تناوُل الألياف القابلة للذوبان، الموجودة في: الشوفان، الفاصوليا، الفواكه مثل التفاح والكمثرى، يساعد على إبطاء امتصاص الجلوكوز من الأمعاء إلى الدم؛ مما يحسّن من التحكم في مستويات السكر. تجنُّب الكربوهيدرات المكرّرة الكربوهيدرات البسيطة مثل: الخبز الأبيض، الأرز الأبيض، المعجنات، ترفع السكر بسرعة. استبدلي بها الحبوب الكاملة مثل: الأرز البني، الكينوا، والشوفان الكامل. التحكّم في الحصص الغذائية
تناوُل كميات صغيرة، والاهتمام بتوازن مكونات الوجبة بين: البروتينات، الدهون الصحية والكربوهيدرات المعقدة، يُعتبر على قدر من الأهمية لتحسين مستويات السكر في الدم. اختيار الدهون الصحية
استخدام زيت الزيتون البكر الممتاز، الأفوكادو، والمكسرات كجزء من النظام الغذائي، يُقلل من الالتهابات ويحسّن من استجابة الجسم للأنسولين. تحسين جودة النوم
قلة النوم واضطراباته تؤثر سلباً على التوازن الهرموني في الجسم؛ مما يؤدي إلى زيادة مقاومة الأنسولين. لذلك، يُوصى بالنوم المنتظم لمدة تتراوح بين 6 إلى 8 ساعات كلّ ليلة. وفي الختام نقول:"ولأن درهم وقاية خيرٌ من قنطار علاج؛ فإن تبنّي هذه العادات الصحية يمكن أن يصنع فارقاً حقيقياً في تحسين نوعية الحياة والوقاية من المضاعفات المستقبلية. فلنبدأ التغيير اليوم؛ فصحتنا تستحق الأفضل دوماً".