الشورى: 29].

ومحل الاستشهاد هو ضمير المثنى في قوله تعالى: ﴿ فِيهِمَا ﴾ [الشورى: 29]، الذي يعود إلى السموات والأرض، ونجد في هذه التثنية التصريح بوجود الدواب وانتشارها في السموات والأرض، وليس في الأرض فقط.

وربما يقول قائل: إن المقصود مِن دواب السموات هو الملائكة، وهذا استدلالٌ باطلٌ، ويمكن الاستدلال على بطلانه من جانبين:
الجانب الأول: أن الملائكة ليست دوابَّ، بل هي من الأجسام النورانية الطائرة؛ كما قال تعالى في الآية الأولى من سورة فاطر: ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ [فاطر: 1].

الجانب الثاني: قد فرَّق القرآن الكريم بين الملائكة والدواب؛ كما في قوله تعالى في الآية التاسعة والأربعين من سورة النحل: ﴿ وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ دَابَّةٍ وَالْمَلَائِكَةُ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ ﴾ [النحل: 49].

الجانب الثالث: عرَّف لنا القرآن الكريم الدابة بقوله تعالى: ﴿ وَاللَّهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ مَاءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى بَطْنِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى رِجْلَيْنِ وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى أَرْبَعٍ يَخْلُقُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾[النور: 45].

ثم فرَّق القرآن الكريم بين الدابة والطائر بقوله تعالى: ﴿ وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ ﴾ [الأنعام: 38].

وهذا يدل على أن الدابة غير الطائر؛ فالدابة تمشي، وكل ما يدب على الأرض يسمى دابةً، مثل النملة والإنسان والفيل وغيرها، بينما الطائر يطير بجَناحيه، ومعلومٌ أن الملائكة أولو أجنحة؛ كما بيَّنت ذلك الآية الأولى من سورة فاطر: ﴿ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَةٍ ﴾ [فاطر: 1].

ولذلك قال علماء التفسير بإمكانية وجود مخلوقات أخرى خارج كوكبنا.

قال الزمخشري: "ولا يبعُدُ أن يخلُق في السموات حيوانًا يمشي فيها مَشْيَ الأناسيِّ على الأرض، سبحان الذي خلق ما نعلم وما لا نعلم من أصناف الخلق!"[5].

وقال الرازي في تفسيره: "لا يبعُدُ أن يقال: إنه تعالى خلَق في السموات أنواعًا من الحيوانات يمشون مَشْيَ الأناسيِّ على الأرض"[6].

وقال القاسمي: "ذهب بعض الباحثين في آيات القرآن الفلكية والعوالم العلوية إلى معنى آخرَ في هذه الآية،وعبارته: يُفهَم من هذه الآية أن الله تعالى خلق في السموات دوابَّ، ويُستدلُّ من قوله تعالى: ﴿ وَاللَّهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ مَاءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى بَطْنِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى رِجْلَيْنِ وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى أَرْبَعٍ يَخْلُقُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ ﴾ [النور: 45]، أن هذه الدوابَّ ليست ملائكةً كما قال المفسرون، بل حيوانات كحيوانات الأرض،ولا يبعُدُ أن يكون بينهم حيوان عاقل كالإنسان، ويلزم لحياة تلك الحيوانات أن يكون في السموات نباتات وأشجار وبحار وأنهار، كما تحقق في هذا العصر لدى علماء الرصد".

ثم قال: "لعمري، إن هذه الآية التي نزلت على محمد صلى الله عليه وسلم قبل ألف وثلاثمائة وعشرين سنة، لآية لأهل هذا العصر، وأية آيةٍ!، آيةٌ لأهل العلم والفلسفة الذين يبذلون الأموال والأرواح بلا حدٍّ ولا حساب ليتوصلوا إلى معرفة سرٍّ من أسرار الكائنات.

ومع هذا الجد العنيف والجهد المتواصل منذ ثلاثمائة سنة، لم يتوصلوا إلا بالظن إلى ما أنبأت به هذه الآية"[7].

وقال صاحب المنار في تفسير الآية الثامنة والثلاثين من سورة الأنعام: ﴿ وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ ﴾ [الأنعام: 38] مبينًا فائدة تخصيص دواب الأرض بالذِّكر دون دوابِّ الأجرام السماوية مع أنها موجودة:
"ولمثل هذا المعنى خص دواب الأرض بالذِّكر؛ لأنها هي التي يراها المخاطَبون عامةً، ويدركون فيها معنى المماثلة دون دواب الأجرام السماوية، القابلة للحياة الحيوانية، التي أعلمنا بوجودها في قوله: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ ﴾ [الشورى: 29]"[8].

