تاريخ العراق القديم/اول عقد بيع منزل في التاريخ

بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

صدق او لا تصدق .. هذا اللوح الطيني البابلي القديم المحفوظ داخل مغلف ، و الذي يعود تاريخه للعام 1750 قبل الميلاد ، عبارة عن عقد شراء منزل اشتراه شخص يدعى مانوم-بالو-شاماش بسعر 1/3 شيكل و15 حبة من الفضة.
في العقد نرى أسم البائع واسم المشتري والسعر المدفوع اضافة إلى أسماء الشهود وأختامهم على العقد لتوثيقه بشكل رسمي.
الغريب ان العقد محفوظ داخل مغلف طيني مغلق بإحكام ، ونص شراء البيت منقوش بشكل مكرر على المغلف ، والسبب انه في حال حصول نزاع على ملكية البيت لاحقاً ، يتم كسر المغلف لفحص الوثيقة الداخلية اي العقد الأصلي ، وبذلك لا يضيع حق المشتري او حق ورثته من بعده.
العقد موجود في المتحف البريطاني



بحث وتقديم ناطق ابراهيم العبيدي

نزف القلم ,شموس الحق ,أميرة الورد معجبون بهذا

سلمت أناملك ع الطرح المميز
وسلم ذوقكـ على حسن الانتـــــــقاااء
بـ إنتظآر جديدك وعذب أطرٌوحآتك
كل الوود

ناطق العبيدي معجب بهذا

كلما قرأت كلماتك يخالجني شعور
باالإنبهار والإعجاب بعذوبة كلماتك
وصدق أحاسيسك وعمق مشاعرك
كلماتك حيرتني
وحملتني إلى عالم جديد بالنسبه لي
لديك إحساس راقي جداً
في الكتابه و براعة في الإسلوب
فلك...الشكر والتقدير

ناطق العبيدي معجب بهذا

سلمت يداك على الطرح الرائع
بإنتظار القادم بكل شوق
كل الود لروحك

سَلَّمْتُم وَدُمْتُم بِهَذَا النَّشَاط وَبَقَّيْتُم بِهَذَا الْعَطَاء المضطرد وَالْاِخْتِيَار الْمُمَيَّز وَالذَّائِقَة الْجَمِيلَة بِطَرْحكُمْ الرَّائِع الْجَمِيل الَّذِي اِسْرنَا لِمُتَابَعَة نَثْركُمْ الرَّاقِي سَعَدَت بِالتَّوَاجُد فِي مُتَصَفِّحكُمْ وَفَّقكُمْ الله الله يُعْطِيكُمْ الْعَافِيَة

طرح رائع ومفعم بالجمال والرقي..
يعطيك العافيه على هذا الطرح..
وسلمت اناملك المتألقه لروعة طرحها..
تقديري لك.

يعطيك العافية على مجهوداتك
وشكرا على الإنتقاء والفائدة
ربي يسعدك وللخيرات يوفقك

سلمت آناملك على الانتقاء الاكثر من رائع
دمت لنا بهذا العطاء الجميل
نترقب المزيد من جديدك الرائع
لك كل الود والتقدير

نزف القلم معجب بهذا

يتجسد الابداع دائما في
مواضيعك عندما يكون
لها هذا التميز مجهود جدا رائع..
تحياتي لك

جزاكم ألله خيرا...ولكم من الحسنات العدد الأوفر لطهارة حبركم...ونبل قلوبكم
عطرتم المكان...وزاد بكم إبداعا آخر
لكم سلامي و تحيتي