كنت مستهينة بالمرض ولكن لا يستهان به ،، تذكرت قوله تتنفس من ثقب إبرة .، ما وصلت له ولكن تخيلته وتخيلت كل من مر به قبلي مشاعر لا توصف رحمهم الله ،، الحمدالله ،، ندى
امشي على نيتي ولا يهمني من يظن فيني ما يظن
(داخلي غير قابل للشرح أوالتفسير وخاصة لمن يعرفني )
،،
عينه تنظر لي مثل روحه لأن الأكيد ما نظرت مثل مافي روحي
مثل ما انظر له بعيني وأصدق أحساسي فيه ( ولا إجبار على الإحساس)
،،
(العين تعكس ما بالداخل على هيئة نظرات
ونظرة ترتاح لها ونظرة تخاف منها )
لماذا أحيانا لا نبصر حقيقة الأمر ،، لماذا الله سبحانه وتعالى حجب عنا حقيقة الموت ؟ متى الميعاد والكيفية ؟ ،، مع حقيقة الأمر الورقة التي تسقط من السماء لحظة ميلادك فيها كل صغيرة وكل كبيرة عنك الملائكة تعلمها وأنت لا تعلمها ،، الذي أعلمه هناك حكمة لكل أمر قد قدره الله سبحانه وتعالى ،، لحظة تأمل ،، ندى
البعض عندما يغش الآخر فإنه لا يغش إلا نفسه لأنه حمل وزر ( إثم) الآخر سيسعد لبعض الوقت ،، ولكن من في السماء لا يخفى عنه ذاك الغش وهو مؤجل عنده لبعض الوقت. ،، فلا تسعد بأنك غششت ، وإنما يسعد الآخر لأن أختاره لذاك الأمتحان ،، يوفى الصابرون أجورهم للموت ولكن لا يجد أمر أصعب من موت الضمير ،،ندى