أكتب والعااالم يقرأ ....

معك يزهر ربيع قلبي سنابل عشق ..

ماعندي غيرك غالي ولا غيرك حبيب

أُرتل من تغاريد نبضك أنشودة السعادة .

ليتوقف عند حدودك مسار الزمن..

عبث طفلةٌ ترسم الصوت ألحانًا من وتر .

ليت كل ما يختلجني أستطيع أن أظهره

دفءٌ يتجمد تحت غيمة الوجد
ومدن الحنين شامخة عند أعتاب عقارب الوقت .

أحبها وهي البعيدة القريبة

تحضر فأجمع كُلي وأتطهر لأزلف إلى محرابك .

‏عطني من المحبه وصلٍ يروي هيامي
‏وأبشر بقربٍ يتوه البعد من دوونهـ

‏انت الذي في داخل ااعماقي بنيتگ
‏وانت الذي مسكنگ في داخل القلب
‏وانت الذي لاطواني االشوق جيتگ
‏وانت الذي صرت للجروحي ضمادي

لك في قلبي مكان لن تبرحيه ابداً ..

سأخبرك حانقٌ حرفي دونك .

سأحتضن روحك لحين نلتقي ..

أسقطني عشقك في خندق الوجد فهل تتلقفني .

لا بأس إن سكبتني وغمرتني بصقيع اللهفة إليك .

الإهتمام الذي ينبع من القلب .. لايتوقف ابداً

هذا المساء اشتعلتَ جذوة العبث
تسربلتْ روحي بنسائم دفء عذبٍ ارتعش لها نبضي .

سأترك لك هنا بعضاً من نبضاتي لعلها تدل دربك ..

ابتسامتي حكراً عليك أنت حين أقرؤك
أتعلم أنها تُربك منّي الحواس .

أريد أن اكون لكِ مصدر الدفء .. يا أنثى تعني لي الدفء

الثغر يذوي عطشًا حين لا تسقيه شفتيك .

أحتظن صورتك وأخجل من شدة لثمي لها ..

يمامات الفجر ترقبني سرًا
ترسم تفاصيل جنوني بمدادٍ من عسجد .

لقد سرقت جُل تفكيري ..