ننتظر تسجيلك هـنـا

{ ❆اعلانات عشق الليالي ❆ ) ~
{ ❆التميز خلال 24 ساعه ❆) ~
 

♥ ☆ ♥ اعلانات عشق الليالي ♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 1,723
عدد  مرات الظهور : 49,186,000 
عدد مرات النقر : 1,312
عدد  مرات الظهور : 48,263,163 
عدد مرات النقر : 733
عدد  مرات الظهور : 28,518,553 
عدد مرات النقر : 1,578
عدد  مرات الظهور : 28,518,245 
عدد مرات النقر : 1,255
عدد  مرات الظهور : 28,518,112

عدد مرات النقر : 703
عدد  مرات الظهور : 16,508,525 
عدد مرات النقر : 321
عدد  مرات الظهور : 5,083,007 
عدد مرات النقر : 59
عدد  مرات الظهور : 1,248,581 فلاش
عدد مرات النقر : 1,340
عدد  مرات الظهور : 59,335,482 
عدد مرات النقر : 1,621
عدد  مرات الظهور : 60,655,334
عشق الليالي
عدد مرات النقر : 2,227
عدد  مرات الظهور : 60,680,926 مساحة إعلانية 4
♥ ☆ ♥ اعلانات عشق الليالي ♥ ☆ ♥
فعالية كل يوم سؤال ؟
عدد مرات النقر : 8,245
عدد  مرات الظهور : 38,212,552مجلة عشق الليالي العدد الثاني عشر ( 12 ) عدد خاص بـ شهر ذو الحجه
عدد مرات النقر : 8,578
عدد  مرات الظهور : 37,549,490المئويه الثامنه لــ عشق اليالي
عدد مرات النقر : 5,820
عدد  مرات الظهور : 29,837,575عزف الحروف
عدد مرات النقر : 8,548
عدد  مرات الظهور : 60,460,161مركز رفع عشق الليالي
عدد مرات النقر : 23,612
عدد  مرات الظهور : 60,680,953


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-26-2022, 02:50 PM

ديہمہ غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
اوسمتي
وسام المؤسس عشق اليالي عيد اضحى مبارك وسام شكر فعالية الحج الكاتب المميز 
لوني المفضل Darkkhaki
 عضويتي » 313
 جيت فيذا » Oct 2021
 آخر حضور » 07-29-2022 (02:14 PM)
آبدآعاتي » 1,315,552
الاعجابات المتلقاة » 8904
الاعجابات المُرسلة » 5652
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » ديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond reputeديہمہ has a reputation beyond repute
مشروبك  » مشروبك   الاسلامي
قناتك   » قناتك Windows 2000
ناديك  » اشجع 17سنه
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
مزاجي:
افتراضي من سنن الله تعالى في خلقه (4)



﴿ إِنَّ مَعَ العُسْرِ يُسْرًا

﴿ الحَمْدُ لله الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَلَهُ الحَمْدُ فِي الآَخِرَةِ وَهُوَ الحَكِيمُ الخَبِيرُ ﴾ [سبأ:1] نحمده حمدا كثيرا، ونشكره شكرا مزيدا، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له؛ لا يقضي للمؤمنين قضاء إلا كان خيرا لهم؛ فإن أصابتهم سراء شكروا فكان خيرا لهم، وإن أصابتهم ضراء صبروا فكان خيرا لهم، وليس ذلك لأحد غيرهم، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله؛ كان عظيم اليقين بالله تعالى، شديد الرجاء له سبحانه، كثير التفكر في خلقه عز وجل، دائم التعلق به تبارك وتعالى؛ فشرح صدره، ووضع وزره، ورفع ذكره، صلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وأصحابه وأتباعه إلى يوم الدين.

أما بعد:
فاتقوا الله تعالى وأطيعوه، واعبدوه في الرخاء، واشكروه على النعماء، واصبروا على الضراء، واعلموا أنه سبحانه حكيم في قدره وقضائه، لطيف بعباده، عليم بأحوالهم، خبير بمصالحهم، لا يخفى عليه شيء من أمرهم، وما علينا إلا الرضا به وعنه، والتسليم لأمره، وجمع القلب والأركان على عبادته ﴿ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة:216].

