بيـن حآنة ومآنة ضيّعـنا لحانآ

تزوج رجل بامرأتين، إحداهما اسمها «حانة» والثانية اسمها «مانا»، وكانت «حانة» صغيرة في السن وعمرها لا يتجاوز العشرين، بخلاف «مانا» التي كان يزيد عمرها على الخمسين، والشيب لعب برأسها. فكان كلما دخل إلى حجرة «حانة» تنظر إلى لحيته وتنزع منها كل شعرة بيضاء، وتقول يصعب عليّ عندما أرى الشعر الشائب يلعب بهذه اللحية الجميلة وأنت مازلت شاباً، فيذهب الرجل إلى حجرة «مانا» فتمسك لحيته هي الأخرى وتنزع منها الشعر الأسود وهي تقول له؛ يكدرني أن أرى شعراً أسود بلحيتك وأنت رجل كبير السن جليل القدر. ودام حال الرجل على هذا المنوال إلى أن نظر في المرآة يوماً فرأى بها نقصاً عظيماً فمسك لحيته بعنف وقال: «بين حانة ومانا ضاعت لحانا»، ومن وقتها صارت مثلاً.

أميرة الشموخ معجب بهذا

موضوع في قمة الجمال
وأضاء بجماله أرجاء المكان
فجزاك الله خيرا:

موضوع في قمة الجمال
وأضاء بجماله أرجاء المكان
فجزاك الله خيرا:

سلم الايـآدي ع النقل الرائع
ارقى التحايا لروحك العذبه
لك خالص إحترامى

سلمت اناملك لروعـة طرحك
وكل الثنـاء لجميـل آنتقائــك

طرٍح رٍآئع كَ ع ـآدتك ...
يتمـآيل آليـآسمين شذى بجمـآل متصفحك ..
ؤتترٍآقص آلـ ؤرٍؤد متعطرة برٍؤعة مَ طرحته أنـآملك
لرٍؤحك أطيب آلـ ؤرٍد ؤأكـآليل آلـ زهرٍ

معطرٍة برٍقةرٍؤحك ..

سلمت يمناك على
الانتقاء الاكثر من رائع
ولاحرمنا جديدك الشيق
تحياتي لسمو شخصك الكريم

طرح منمق وله لحن خاص
سلم نبضك ومدادك
ولروحك أنفاس الياسمين ..

رقة آنثى

مرور آنيق . .
شكراً من الأعماق . .

رقـة آنثى

مرور آنيق . .
شكراً من الأعماق . .