تلك هى ... أنثى كل العصور

هى المرأة التي تجهل كل الألوان،
ولا تعترف إلا باللون الأبيض واللون الأسود،
وتطارد الرمادي في كل الساحات حتى تقتله أو يقتلها

هى امراه تمقت الحلول الوسطى والمشاعر الوسطى
، فحين تحب، تحب إلى الحد غير المسموح به لأفئدة البشر،
الحد الذي يدفعها لأن تمسح دموعها في الشجر
في أوقات الحزن العنيف، الحب يردها إلى سيرتها
البشرية الأولى،
إلى عصر المرأة البدائية،
عصر ما قبل الأناقة والدبلوماسية،
هى من تستعرض وجودها في كبرياء مُلفت للنظر
، وفوضويتها التي يحكمها المنطق،
تبغض المناطق الوسطى , ولاتنتمى للمناطق المعتمة
، تنتمى الى عصرٍ خالٍ من البروتوكولات الغرامية،
امرأة بدائية تعشق بشراسة وتغار بوحشية
وتشتاق بهمجية،
تنتظر رجلها بصبر صياد لا يملك إلا سهما واحدا مكسورا،
يُعلقه على جانبه الأيسر.. المُصاب.!
هى التى لاتحب المقامرة.. عقلها دائم الصحو بإتقانٍ مؤلم،
ولا تستهويها المغامرة إذ أنها لا تستطيع قبول الهزيمة
على يد الغد،
هى من تحرك جنودها على رقعة الحياة بدقة وحذر،
غير أن الغد لاعب ماهر، مشاكس وعنيد،
يهزمها مرات عديدة، وإذا انتصرت مرة، يخاصمها الانتصار،
ثم يطالبها بعد قليل بمعاودة اللعب معه.
هى االانثى على فطرتها، تحترم الأسوار ولا تقربها
،
دائمة الخوف من أن يكتشف الآخرون كم هي ضعيفة،
فيدوسونها بسنابكهم،
امرأة من السهل تفجير قلبها بكلمة، أو الإطاحة به ولو بإيماءة صغيرة.

سلمت يمينك على الطرح
نترقب المزيد من جديدك الرائع
لك كل الود والتقدير

طرح في قمة ـآإآلروؤوؤعة .. آإآختيـآإآر رآإآق لي كثيرآإآ .. تسلم لنآإآ ـآلانآإآمل ـآإآلذهبية على هيك طرح رآإآقي .. عطآإآك ـآإآلرب ـآإآلف ع ـآإآفية .. ودي وعبير وؤوؤردي ..

لسعة عشق
سلمت الأيادي على روعة الطرح
في انتظار جديد طرحك
لاخلا ولا عدم

طرح قمه الروعه في والجمال
سلمت اناملك ويعطيك العافيه علي مجهودك
في أنتظار المزيد
من عطائك والمزيد ومواضيعك الرائعة والجميله
ودائما في إبداع مستمر

لسعة عشق ابداعك وصل القمم كنت هنا اتذوق الشهد حرفُكَ رَبيعٌ فاتِنْ كلمات تصل الي شغاف القلوب وقلم متميز ينثر عطرة هنا وهناك الإلهام لبُ الكتابة حقا أروتني أحرفك حد الإكتفاء لقلبك بياض لا ينتهي.

.. سَلآمٌ يَتَقَاطَرُ شَهداً علىْ مُتَصفحكُم لِـ نَلتَحِفُ بَينَ شَهَقاتِ ألأبِداعِ دُمتُم رَمزاً لِـ العَطَاءِ والرووعة شُكرأً بِـ حَجمِ السَمـآء وَأكِثر وَلكم الود أّمَدأً,,‘