أيها الناس: من دلائل ربوبية الله تعالى، وقدرته سبحانه على خلقه، وحكمته عز وجل في تدبيره؛ تقلب أحوال الناس من شدة إلى رخاء، ومن رخاء إلى شدة، ومن ضعف إلى قوة، ومن قوة إلى ضعف، وله سبحانه ألطاف لا يدركها خلقه، وحكم يجهلونها؛ ولذا يكثر فيهم اللوم والسخط، ويقل فيهم الرضا والشكر ﴿ وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ ﴾ [سبأ:13].

ومن سنن الله تعالى الدالة على ربوبيته نظم اليسر بالعسر، وجعل الفرج مع الكرب، وإخراج المنح من أرحام المحن، وهي سنة تربي الخلق على القرب من الله تعالى، فإذا أيسروا فبطروا جاءهم العسر ليكسر سورة النفس، ويطامنها عن العلو والاستكبار، ويمنعها من البغي والطغيان، ويردها إلى الله تعالى، فإذا تهذبت أخلاقهم، وصفت قلوبهم، واستقامت أحوالهم، وأظهروا الذل والافتقار لله تعالى، ولهجوا له سبحانه بالضراعة؛ جاءهم اليسر فزال عسرهم؛ لئلا يستبد بهم اليأس والقنوط، المؤدي إلى الكفر والجحود.

وهذه السنة الربانية مذكورة في القرآن، مكرورة في آياته، واقعة في خلقه، يراها الإنسان في نفسه قبل غيره، ويشاهد وقوعها في جماعة أو أمة، ولو حاول الإنسان أن يجمع ما مر به في حياته من مشاهدها لما أحصى ذلك من كثرته.

وجاءت هذه السنة في القرآن بصيغة الوعد، والله تعالى لا يخلف الميعاد، يقول الله تبارك وتعالى ﴿ سَيَجْعَلُ اللهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا ﴾ [الطَّلاق:7] وهذه الصيغة تفيد الاستمرار، أي: أنه في كل عسر سيجعل الله تعالى للعبد منه يسرا، فلماذا إذن يجزع الناس وييأسوا، وهذا وعد الله تعالى لهم، لولا قلة قراءة القرآن فيهم، وضعف تدبره واستحضار آياته.

وفي موضع آخر يؤكد الله تعالى جريان هذه السنة بمؤكدات عدة. وفائدة هذا التأكيد تحقيق اطراد هذا الوعد وتعميمه، وأنه سنة ماضية لله تعالى في عباده، ﴿ فَإِنَّ مَعَ العُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ العُسْرِ يُسْرًا ﴾ [الشرح:5 - 6]. أي: مع العسر العارض تيسيرا عظيما يغلب العسر. وبلغ من قرب اليسر أنه قرن مع العسر وهو مضاد له. حتى جاء في الأثر عن ابن مسعود رضي الله عنه:«لو كان العسر في جحر لتبعه اليسر حتى يدخل فيه فيخرجه، ولن يغلب عسر يسرين».

وقد أكد النبي صلى الله عليه وسلم ذلك بقوله:«وإن الْفَرَجَ مع الْكَرْبِ وإن مع الْعُسْرِ يُسْراً»رواه أحمد.

فكل كرب ينزل بالمؤمن فإن معه فرجا لا محالة، وكل عسر يصيبه فإن معه يسرا، ومن علم ذلك وأيقن به فلن يسلم قلبه لليأس والقنوط، ولن ينسى الخالق سبحانه ويركن للمخلوق، ولن يعلق قلبه بغير الله تعالى.

والعسر العام في الناس أكثر ما يكون في النوازل والمعارك، حتى إذا اشتد البأس بالناس، وأحاط بهم العدو، وظنوا الهلاك أسعفهم الله تعالى باليسر، ودفع عنهم البلاء، ورفع المحنة، وتلك سنة الله تعالى مع رسله وأوليائه المؤمنين، كما قال تعالى في السابقين منهم ﴿ مَسَّتْهُمُ البَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ الله أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللهِ قَرِيبٌ ﴾ [البقرة:214].