وقال عبدالكريم الخطيب في تفسير قوله - عز وجل -: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ ﴾ [الشورى: 29]: "وفي الآية إشارة إلى أن في العوالم الأخرى - غير عالم الأرض - مخلوقات حية، على صور وأشكال لا يعلمها إلا الله، وأنها تموت وتحيا، وهي في سلطان الله - سبحانه - يبسطها ويقبضها، ويُميتها ويُحييها، وليس ما على هذه الأرض من صور الحياة إلا صورةً مِن صُورٍ لا حصر لها، من صور الحياة، في هذا الوجود العظيم"[9].

الأمر الثالث: تحقق اجتماع البشر بهم والتخابر معهم: تخبرنا آية سورة الشورى أنه يأتي علينا يومٌ يجمعنا الله بهم فيه؛ حيث قال - تعالى - بعد أن صرح بوجود دوابَّ في السموات والأرض: ﴿ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ ﴾ [الشورى: 29]، والتعبير القرآني دقيقٌ في استعمال (إذا) دون (إن)، وثمة فرقٌ دقيقٌ بين (إن) و(إذا) - كما لا يخفى على الضليع باللغة العربية؛ إذ الأول - أي (إن) - للاحتمال؛ كقوله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ ﴾ [الحجرات: 6]؛ لأن مجيء الفاسق محتملٌ وليس محققًا، والثاني - أي (إذا) - للتحقيق؛ كما في الآية الخامسة من سورة الفلق: ﴿ وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ﴾ [الفلق: 5]؛ لأن الحاسد لا يكون حاسدًا إلا إذا تحقَّق منه الحسد، ومن هنا قال علماء النحو: لا يحسُنُ أن تقول: إن طلعت الشمس، بل تقول: إذا طلعت الشمس؛ لأن طلوع الشمس محقَّق الوقوع، بخلاف قولك: إن جاء زيدٌ أكرمته؛ لأن مجيئه غير محقق.

قال الزمخشري: "ولا يستعمل "إنْ" إلا في المعاني المحتملة المشكوك في كونها؛ ولذلك قبُح: إنِ احمَرَّ البُسر كان كذا، وإن طلعت الشمس آتِك، إلا في اليوم المغيم"[10].

ونرى في الآية الجليلة استعمالًا دقيقًا لـ (إذا) الدالة على التحقيق، وهذا يعني أن الجمع بين البشر وبين تلكم المخلوقات الأخرى الموجودة في السموات - محقَّقُ الوقوع، وإن كان مجهولَ الوقت والكيفية لدينا الآن.

قال القاسمي: "ويُستدلُّ على إمكانيته - أي إمكانية التخابر مع الكائنات الفضائية - مِن آخر الآية نفسها، وهو قوله تعالى: ﴿ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ ﴾ [الشورى: 29]، فلا يبعُدُ أن يتخابرا ويجتمعَا فكرًا، إذا لم يجتمعَا جسمًا،فلينظر الفلكيون إلى ما حوته هذه الآية المكنوزة في القرآن،وليعلَم المعجبون منا بالعلوم العصرية، الضاربون صفحًا عن العلوم الإسلامية: ما في كتاب الله مِن الحكمة والبيان".

وقال: "والظاهر أن القول بوجود الحيوانات في هذه الكواكب صحيحٌ؛لأن الله - تعالى - يقول في كتابه: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ ﴾ [الشورى: 29]، ويقول: ﴿ يَسْأَلُهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ ﴾ [الرحمن: 29]"[11].

الأمر الرابع: اجتماع الإنسان بتلكم المخلوقات الفضائية إما أن يكون بذَهاب الإنسان إليهم، أو بمجيئها هي إلى الإنسان، وكِلا الأمرين واردٌ ممكنٌ، وليس مستحيلًا.

الأمر الخامس: لا داعيَ للخوف من الاتصال بتلكم الكائنات الفضائية إن أعمل الإنسان عقله ولم يهمله، واستطاع أن يستفيد من السنن التي أودعها الله - عز وجل - في هذا الكون؛ لأن الكون بأَسْره مخلوق للإنسان، ومسخَّرٌ له، فإن استطاع أن يستفيد منهم استفاد، وإن استطاع أن يسخرهم لصالحه، لسُخِّروا له، وإن أهمل الإنسان عقله، ولم يستفد من سنن الله - تعالى - في كونه، لغلب غيره عليه كما يغلِب عليه الفيروس الصغير.

والقرآن الكريم قد نص في أكثر من موضع على أن الكون بأسره مسخرٌ للإنسان الذي أكرمه الله تعالى وجعَله سيد مخلوقاته.

