من فضائل النبي: أكرم الله جبريل بأن رآه النبي صلى الله عليه وسلم في صورته الحقيقية

عن مسروق رحمه الله قال: سألت عائشة رضي الله عنها عن قول الله تعالى: ﴿ وَلَقَدْ رَآهُ بِالْأُفُقِ الْمُبِينِ ﴾ [التكوير: 23]، ﴿ وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى ﴾ [النجم: 13]، فقالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: (إنما هو جبريل لم أرَه على صورته التي خُلق عليها غير هاتين المرتين، رأيتُه منهبطًا من السماء سادًّا عُظمُ خَلقِه ما بين السماء والأرض)؛ رواه مسلم، فالأُولى عند غار حراء في أول لقاء، والثانية ليلة الإسراء والمعراج. د. أحمد خضر حسنين الحسن

الريم ♔ معجب بهذا

.
.
.
.
أَسْعَدَ اللهُ أَوََقَاتُكُمْ بِكُلُّ خَيْرٍ..
دَائِمَا تَبْهَرُونَا بَمَوٍآضيعكم
الَّتِي تَفُوٍح مِنْهَا عِطْرَ الْإِبْدَاعِ وَالتَّمَيُّزِ ،
لَكَم الشُّكْرُ مِنْ كُلُّ قَلْبِيٍّ .

سلمت يداك على الطرح الرائع
بإنتظار القادم بكل شوق
كل الود لروحك

جزاك الله كل خير
علي الطرح القييم
لاحرمك الاجر والثواب

[

طَرِحْ ممُيَّز جِدَاً وَرآِئعْ تِسَلّمْ الأيَادِيْ ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائك دُمتْ ودامَ نبضُ متصفحك متوهّجاً بِروَعَةْ مَا تِطَرحْ لروحَكَ جِنآئِن وَرديهّ

تسلم الأياادي
لطيب الجهد وَ تمُيز العطاء
لاحرمنا الله روائِع مجهوداتك
تقديري

هناء الأبداع يتوهج كالشموع حين تصوغه أنامل ترسم التميز لتلون اشراقة من جمال الطرح وعذوبة الانتقاء سلمت الأيادي دمتم ودام نبض العطاء منكم ينابيعا تسقي أرقة المنتدى لتحفر لوحة من البهاء لقلبك بياض لا ينتهي. سلطان عشق