وفي مقام آخر قال سبحانه ﴿ حَتَّى إِذَا اسْتَيْئَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا ﴾ [يوسف:110]، وهذه الآية العظيمة جاءت في ختام سورة يوسف عليه السلام، ويوسف قد ابتلي بعسر شديد، ومحن متتابعة، حين حسده إخوته، وألقوه في الجب، ثم بيع عبدا، ثم اتهم في عرضه وسجن ظلما، فكان في رحم هذه الشدائد المتتابعة فرج كبير، وتمكين عظيم، حتى ولي خزائن الأرض، يقسم للناس أرزاقهم، وجاءه اليسر من داخل العسر في خبر السجينين حين عبر لهما الرؤى، فلما رأى الملك رؤياه دله السجين على يوسف فكان ذلك سبب الفرج والتمكين عند الملك؛ ولذا قال يوسف عليه السلام ﴿ إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاءُ إِنَّهُ هُوَ العَلِيمُ الحَكِيمُ ﴾ [يوسف:100].

وكم مر بجدّه الخليل عليه السلام من عسر أعقبه يسر، وكم من كرب تبعه فرج. وما أعظم العسر، وأشد الكرب حين تشعل النار؛ ليلقى الخليل عليه السلام فيها حيا، فيكون اليسر في لحظات إلقائه ﴿ قَالُوا حَرِّقُوهُ وَانْصُرُوا آَلِهَتَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ فَاعِلِينَ * قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ ﴾ [الأنبياء:68 - 69] فمن أصابه كرب واستبطأ الفرج فليستحضر هاتين الآيتين، وليتأمل قصة إلقاء الخليل عليه السلام في النار؛ ليعلم قدرة الله تعالى على كشف الكرب مهما كان، وسرعة اليسر لرفع العسر.

وما أشد الأمر الرباني للخليل عليه السلام بذبح ابنه الوحيد، الذي ما وهب له إلا على كبر، وما أعظمه من عسر لولا إيمان إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام، فلما أضجعه للذبح جاء اليسر ليزيل العسر، وحل الفرج ليذهب الكرب ﴿ وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ ﴾ [الصافات: 107].

وموسى من ذرية يوسف عليهما السلام، وله مواقف كثيرة تجلى فيها اليسر مع العسر، وظهر الفرج مع الكرب، منذ ولادة موسى حين ولد في السنة التي يذبح فرعون فيها الصبيان، وهو عسر شديد على أم موسى؛ ليكون العسر بما لا يتصوره إنسان، وهو أن يتربى الصبي في بيت ذابح الصبيان، ثم لما بلغ أشده واستوى ابتلي بمتآمرين على قتله مما اضطره إلى التخفي والهجرة من بلده؛ ليعقب ذلك يسر عظيم بكلام الله تعالى له، واصطفائه رسولا، وكم مر به مع فرعون من كروب ومحن كشفها الله تعالى بفرج من عنده، حتى كانت اللحظة الحاسمة التي كان فرعون وجنده يحيطون بموسى ومن معه لقتلهم، والبحر أمامهم، فكان فرج الله تعالى ويسره أسرع من كيد فرعون ومكره؛ ﴿ فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ البَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ العَظِيمِ * وَأَزْلَفْنَا ثَمَّ الآَخَرِينَ * وَأَنْجَيْنَا مُوسَى وَمَنْ مَعَهُ أَجْمَعِينَ * ثُمَّ أَغْرَقْنَا الآَخَرِينَ ﴾ [الشعراء:63 - 66].