ثم إنه "كما تثمر الشجرة، فكذلك الإنسان لا بد أن يكون مثمرًا، ومن هنا كان الإنسان هو حقًّا أكرم ثمرةٍ لشجرة الكون"[12].

وإليك - أيها القارئ اللبيب - جملةً من الآيات التي تؤكد على تسخير الكون للإنسان:
قال تعالى في الآيات الثانية والثلاثين والثالثة والثلاثين والرابعة والثلاثين من سورة إبراهيم: ﴿ وَسَخَّرَ لَكُمُ الْفُلْكَ لِتَجْرِيَ فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَسَخَّرَ لَكُمُ الْأَنْهَارَ * وَسَخَّرَ لَكُمُ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ دَائِبَيْنِ وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ * وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ ﴾ [إبراهيم: 32 - 34].

وقال في الآيتين الثانية عشرة والثالثة عشرة من سورة الجاثية: ﴿ اللَّهُ الَّذِي سَخَّرَ لَكُمُ الْبَحْرَ لِتَجْرِيَ الْفُلْكُ فِيهِ بِأَمْرِهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ * وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِنْهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ [الجاثية: 12، 13].

وعندما يقرأ اللبيبُ هاتِه الآياتِ الكريمات يستشعر مدى إكرام الله لهذا الإنسان، ومدى تسخير هذا الكون العظيم بجميع ذراته لهذا الكائن الضعيف.

فما أعظم إنسانًا كانت الشموسُ والأقمار والنجوم والكواكب والجبال الرواسي والرياح والبحار والفُلْك الجارية وبقية العناصر والمخلوقات مجردَ خدَمٍ مسخَّرين له!

وما أجهلَ هذا الإنسانَ الذي جعَل مِن خدَمِه أسيادًا له!

يقول الأستاذ سعيد النورسي - رحمه الله تعالى -: "وهذه الآيات تبيِّن كيف أن الله تعالى قد خلق هذا الكون للإنسان في حكم قصر، وأرسل ماء الحياة من السماء إلى الأرض، فجعل السماء والأرض مسخَّرتين كأنهما خادمانِ عاملان على إيصال الرزق إلى الناس كافة، كما سخر له السفينةَ ليمنح الفرصة لكل أحد، ليستفيد من ثمار الأرض كافة، ليضمن له العيش، فيتبادل الأفراد فيما بينهم ثمار سعيهم وأعمالهم؛أي: جعل لكلٍّ من البحر والشجر والريح أوضاعًا خاصة، بحيث تكون الريح كالسوط، والسفينة كالفَرَس، والبحر كالصحراء الواسعة تحتها،كما أنه سبحانه جعل الإنسان يرتبط مع كل ما في أنحاء المعمورة بالسفينة وبوسائطِ نقلٍ فطريةٍ في الأنهار والروافد، وسيَّر له الشمس والقمر وجعلهما ملاحين مأمورين لإدارة دولاب الكائنات الكبير، وإحضار الفصول المختلفة، وإعداد ما فيها من نعم إلهية، كما سخَّر الليل والنهار، جاعلًا الليلَ لباسًا وغطاءً؛ ليخلُدَ الإنسان إلى الراحة، والنهارَ معاشًا؛ ليتَّجِرَ فيه"[13].

وقد يقول قائل: لا يمكن للإنسان أن يخرج من كوكبنا؛ لأن حياة الإنسان مرتبطة بالأرض، فلا يحيا خارجها؛ كما قال تعالى في الآية الرابعة والعشرين والخامسة والعشرين من سورة الأعراف: ﴿ قَالَ اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ * قَالَ فِيهَا تَحْيَوْنَ وَفِيهَا تَمُوتُونَ وَمِنْهَا تُخْرَجُونَ ﴾ [الأعراف: 24، 25]، وقوله تعالى في الآية الخامسة والخمسين من سورة طه: ﴿ مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً أُخْرَى ﴾ [طه: 55].

والجواب عن هذا الاستدلال - إن شاء الله تعالى - نُرجئه ونؤجله إلى الحلقة الخامسة من سلسلة: نصوص وفهوم.
سبحان ربك رب العزة عما يصفون، وآخرُ دعوانا أنِ الحمدُ لله رب العالمين.
وصلَّى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

[1] جامع البيان في تأويل القرآن، محمد بن جرير الطبري (المتوفى: 310هـ)، المحقق: أحمد محمد شاكر، مؤسسة الرسالة، الطبعة: الأولى، 1420 هـ - 2000 م: 23/ 469 - 470، وتفسير القرآن العظيم، أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير الدمشقي (المتوفى: 774هـ)، المحقق: محمد حسين شمس الدين، دار الكتب العلمية، منشورات محمد علي بيضون - بيروت، الطبعة: الأولى - 1419 هـ: 8/ 178 - 179.

