آزريـــت مــن تكــآت صــدريً لـــيآ ضــآقً

.

. . سَتظلُ هكذا تَدورُ كالفراشةِ حولَ نارِ رَجلِ بالقربِ منها يُدعىَ غريب تَحترق وأجمعَ رمادهاً فَتعودُ فراشةً من جَديد وتَدور حولَ نارِ رجلِ بالقُرب منها يُدعَى سَعيد فتحترقَ فأجمعُ رمادهاً مُجدداً فَتعودُ فراشةً من جَديد وتدوُرُ حولَ نارِ رَجلٍ بالقربِ منها لاَتسمعُ منهُ سوى الشَخير فتحترق فأجمُع رمادها فَتعودُ أنثىَ وتَموتُ من جَديد . .

.

. . أنتِي إمرأة لا تُجيد الشعر ولا تَرتيبُ الحروف ولا أختيار الرجال أنتِ إمرأة تَبحث عنَ مسكنَ عن مأكل عن أبناء كُمل كثرُ رجالك وكُل صار يَبحث عَن بَطنِ تَحبل . .

.

. . تعآلي وأتلي إرتجافاتك في كتآبي .. وتبعثري بين حروفي .. لألملمك .. قطراً أستحمُ به . .

التَعمقُ فيكِ كفيلُ بمعرفة تاريخِ إنشطارِ الكَونَ وتاريخُ الولادةِ والمماتَ

هذا المَساءً زُورينيَ عنَدَ الواحَدةَ لاَ تُطيليَ حَتىَ الثالثةَ...! أدخُلي جَسدَي ... وأغلقيَ البأبَ خَلفكـَ ! وألتحَفيَ شفهاهي وَتبعثريَ كَما الماءِ بَينَ اصابعَي ! ثوُريَ .. تَمرديَ .. تَجَرديَ عَليَ هذا المَساءُ أرتَديكـِ ... أهطليَ بأحمرَ شفاهكـِ علهُ يَتلونَ العناقَ ونَجمع مأ رَحلَ وأحتضرَ خلألَ فتَرة غيابنا الطَويل أشرعيَ بابكـِ .. لأهطل حَتى تتوضأ الشفَتينَ .. ونقيمُ صلاة إشتياقنا ً معاً وَنتلواً ما تَيسرً من أحلامناً أقتربَي يَ صغيرةُ لأهمسَ لَكـِ أناَ ديناميتُ شَغف

.

. . سآحُبُكـِ لثلاثينَ عآمآً... فيِ كُلِ ثآنيةِ مُتبقيةٍ لي مِن عُمري.. رُبمآ ذأتِ يَومِ تَشعُرين.. بكَمِ العِشقِ الَذي تَبقىَ في تَبغِ سِجائري.. أو رُبمآ تأتينَ.. عَلى هَيئةِ العِطرِ المَنبُوذِ في رئَتي.. أو رُبمآ...! عَلى هَيئةِ عودِ ثِقابٍ ليُحرقَ مآ تَبقىَ مِن رُفاتي.. . .

أحيانًا يرمي الحظ الاشياء العزيزة عليك، في أيدي الآخرين

ولأَنّي أعرف ما مدى تأثير الكلمة على الرّوح، اللهم اجعلْني ليّنَ القول حتّى في أسوأ حالاتي

الحمد لله في سري وفي علني.. والحمد لله في حزني وفي سعدي الحمد لله عمّا كنت أعلمه.. والحمد لله عمّا غاب عن خلدي فالحمد لله ثمّ الشكر يتبعه.. والحمد لله عن شكري وعن حمدي

لماذا بعدك اصبح الناس ك دمى متحركة�͓ و الشوارع فوتوشوب..�ǔ و الكتب مهازل و الروايات بلا معنى.‹�� و الهواء ملوث و الارض مسطحة والسفر مرعب و الاخبار غير قانونية! لماذا كنتي بهذه الاهمية؟؟

.

. . أرهَقني التفكيرْ بكِ , خَذلني كبريَائي حينَ أحببتكْ , وخذَلكْ زمانكْ حينَ خسَرتيني , بحجْم هذا الفَقد لآ زلتْ مُرهَقَ بِكِ ! . .

.