ومن أعجب أخبار الفرج بعد الكرب خبر يونس عليه السلام حين ابتلعه الحوت، فمن يتصور أن الحوت يلفظه بأمر الله تعالى بعد أن التقمه لولا أن الله تعالى أخبرنا بذلك ﴿ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الغَمِّ ﴾ [الأنبياء:88]. ومكث أيوب عليه السلام في المرض سنين حتى جفاه القريب، ونفر منه البعيد، واشتد كربه، وعظم عسره، فجاءه يسر الله تعالى متتابعا بعافية وأهل ومال ﴿ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآَتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ ﴾ [الأنبياء:84].

وتتبع حوادث اليسر بعد العسر في الأمم السالفة يطول، والقرآن مملوء بقصصها وأخبارها، فمن يقرأ بتمهل وتدبر؟!

وكما مضت هذه السنة الربانية في السابقين من المؤمنين، فإنها وقعت لهذه الأمة المباركة كثيرا، في حياة النبي صلى الله عليه وسلم وبعد مماته، ولا تزال تقع إلى يومنا هذا؛ ففي الخندق حوصر المسلمون وروعوا، حتى قال الله تعالى في وصف عسرهم ﴿ إِذْ جَاءُوكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَإِذْ زَاغَتِ الأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ القُلُوبُ الحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِالله الظُّنُونَا * هُنَالِكَ ابْتُلِيَ المُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالًا شَدِيدًا ﴾ [الأحزاب:11].

يا له من وصف ما أبلغه! ويا له من موقف ما أشده، ويا لها من أيام ما أعسرها. ولكن كان اليسر مع العسر، وجاء الفرج ليزيل الكرب ﴿ وَرَدَّ اللهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا وَكَفَى اللهُ المُؤْمِنِينَ القِتَالَ وَكَانَ اللهُ قَوِيًّا عَزِيزًا ﴾ [الأحزاب:25].

وتكرر ذلك يوم حنين فوصف الله تعالى عسرهم فيها بقوله سبحانه ﴿ وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ ﴾ [التوبة:25] ثم كان الفرج واليسر ﴿ ثُمَّ أَنْزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى المُؤْمِنِينَ وَأَنْزَلَ جُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَذَلِكَ جَزَاءُ الكَافِرِينَ ﴾ [التوبة:26].

اللهم املأ قلوبنا بالإيمان واليقين والرجاء والخوف، واطرد عنها اليأس والقنوط، واجعل لنا مع الكرب فرجا، ومع العسر يسرا، وثبتنا على الحق إلى أن نلقاك يا رب العالمين.


الخطبة الثانية
الحمد لله حمداً طيباً كثيراً مباركاً فيه كما يحب ربنا ويرضى، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداهم إلى يوم الدين.

أما بعد: فاتقوا الله تعالى وأطيعوه ﴿ وَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ * وَأَطِيعُوا اللهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾ [آل عمران:132].

أيها المسلمون: ما أحوجنا إلى فقه سنن الله تعالى في عباده، واليقين بأن وعده حق، وأن مع الكرب فرجا، وأن مع العسر يسرا، ولا سيما في هذا الزمن الذي تكالب فيه أهل الكفر والنفاق على أهل الإسلام.

فالمنافقون يريدون تبديل كلام الله تعالى، وتحريف شريعته، ونشر الفساد في المسلمين بتوسيع دائرة الاختلاط، وتحجيم الاحتساب، ومساواة النساء بالرجال؛ لمحو أخلاق الإسلام، وقد نجحوا في كثير من الميادين، وهذا عسر شديد قد يصيب بعض القلوب المؤمنة باليأس والإحباط.