[2] جامع البيان: 23/ 470، وتفسير ابن كثير: 8/ 178 - 179.

[3] الأسماء والصفات، أحمد بن الحسين بن علي بن موسى، أبو بكر البيهقي (المتوفى: 458هـ)، حققه وخرج أحاديثه وعلق عليه: عبدالله بن محمد الحاشدي، مكتبة السوادي، جدة - المملكة العربية السعودية، الطبعة: الأولى، 1413 هـ - 1993 م: 2/ 267 - 268.

[4] الجامع لأحكام القرآن، أبو عبدالله محمد بن أحمد بن أبي بكر شمس الدين القرطبي (المتوفى: 671هـ)، تحقيق: أحمد البردوني وإبراهيم أطفيش، دار الكتب المصرية - القاهرة، الطبعة: الثانية، 1384هـ - 1964 م: 18/ 174 - 175.

[5] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، أبو القاسم محمود بن عمر بن أحمد، الزمخشري جار الله (المتوفى: 538هـ)، دار الكتاب العربي - بيروت، الطبعة: الثالثة - 1407 هـ: 4/ 225.

[6] مفاتيح الغيب (التفسير الكبير)، أبو عبدالله محمد بن عمر بن الحسن بن الحسين، الملقب بفخر الدين الرازي (المتوفى: 606هـ)، دار إحياء التراث العربي - بيروت، الطبعة: الثالثة - 1420 هـ: 7/ 599.

[7] محاسن التأويل، محمد جمال الدين بن محمد سعيد بن قاسم الحلاق القاسمي (المتوفى: 1332هـ)، المحقق: محمد باسل عيون السود، دار الكتب العلمية - بيروت، الطبعة: الأولى - 1418 هـ: 8/ 369.

[8] تفسير القرآن الحكيم (تفسير المنار)، محمد رشيد بن علي رضا (المتوفى: 1354هـ)، الهيئة المصرية العامة للكتاب، سنة النشر: 1990م: 7/ 327.

[9] التفسير القرآني للقرآن، عبدالكريم يونس الخطيب (المتوفى: بعد 1390هـ)، دار الفكر العربي - القاهرة: 13/ 57.

[10] المفصل في صنعة الإعراب، أبو القاسم محمود بن عمر بن أحمد، الزمخشري جار الله (المتوفى: 538هـ)، المحقق: د. علي بو ملحم، مكتبة الهلال - بيروت - الطبعة: الأولى، 1993م: ص440.

[11] محاسن التأويل: 8/ 370.

[12] الكلمات، بديع الزمان سعيد النورسي، ترجمة: إحسان قاسم الصالحي، شركة سوزلر، الطبعة الخامسة، 2008م، الكلمة الثلاثون - ص: 628.

[13] الكلمات - الكلمة الخامسة والعشرون - ص: 482 - 493.




 توقيع : جوري

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 11-09-2021, 10:40 PM   #2




 عضويتي » 313
 جيت فيذا » Oct 2021
 آخر حضور » 07-29-2022 (02:14 PM)
آبدآعاتي » 1,315,552
الاعجابات المتلقاة » 8905
الاعجابات المُرسلة » 5652
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » ديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك   الاسلامي
قناتك  » قناتك Windows 2000
ناديك  » اشجع 17سنه
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

мч ѕмѕ ~
اللهــم
اني استودعتك نـفسي وحيـاتي،
وأحلامـي فهب لي
من توفـيقك ما يُرضيني!!


اوسمتي

ديہمہ غير متواجد حالياً

افتراضي




جزااك الله كل خير
وجعله الباري في موازين حسناتك
دمت / دمتي بحفظ الباري




 توقيع : ديہمہ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 11-10-2021, 06:56 AM   #3





 عضويتي » 37
 جيت فيذا » May 2020
 آخر حضور » اليوم (09:40 PM)
آبدآعاتي » 972,444
الاعجابات المتلقاة » 8818
الاعجابات المُرسلة » 2160
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » خفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك   الاسلامي
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:


اوسمتي

خفوق الروح متواجد حالياً

افتراضي



طَرِحْ ممُيَّز جِدَاً وَرآِئعْ
تِسَلّمْ الأيَادِيْ
ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائك
دُمتْ ودامَ نبضُ متصفحك
متوهّجاً بِروَعَةْ مَا تِطَرحْ

لروحَكَ جِنآئِن وَرديهّ


 توقيع : خفوق الروح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 11-10-2021, 12:24 PM   #4