. . "نحن ندفن كل يوم أشياء لم نُخبر أحدًا عنها." . .

.

. . أنا و قهوتي مدائن الحزن .. استباحت صدري بلا رحمة.. تُنهش.. تُنبش.. و تستعمرْ.. كيفما شاءت الدموع.. ثارتْ..تمرّدتْ.. أبتْ الخضوع.. أحالت المحاجر إلى قنابل موقوته.. القلب.. أواه أيها المسكين.. كـ اليتيم.. يُفتش عن وجه ابيه.. بين جموع الهائمين.. الـروحْ.. بلا هواده..أنهكها الهذيان.. و تهاوتْ على ضفاف الحنين.. الأنفاس.. تتعالى بـِ آهاات مكتومه.. أسيرة زلازل الشهقات و التنهيدة.. الـجـسـد.. عليلٌ.. نال منه السقم.. و صبر الزمن ..السنين و الأيام.. فـ أين الطريق.. أين الخلاص...!! . .

.

. . واكثر ما يفتقدك مني هي يدي كلما نظرت اليها اشعر بها يمامة حزينة تنتظر وليف طال غيابه يدي (حلمك) كما كنتي تسمينها لماذا تركتيها وحيدة الا تعلمي ان من يتخلي عن احلامه لا يستحقها... . .

.

. . قاسميني التعب يا متعبة، أنني أحتاج صدرا موجعا أبكي عليه، أن بي مثلك شيئا من زجاج، وصدور المطمئنين رخام.. . .

.

. . لمآذآ نغلق أعيننآ عندما : نضحك بشدة عندما :نحلم بشي عندما :نتعانق عندما : نخشع لأن أجمل مآفي الحيآة لن ترآه بعينك` بل ستشعر به في قلبك . .

.

. . أحيانا .. يتوقف كل شيء دفعة واحدة .. تختلط عليَ الاشياء .. ويتوه مني الطريق .. وترفضني كل محاولاتي الفاشلة في التعبير.. فلا يبقى امامي سوى ان اتوسد اوراقي وانزف ..! . .

في الغياب فتشي عني بين الأغاني ستجديني أكتب لك قصيدة بوح يشتت القصائد على شواطئ ثغرك فأخوض حلم مع بريق عينيك قاربت ليلتي على الانتهاء في ليالي الشوق لم تأتي انتظر طيفها بفارغ الصبر بين ظلام الليل اتكأت على احلامي وغفوت واذا بها تعلن وصول العطر❤

بعض أسرار الشخصيات العقلانية إذا تعرضوا للخذلان او الإهانة من شخص قريب من قلبهم فهم لا يسعون للانتقام أبداً بل يعيدون الشخص غريبا كما كان

"سلامًا لمن طرقَ الباب فوجده مُغلقاً فعذَر وأمهل وصبر ورابط وأبى الانصراف ومكثَ غير بعيد يتحيّن فرصة ويترصد ثغرة حتى رأى نصف انفراجة فانتهزها وجاز وعبر واخترق ومرّ إلى قلوبنا فأثار ومنح وطبطب وأحيا وأعان وعوّض واحتوى"❤

لا تقرأيني.. لا تكتبيني فـأنا رجلا من دخان قلبي الكتب والدفاتر ارتشفي قهوتك أو اسكبيها على سجاد بيتك العتيق فلم أعد اجدل للغيم الظفائر ولم أعد للمطر موطناً وليس بمقدوري ان احصي في راسي المقابر عُودي فما عاد بمقدوري الموت مجددا فأنا أصبحت حبيس التابوت .. فوق نعشه لربما تسافري !

. . كل الشكر لكم متابعيني منورين دوما . .

،/

جَلبَ ممُيَّز
وإنتقِاءَ رآِئعْ
تِسَلّمْ الأيَادِيْ
ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائك
،/

رآقـيے بطبعيے معجب بهذا

للحُب مِيزة ونكهة لا يعرفها الكثيرون ..! لكن حتماً يحتاجها أكثر الكثيرون .. وأنتي فقط .. لديكِ ميزتك .. ونكهتك التي تخُصني وحدي .. وأعرفها وأشعُر بها وحدي .. لهذا .. ستبقين دائماً وأبداً .. وطناً لي .. ولقلبي ..!