والكفار يكيدون بالمسلمين، ويسعون لتفتيت دولهم، وزرع الشقاق فيهم، ونشر الفوضى في أوساطهم، والحيلولة دون الحكم بالإسلام في بلدانهم. وقد بان لكل أحد حجم المؤامرة التي تحاك ضد أهل السنة في الشام كما قد حيكت من قبل في العراق، وظهر للناس أن العداء الغربي الصفوي في الظاهر يخفي وراءه اتفاقا في الباطن على محو أهل السنة، واقتسام دولهم وثرواتهم، وهاهم يفعلون ذلك بأهل الشام كما فعلوه من قبل بأهل العراق، والغرب يخدر أهل السنة بوعوده ومبادراته.. وفي هذه الظروف العصيبة قد يصيب بعض القلوب يأس بأنه لا فرج مع هذه الكروب، ولا يسر بعد هذا العسر، ولكن من فقه سنن الله تعالى، واحتمى به، وتوكل عليه، وأفرغ قلبه من سواه؛ أيقن أن الفرج قريب، وأن لله تعالى تدابير ولطائف على غير تصورات البشر وظنونهم، وأن ما يقع من علو المنافقين ونجاحهم، واستكبار الكفار وعتوهم مقدمات لفرج الله تعالى ونصره للمؤمنين، وإن استبطأ الناس ذلك، وظنوا بالله تعالى الظنونا.

يقول الحافظ ابن رجب رحمه الله تعالى: وَمِنْ لَطَائِفِ أَسْرَارِ اقْتِرَانِ الْفَرَجِ بِالْكَرْبِ وَالْيُسْرِ بِالْعُسْرِ: أَنَّ الْكَرْبَ إِذَا اشْتَدَّ وَعَظُمَ وَتَنَاهَى، وَحَصَلَ لِلْعَبْدِ الْإِيَاسُ مِنْ كَشْفِهِ مِنْ جِهَةِ الْمَخْلُوقِينَ، وَتَعَلَّقَ قَلْبُهُ بِاللَّهِ وَحْدَهُ، وَهَذَا هُوَ حَقِيقَةُ التَّوَكُّلِ عَلَى اللَّهِ، وَهُوَ مِنْ أَعْظَمِ الْأَسْبَابِ الَّتِي تُطْلَبُ بِهَا الْحَوَائِجُ، فَإِنَّ اللَّهَ يَكْفِي مَنْ تَوَكَّلَ عَلَيْهِ، كَمَا قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى الله فَهُوَ حَسْبُهُ ﴾ [الطَّلاق:3].

وفي خلافة عمر رضي الله عنه غزا أبو عبيدة الشام فأصابهم جهد شديد فكتب بذلك إلى عمر، فكتب إليه عمر: سلام عليك، أما بعد: فإنها لم تكن شدة إلا جعل الله بعدها مخرجا ولن يغلب عسر يسرين، وكتب إليه ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [آل عمران:200]

فماذا كانت عاقبة هذا العسر والكرب؟!
قال أبو واقد الليثي رضي الله عنه: رأيت الرجل يوم اليرموك من العدو يسقط فيموت فقلت في نفسي: لو أني أضرب أحدهم بطرف ردائي ظننت أنه يموت، وجعل الله للمسلمين من الغم الشديد الذي كان نزل بهم فرجا ومخرجا كما قال عمر رضي الله عنه.

فما كيد الكافرين والمنافقين ومكرهم أمام قدرة الله تعالى؟!
لا شيء. إي وربي لا شيء، ﴿ ذَلِكُمْ وَأَنَّ اللهَ مُوهِنُ كَيْدِ الكَافِرِينَ ﴾ [الأنفال:18].

وإن الله تعالى كما فرج كرب المسلمين في الشام أيام الصحابة رضي الله عنهم فإنه سبحانه سيكشف كرب أهل الشام اليوم، وسيزيل عسرهم بيسر ونصر مبين، وما ذلك على الله بعزيز.

وإن ما تعيشه الأمة المسلمة في هذه الفترة الحرجة من عسر وكرب يحيط بها من كل جانب، سيعقبه بإذن الله تعالى يسر وفرج لا يخطر على البال، ولكن بشرط نبذ اليأس من القلوب، كما قال يعقوب عليه السلام في عسره وشدته ﴿ وَلَا تَيْئَسُوا مِنْ رَوْحِ الله إِنَّهُ لَا يَيْئَسُ مِنْ رَوْحِ اللهِ إِلَّا القَوْمُ الكَافِرُونَ ﴾ [يوسف:87].والاستعانة بالله تعالى على هذه الشدائد مع التحلي بالصبر كما قال موسى لقومه ﴿ اسْتَعِينُوا بِاللهِ وَاصْبِرُوا ﴾ [الأعراف:128] وملازمة التقوى ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا ﴾ [الطَّلاق:2] وفي الآية الأخرى ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا ﴾ [الطَّلاق:4] .




