ننتظر تسجيلك هـنـا

{ ❆اعلانات عشق الليالي ❆ ) ~
{ ❆التميز خلال 24 ساعه ❆) ~
 

♥ ☆ ♥ اعلانات عشق الليالي ♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 1,801
عدد  مرات الظهور : 52,309,790 
عدد مرات النقر : 775
عدد  مرات الظهور : 31,642,343 
عدد مرات النقر : 1,670
عدد  مرات الظهور : 31,642,035 
عدد مرات النقر : 1,268
عدد  مرات الظهور : 31,641,902 
عدد مرات النقر : 764
عدد  مرات الظهور : 19,632,315
فلاش
عدد مرات النقر : 1,353
عدد  مرات الظهور : 62,459,272 
عدد مرات النقر : 1,661
عدد  مرات الظهور : 63,779,124 عشق الليالي
عدد مرات النقر : 2,242
عدد  مرات الظهور : 63,804,716 مساحة إعلانية 2
♥ ☆ ♥ اعلانات عشق الليالي ♥ ☆ ♥
فعالية كل يوم سؤال ؟
عدد مرات النقر : 8,258
عدد  مرات الظهور : 41,336,342مجلة عشق الليالي العدد الثاني عشر ( 12 ) عدد خاص بـ شهر ذو الحجه
عدد مرات النقر : 8,622
عدد  مرات الظهور : 40,673,280المئويه الثامنه لــ عشق اليالي
عدد مرات النقر : 5,831
عدد  مرات الظهور : 32,961,365عزف الحروف
عدد مرات النقر : 8,575
عدد  مرات الظهور : 63,583,951مركز رفع عشق الليالي
عدد مرات النقر : 23,751
عدد  مرات الظهور : 63,804,743

العودة   عشق الليالي > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > ♫. ليالي رمضانيه♫.

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-16-2022, 03:47 PM
ناعسة الطرف غير متواجد حالياً
اوسمتي
الفيه 120 وسام تاج الاداره وسام أوفياء الموقع وسام الالفيه الميه 
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 5
 جيت فيذا » Apr 2020
 آخر حضور » 04-22-2024 (06:59 PM)
آبدآعاتي » 127,801
الاعجابات المتلقاة » 1253
الاعجابات المُرسلة » 4292
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » ناعسة الطرف has a reputation beyond reputeناعسة الطرف has a reputation beyond reputeناعسة الطرف has a reputation beyond reputeناعسة الطرف has a reputation beyond reputeناعسة الطرف has a reputation beyond reputeناعسة الطرف has a reputation beyond reputeناعسة الطرف has a reputation beyond reputeناعسة الطرف has a reputation beyond reputeناعسة الطرف has a reputation beyond reputeناعسة الطرف has a reputation beyond reputeناعسة الطرف has a reputation beyond repute
مشروبك  » مشروبك   الاسلامي
قناتك   » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
مزاجي:
افتراضي رمضان شهر الانتصار على العوائق





إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين وسلم تسليماً.


معاشر الصائمين والصائمات:

مضت العشر الأولى من هذا الشهر الكريم، وها نحن نعيش أواخر العشر الثانية، عشرٌ تحمل بين طياتها نسائم ذكرى عظيمة ألا هي ذكرى غزوة بدر، تلك الغزوة التي تُعَدَّ مفخرةً مُشرقة في تاريخنا، ومجدا رائعا من أمجادنا، وستظل محطة فياضة بالعبر والعظات، يتوارثها الأجيال بعد الأجيال غزوة بدر التي كانت بدايةَ العزة والتمكين للمؤمنين، ويوم الفرقان المبين فأعز الله يومها الإسلام، وظهر تحقيق وعد الله في إحقاق الحق وإبطال الباطل: ﴿ لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ ﴾ [الأنفال: 8].


