جربت أن أرتدي لون يديك

جربت أن أرتدي لون يديك بحجم الرحيل فتحت المدى تحت يديك تذيبان قيود الفضة..... سفر أعيد فيه ظلّي وصفة الأرض أفتح للماء الناعم مخبأ بالمجازات والأسئلة ليس لكل رحيل مسافات ولا لكل واقف ساقان.......... لم أزل كما أنا........ غيمة في اللغة البكر لم أزل كما أنا حلم يوثق النّوم والعشاق أستحي من موعد عاطفي وزر يتطاير من قميص كحلم طائش جربت أن أرتدي لون يديك وأتقاسم معك المشي حين تبتعد عنا الأرض حيث الزمن المباغت لكأنك أيها الطفل أمام المرآة مغزل يدور في الفراغ لكأنك ميلاد قمر في حوض النرجس يقطر بين أصابعك العشب كأرض تعيد حلمها القديم كهذا الصراخ المترامي على العتبات افتح عذاباتك أكثر واقتبس الموج الذي يتدفق من النافذة كضوء ينتظر إنتهاء اللّيل . .

‏ ‏ ‏ ‏ طرٍح رٍآئع كَ ع ـآدتك ... يتمـآيل آليـآسمين شذى بجمـآل متصفحك .. ؤتترٍآقص آلـ ؤرٍؤد متعطرة برٍؤعة مَ طرحته أنـآملك لرٍؤحك أطيب آلـ ؤرٍد ؤأكـآليل آلـ زهرٍ معطرٍة برٍقةرٍؤحك ‏ ‏ ‏ ‏ ‏

خفوق الروح
هذا الحضور تزهو بها متصفحي

شكرا من القلب

سطور نالت الإعجاب برقي هذا الطرح
وهذا سَّــر إبداعك وذائقتك المُتميزه
سوف آظل أترقب الجديد بكل شوق
لك كل الود والاحترام

سلمت على هكذا إنفراد وَ تميُز
دام حضورك وَ عطائِك اللا محدود ..!

روح انثى ابداعك وصل القمم كنت هنا اتذوق الشهد حرفُكَ رَبيعٌ فاتِنْ كلمات تصل الي شغاف القلوب وقلم متميز ينثر عطرة هنا وهناك الإلهام لبُ الكتابة حقا أروتني أحرفك حد الإكتفاء لقلبك بياض لا ينتهي عاشق الجنان