 توقيع : ديہمہ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 05-26-2022, 02:52 PM   #2




 عضويتي » 413
 جيت فيذا » May 2022
 آخر حضور » 04-04-2024 (03:28 PM)
آبدآعاتي » 370,250
الاعجابات المتلقاة » 2083
الاعجابات المُرسلة » 279
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » أمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond reputeأمير المحبه has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك   الاسلامي
قناتك  » قناتك Windows 7
ناديك  » اشجع 17سنه
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:


اوسمتي

أمير المحبه متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيرا
يعطيك العافيه يارب
اناار الله قلبكك بالايمــــــــان
وجعل ماقدمت في ميزان حسناتكـ
لكـ شكري وتقديري


 توقيع : أمير المحبه

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-26-2022, 05:12 PM   #3




 عضويتي » 344
 جيت فيذا » Dec 2021
 آخر حضور » 04-12-2024 (09:45 AM)
آبدآعاتي » 360,571
الاعجابات المتلقاة » 2937
الاعجابات المُرسلة » 4914
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » مهره has a reputation beyond reputeمهره has a reputation beyond reputeمهره has a reputation beyond reputeمهره has a reputation beyond reputeمهره has a reputation beyond reputeمهره has a reputation beyond reputeمهره has a reputation beyond reputeمهره has a reputation beyond reputeمهره has a reputation beyond reputeمهره has a reputation beyond reputeمهره has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك   الاسلامي
قناتك  » قناتك Windows 2000
ناديك  » اشجع 17سنه
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:


اوسمتي

مهره متواجد حالياً

افتراضي










جزاك الله خير
ورزقك الجنان



 توقيع : مهره

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-26-2022, 05:21 PM   #4





 عضويتي » 37
 جيت فيذا » May 2020
 آخر حضور » 04-18-2024 (11:38 AM)
آبدآعاتي » 970,216
الاعجابات المتلقاة » 8800
الاعجابات المُرسلة » 2157
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » خفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond reputeخفوق الروح has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك   الاسلامي
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:


اوسمتي

خفوق الروح متواجد حالياً

افتراضي



















طرح في قمة ـآإآلروؤوؤعة ..

آإآختيـآإآر رآإآق لي كثيرآإآ ..
تسلم لنآإآ ـآلانآإآمل ـآإآلذهبية على هيك طرح رآإآقي ..
عطآإآك ـآإآلرب ـآإآلف ع ـآإآفية ..
ودي وعبير وؤوؤردي ..





































 توقيع : خفوق الروح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-27-2022, 12:22 AM   #5





 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Apr 2020
 آخر حضور » 04-18-2024 (01:16 AM)
آبدآعاتي » 707,904
الاعجابات المتلقاة » 4527
الاعجابات المُرسلة » 5578
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » البدر has a reputation beyond reputeالبدر has a reputation beyond reputeالبدر has a reputation beyond reputeالبدر has a reputation beyond reputeالبدر has a reputation beyond reputeالبدر has a reputation beyond reputeالبدر has a reputation beyond reputeالبدر has a reputation beyond reputeالبدر has a reputation beyond reputeالبدر has a reputation beyond reputeالبدر has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك   الاسلامي
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:


اوسمتي

البدر غير متواجد حالياً

افتراضي



ديمه
جزاك الله خير على طرحك القيم
بارك الله فيك وكثر من امثالك
لاخلا ولا عدم


 توقيع : البدر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-27-2022, 06:04 PM   #6