وهذه الخطبة معاشر المؤمنين والمؤمنات، لن تكون سردا لأحداث هذه الغزوة المباركة، فذلك والحمد لله متاحٌ في محله من أمهات كتب السيرة

وإنما موضوعها هو الوقوف على بعض العوائق أو النقائص أو المثبطات، التي إن لم ينتصر فيها المسلم ويتغلبْ عليها، فهو مهزوم مسبقا قبل أن يدخل أي معركة ميدانية على الأرض.


أول هذه العوائق:

• النفس وشهواتها.

فالله عز وجل فطر النفس البشرية على حب الشهوات والميلِ إليها وذلك من أجل أن يؤدي دورَه المنوطِ به في هذه الحياة، ومن أجل تحقيق ما يَجلُب له الخير ويَدفع عنه الشر.

لكن، هذه الدوافعُ الفطرية إن لم تخضع لميزان المنهج الرباني القويم الذي يضمن الكرامة والعفة والاستقامة، يجعل النفسَ الإنسانيةَ تنجرف مع تيار الشهوات والهوى، وتَفقد مُقوماتِ إنسانيتها وكرامتها، مما يجعلها تنحرف وتُسقط صاحبها في وحل الرذيلة والانحطاط والفساد.


فسفينة النجاة التي توصل الإنسان إلى شاطئ الأمان، أن يَضبط نفسه وِفق ما شَرع الله، وأن يقودَها لا أن يجعلَ نفسَه تقودُه.


والناس قسمان:

• قسم ظفرت به نفسُه فملكته وأهلكته فصار مطيعا لها.

• وقسم ظفر بنفسه فقهرها حتى صارت مطيعةً منقادةً له.


وقد ذكر الله القِسمين فقال: ﴿ فَأَمَّا مَنْ طَغَى * وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى * وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى ﴾ [النازعات: 37 - 41].


فالنفس تدعو صاحبها إلى الطغيان وإيثار الحياة الدنيا.

والرب سبحانه يأمر عبده بخوفه ونهي النفس عن الهوى.

فإما أن يُجيب العبد داعي النفس فتختلُّ موازينُه وقيَمه وشعورُه وسلوكه فيُهلَك.

وإما أن يجيب داعي الرب، فيُخضِعُ نفسَه ويجاهدُها لردها إلى أمر الله ومراده والالتزام بحكمه فينجو.


لذلك، فاتباع هوى النفس وشهواتها على غير شرع الله، أساس الانحراف عن الصراط المستقيم، وركيزةُ الانجراف في حمأة الباطل والفساد.


وهذا شهر رمضان، وهو إحدى الوسائلِ في تحقيق تربية نفس المسلم وتقويمها ومجاهدتها حتى تلتزم الصلاح والاستقامة، وهذا أعظم انتصار يحققه المسلم.


عوائق اللسان وآفاته:
فالله خلق اللسان في الإنسان ليتكلم به في أمور الخير، وليُعبر به عما يحتاج إليه في أموره، ولكنْ للأسف الشديد، فإن الكثير من الناس، لم يستعملوا هذا العضو فيما خُلق له، بل وكثيرٌ من المسلمين في هذا الزمان، أصبحت نعمة اللسان عليهم نقمة، وأصبحت ألسنتُهم يُعصى بها الله أكثرَ مما يُطاع.


فكثير من الأمراض الاجتماعية من غيبة ونميمة وسب وشتم وقذف وخصام وكذب وزور وغير ذلك... فللسان فيها أكبر النصيب.


ومن هنا جاء التأكيد العظيم على حفظ اللسان: ﴿ مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ﴾ [ق: 18]، ومن هنا أيضا جاءت تلك الوصية العظيمة من النبي صلى الله عليه وسلم لمعاذ قال له:(امسك عليك هذا)، وأشار إلى لسانه، قال يا رسول الله أو نؤاخذ بما نتكلم به؟ فقال صلى الله عليه وسلم: (ثكلتك أمك يا معاذ، وهل يَكُبُّ الناس في جهنم على مناخِرِهم إلا حصائدُ ألسنتِهم؟).