 عضويتي » 157
 جيت فيذا » Oct 2020
 آخر حضور » اليوم (11:30 PM)
آبدآعاتي » 1,237,387
الاعجابات المتلقاة » 9161
الاعجابات المُرسلة » 361
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » الأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك   الادبي
قناتك  » قناتك Windows 2000
ناديك  » اشجع 32سنه
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

мч ѕмѕ ~


اوسمتي

الأمير متواجد حالياً

افتراضي



تحيآتي والف شكر أسعدني طرحك الرآقي
لآعدمنآك بإنتقآئك الجميل الرآئع
لآ خلآ ولآ عدم ننتظر جديدك
بشوق الله يعطيك
العآفية


 توقيع : الأمير

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 11-11-2021, 03:07 AM   #5




 عضويتي » 250
 جيت فيذا » May 2021
 آخر حضور » اليوم (01:48 PM)
آبدآعاتي » 90,622
الاعجابات المتلقاة » 1441
الاعجابات المُرسلة » 2355
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » أصاايل has a reputation beyond reputeأصاايل has a reputation beyond reputeأصاايل has a reputation beyond reputeأصاايل has a reputation beyond reputeأصاايل has a reputation beyond reputeأصاايل has a reputation beyond reputeأصاايل has a reputation beyond reputeأصاايل has a reputation beyond reputeأصاايل has a reputation beyond reputeأصاايل has a reputation beyond reputeأصاايل has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك   الاسلامي
قناتك  » قناتك Windows 2000
ناديك  » اشجع 17سنه
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:


اوسمتي

أصاايل متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيك
روعه موضوع رائع ومميز
عاشت الايادي دوم التالق
تحياتي


 توقيع : أصاايل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 11-14-2021, 08:11 PM   #6



 عضويتي » 301
 جيت فيذا » Sep 2021
 آخر حضور » 06-27-2023 (08:57 AM)
آبدآعاتي » 168,959
الاعجابات المتلقاة » 628
الاعجابات المُرسلة » 47
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » همسة عشق has a reputation beyond reputeهمسة عشق has a reputation beyond reputeهمسة عشق has a reputation beyond reputeهمسة عشق has a reputation beyond reputeهمسة عشق has a reputation beyond reputeهمسة عشق has a reputation beyond reputeهمسة عشق has a reputation beyond reputeهمسة عشق has a reputation beyond reputeهمسة عشق has a reputation beyond reputeهمسة عشق has a reputation beyond reputeهمسة عشق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك   الاسلامي
قناتك  » قناتك Windows 2000
ناديك  » اشجع 17سنه
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

мч ѕмѕ ~


اوسمتي

همسة عشق غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير على الطرح القيم
وجعله الله بميزان حسناتك
ورزقك الله الفردوس الأعلى من الجنه


 توقيع : همسة عشق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 11-16-2021, 07:28 AM   #7




 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Apr 2020
 آخر حضور » اليوم (11:22 PM)
آبدآعاتي » 1,657,037
الاعجابات المتلقاة » 12252
الاعجابات المُرسلة » 37990
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » عشق الليالي has a reputation beyond reputeعشق الليالي has a reputation beyond reputeعشق الليالي has a reputation beyond reputeعشق الليالي has a reputation beyond reputeعشق الليالي has a reputation beyond reputeعشق الليالي has a reputation beyond reputeعشق الليالي has a reputation beyond reputeعشق الليالي has a reputation beyond reputeعشق الليالي has a reputation beyond reputeعشق الليالي has a reputation beyond reputeعشق الليالي has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك   الاسلامي
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع 24سنه
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:


اوسمتي

عشق الليالي متواجد حالياً

افتراضي









جوري
لك من الابداع رونقه
ومن الاختيار جممالة
دام لنا عطائك

المميز والجميل
رائع ماتقدموه من ابداع
ننتظر المزيد منك
لك مودتي

..ْ~|
عشق اليالي











 توقيع : عشق الليالي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-11-2022, 09:23 PM   #8




 عضويتي » 92
 جيت فيذا » Jun 2020
 آخر حضور » 12-19-2023 (01:15 AM)
آبدآعاتي » 3,275,412
الاعجابات المتلقاة » 20955
الاعجابات المُرسلة » 15665
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » روح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك   الاسلامي
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:


اوسمتي

روح انثى غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيراً على انتقائك القيم

وجعلها ربي في ميزان حسناتك
وفي انتظار المزيد





 توقيع : روح انثى

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

﴿ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ ﴾


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

تصميم احساس ديزاين للتصميم

الساعة الآن 11:42 PM


 »:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education