 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Apr 2020
 آخر حضور » اليوم (01:44 PM)
آبدآعاتي » 1,643,011
الاعجابات المتلقاة » 12069
الاعجابات المُرسلة » 37597
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » عشق الليالي has a reputation beyond reputeعشق الليالي has a reputation beyond reputeعشق الليالي has a reputation beyond reputeعشق الليالي has a reputation beyond reputeعشق الليالي has a reputation beyond reputeعشق الليالي has a reputation beyond reputeعشق الليالي has a reputation beyond reputeعشق الليالي has a reputation beyond reputeعشق الليالي has a reputation beyond reputeعشق الليالي has a reputation beyond reputeعشق الليالي has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك   الاسلامي
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع 24سنه
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:


اوسمتي

عشق الليالي متواجد حالياً

افتراضي








كل الشكر وبارك الله فيك
أسطُر مليئة بِ الأحرف الذهبية
سلمت الأيادي ويعطيك ألعافية
لروحك عقد البيلسان ~

عشق الليالي









 توقيع : عشق الليالي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-28-2022, 08:47 PM   #7



 عضويتي » 335
 جيت فيذا » Dec 2021
 آخر حضور » 02-29-2024 (07:33 AM)
آبدآعاتي » 1,664,338
الاعجابات المتلقاة » 5765
الاعجابات المُرسلة » 1674
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » بْحھَہّ عِشّق has a reputation beyond reputeبْحھَہّ عِشّق has a reputation beyond reputeبْحھَہّ عِشّق has a reputation beyond reputeبْحھَہّ عِشّق has a reputation beyond reputeبْحھَہّ عِشّق has a reputation beyond reputeبْحھَہّ عِشّق has a reputation beyond reputeبْحھَہّ عِشّق has a reputation beyond reputeبْحھَہّ عِشّق has a reputation beyond reputeبْحھَہّ عِشّق has a reputation beyond reputeبْحھَہّ عِشّق has a reputation beyond reputeبْحھَہّ عِشّق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك   الاسلامي
قناتك  » قناتك Windows 7
ناديك  » اشجع 17سنه
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:


اوسمتي

بْحھَہّ عِشّق غير متواجد حالياً

افتراضي



سَلَمِتْ أٌنآملِـگ عَلََى الـآنتقآء آلمميٍـز
لـآحُرمنًآ آلمولى هًذآ الهطًول آلجمَيـٍل


 توقيع : بْحھَہّ عِشّق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-28-2022, 09:37 PM   #8



 عضويتي » 92
 جيت فيذا » Jun 2020
 آخر حضور » 12-19-2023 (01:15 AM)
آبدآعاتي » 3,275,412
الاعجابات المتلقاة » 20952
الاعجابات المُرسلة » 15665
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » روح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond reputeروح انثى has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك   الاسلامي
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:


اوسمتي

روح انثى غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيراً على انتقائك القيم
وجعلها ربي في ميزان حسناتك

وفي انتظار المزيد




 توقيع : روح انثى

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 06-07-2022, 06:27 PM   #9



 عضويتي » 297
 جيت فيذا » Sep 2021
 آخر حضور » 11-17-2023 (08:04 PM)
آبدآعاتي » 197,404
الاعجابات المتلقاة » 1196
الاعجابات المُرسلة » 169
 حاليآ في » مصر الغالية .. الجيزة .. شارع الهرم
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » الدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك   الاسلامي
قناتك  » قناتك Windows 2000
ناديك  » اشجع 56سنه
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:


اوسمتي

الدكتور على حسن غير متواجد حالياً

افتراضي



الرائعة والقديرة والجميلة
ديمــه

كل الشكر وكل التقدير
لحضرتك
على روعة ما قدمت لنـــا
من موضوع اكثر من رائع
اللهم اكرمك وأسعدك وبارك فيك
ربنا يجعل كل ما تقدمونه
في موازين حسناتكم
ويجازيك عنا خير الجــزاء
يااااااااااااااااارب
لك كل تحياتى وتقديرى وحبى
الدكتــور علــى


 توقيع : الدكتور على حسن

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

من سنن الله تعالى في خلقه (4)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

تصميم احساس ديزاين للتصميم

الساعة الآن 02:49 PM


 »:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education