وفي صحيح الجامع بسند حسن أن النبي صلى الله عليه و سلم قال: (إذا أصبح ابنُ آدمَ فإنَّ الأعضاءَ كلَّها تُكفِّرُ الِّلسانَ فتقول:اتَّقِ اللهَ فينا، فإنما نحن بك، فإن استقَمتَ استقَمْنا، و إن اعوَجَجْتَ اعْوجَجْنا).


وفي صحيح البخاري، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:(إنَّ أحدَكم ليتَكلَّمُ بالكلمةِ من رضوانِ اللَّهِ، ما يظنُّ أن تبلغَ ما بلغت، فيَكتبُ اللَّهُ لَه بِها رضوانَه إلى يومِ يلقاه، وإنَّ أحدَكم ليتَكلَّمُ بالكلمةِ من سخطِ اللَّهِ، ما يظنُّ أن تبلغَ ما بلغت، فيَكتبُ اللَّهُ عليهِ بِها سخطَه إلى يومِ يلقاهُ).


وإذا أمعنا النظر، أدركنا أهمية الانتصار على اللسان في شهر رمضان، فمن لم يستطع أن ينتصر على لسانه ويَضبطَه، خاصة وهو صائم، لا يمكنه أن ينتصر في معركته مع شهواته وعدوه، بل إن الانهزام أمام اللسان وآفاته يؤدي بصاحبه إلى الإفلاس والهلاك..


لذلك كان الصيام تدريبا عمليا للعبد على ممارسة عبادة:(أمسك عليك لسانك)، وامتلاك القدرة على التحكم فيه، وتوظيفِه في الخير.


عوائق القلوب وأمراضها:
فالقلب السليم هو العملة الرابحة التي تنفع صاحبها يوم القيامة وتُنقذَه من عذاب الله، قال ربنا: ﴿ يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ * إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ﴾ [الشعراء: 88، 89].


والقلَب المريض، هو ذاك القلب الأسود المظلم بأمراض الحقد والبغضاء والكراهية والحسد والكِبر والاستعلاء على الناس وظلمهم.


فمعركة الانتصار على أمراض القلوب، معركة فاصلة في تحديد قيمة العبد ومقامه عند مولاه، وما تفاضل من تفاضل من الصالحين إلا بذلك. لذا أحرى بالعبد المؤمن أن لا يتهاون في تطهير قلبه.


فسيد القومِ من لا يحمل في قلبه لا حقدا ولا غلا ولا حسدا ولا كراهية لإخوانه في الدنيا، فما بالكم في الآخرة التي قال الله عز وجل في حق أهل جنته: ﴿ وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَاناً عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ ﴾.


وشهر الصيام فرصة ذهبية لتنظيف وتطهير القلوب والتخلص من الأمراض والانتصار عليها، لأنه متى صلُح القلب انفتح باب الإصلاح العام:(أَلا وإنَّ في الجسدِ مضغةً إذا صلَحت صلَح الجسد كله وإذا فسدت فسَد الجسد كله، ألا وهي القلب).





 توقيع : ناعسة الطرف

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

رمضان شهر الانتصار على العوائق


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مراجعة لكتاب أزيلوا العوائق وحققوا النجاح عطيه الدماطى ♫.ليالي اوراق مبعثرة ♫. 10 05-15-2023 06:28 AM
البيشي.. رجل الانتصار ديہمہ ♫. ليالي الرياضة العربيه ♫. 6 08-21-2022 02:54 PM
إزالة العوائق أمام كل صادق في طلب التوبة سوسو ♫. ليالي قطوف دانية ♫. 17 07-06-2022 01:25 AM
سُنَّة عدم الانتصار للنفس الأمير ♫.ليالي بيت النبوة واهل بيته ♫. 17 06-15-2022 07:22 AM
الانتصار على النفس في رمضان...! أنفآس غاليهآ ♫. ليالي رمضانيه♫. 13 03-27-2022 06:09 AM

تصميم احساس ديزاين للتصميم

الساعة الآن 09:10 PM


 »:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education