يآ نآعس العينين يآ صآفي الخد
يآبو شفآيف زآهية كنها الورد
زينك يفوق الوصف والله ماله حد
حتى الكلآم منطوق بالحرف وبعد
كل الذي حولك وضعتي لهم حد
هذا الكلام أقوله بالصدق وبجد
إذا تكلمتي وتبسمتي خدودك تورد
ماهمها فصول السنة حر أو برد
والخشم فآصل بين ذا الخد والخد
والحآجبين تحت الجبين مآلها ضد
وشعرك المنثور ما يحتآج له فرد
يوم تنثريه من فوق متنك تمدد
لا وهني من صآفحك يدآ بيد
وعيونه تحت العنق ماعاد تبعد
أتخذ شآبآ عهدآ على نفسه بالبر بوآلديه حتى بعد موتهما فقد عآش تحت كنف الله ثم كنفهما وفقدهما بعد موتهما وهو من كآن يعولهما في حياتهما رافضآ ملذآت الدنيا من زوآج أو لهو فاعانه الله بالفكر والتدبر فاتخذ على نفسه توزيع راتبه الى ثلآثة أقسآم له ولوآلده ولأمه فكان يستلم مرتبه الشهري ويذهب لمدينة أخرى ويشتري موآد معيشية بثلثي الراتب ويعود بجنح الليل لمدينته ويوزع الموآد بأكيآس شيء للمسآجد عن وآلده وشيء للفقرآء عن أمه ويكتب دون أسمآء أدعو لوآلدي وأمي ويبقيها محفوظة ومع أخر " جمعة " يذهب في غلس الظلآم قبل أذآن فجر " الجمعة " ويضع الأكيآس أمآم أبوآب المسآجد ومنآزل الفقرآء ويعود لمنزله حتى يسمع الأذآن ويذهب للصلآة ويرى السعآدة في وجوه سكان المدينة ويسمعهم يدعون بالخير لذلك المتصدق وأستمر على هذا الحآل دون علم النآس بما يعمل وبقي سكان مدينته ينتظرون أخر " جمعة " في الشهر الى ان تدآرك أهل المدينة الفكر وقآلوا يجب أن نعرف هذا المتصدق ورسموا الخطط لمعرفة ذلك الإنسآن فقآل عمدة المدينة نضع مرآقبين للمسآجد وسنعرف بوآسطتهم من هو المتصدق لأن الوقت وآحد صدقة المسآجد ومنازل الفقرآء وأتفقوا والشآب لآ يعلم بذلك لأنه من منزله الى عمله الى المسجد ولآ يجتمع بأحد وفي أخر " جمعة " وهي الموعودة لكونها أخر " جمعة " بالشهر تمترس المرآقبين للمسآجد في موآقع مخفية وإذا بالشآب يوزع الصدقآت وبعدما إنتهى من المسآجد عرج على منآزل الفقرآء وكآن في هيئة تنكرية فتتبعوه حتى إنتهى وعآد الى منزله وهم يرآقبونه ومع شروق شمس " الجمعة " ذهبوا للعمدة وأخبروه بما شآهدوا وأن فآعل الخير هو فلآن فابتهج العمدة بما سمع وكانت لديه فتآة فآئقة الجمال ومؤدبة وملتزمة ومع عصر الجمعة اجتمع بإبنته وقال ابنتي يشهد الله إنني أحب لك الخير واليوم وجدت من أثق به عليك وسوف أطبق القول " أخطب لإبنتك ولآ تخطب لإبنك " والقول " زوجوهن وزيدوا عليهن " والحديث " من ترضون دينه وخلقه فزوجوه " فسألته إبنته وماذا ترى ياتاج رأسي وعزوتي افعل مآ ترآه فقآل وهو مسرور برد إبنته لقد قررت أخطب لك فلآن ثم أخبرها بأعماله فوآفقت إبنته وفي اليوم التآلي إستدعى العمدة الشآب وإستدعى أعيآن وعقلآء المدينة وحدثهم بما في خآطره فبهت وتفاجأ الشاب مما سمع فقال أحد الأعيآن لآ مجآل للتأخير إن كآنت البنت موآفقة فلنستدعي المأذون والشآب صآمت ويتلفت في وجوه الحآضرين وأستدعوا المأذون وحضر وأخبروه فسأل الشآب هل أنت موآفق فقآل توفي وآلدي ولكني ليس يتيم بعد اليوم فكل هؤلآء أبآئي نعم موآفق فقآل أحد الأعيآن المقتدرين مآديآ تكآليف الزوآج أتحملها فقآل العمدة بل أنا أتحمل كل شيء فقط مطلوب من الشآب ( درهم وآحد ) مهرآ وعقد القرآن على ( درهم وآحد فقط ) وأقيم حفل بهيج وبعد الزوآج قآلت الفتآة للشآب إيآك ونسيآن ما كنت تقوم به واستمر وفي العلن ولا اريد منك شيء سوى عملك " لأبوك وأمك " وأنا معآك وبقي على نهجه المعتآد ورزقه الله وحليلته بنين وبنآت وعآشوا جميعهم في هنآء وبهجة وسرور . همسة : بر بوآلديك أحيآء وأموآت تكسب محبة الله والخلق .،،،،
ظهر بعض المتشدقين وهم يتدخلون في أمورنا بتأليب بعضنا على بعض وما ذلك منهم سوى حسد لنا على ما ننعم به من أمن وأمآن ومحبة والتفآف حول بعضنا .
نتسأل لماذا أولآئك المتشدقون تركوا عن عمد مشآكل بلآدهم ومجتمعآتهم وأتجهوا نحونا ببغض وكره وحقد وغزو فكر لشبابنا المحب لبلآده ورجآله وقبل ذلك دينه القويم تحت كلمة التوحيد " لآ اله الآ الله محمد رسول الله " ماذا يريدون منا المرجفون الا يكفي أننا كرمنا الله بما لم يكرمون به وهو وجود " الحرمين الشريفين " ونحن حكومة وشعب في خدمة هذين الحرمين ونتشرف ونفخر بذلك .
أخآطب أولآئك المتشدقون بالنقد لما نقوم به للدين وخدمة الحرمين وإستقبآل ضيوف الرحمن للحج بعدد لآ ينقص عن المليونان ونصف المليون هذا خلاف المعتمرين على مدآر السنة فهل يريدون منا أن نتخلا عن ذلك ويأتون هم ليدنسون تراب هذا الوطن وتراب مكة المكرمة والمدينة المنورة ؟ .
أيها المهرطقون النشآز كفوا أذآكم عنا ودعونا وشأننا فيكفي أننا صآبرين عليكم متحملين أذآكم فوالله مآ أنتم الا " نكره " لا يعتد بأفكآركم وأرآئكم حتى الصغآر علموا بمقآصدكم وما تحيكون من دسآئس وخيآنة .
" دآم عزك يآوطن " .،،،،
الإبتسآمة تسوى
عندي شيء كثير
أظهرت غمارتين
وسط الخدود
كرريها وطوليها
ولآ تكون بوقتآ قصير
يآ عريبة آصل
منسوبه الجدود
وقعت كل الطيور
مآ عآد تطير
وجأ معآها كل من
خلف الحدود
ثم بقت حولك
ولآ تعرف مصير
ورديها معآك وتلقى
المآء وتشرب
من ميآه أبآر
والا من سدود
إختفي مآ ودي أحد غيري يشوفك
خوف عليك من البشر لآيحسدونك
مآ أقول هذا الكلآم وقصدي خوفك
رغم إني مستعد أحميك وأصونك
من عيون بعض البشر اللي تحوفك
يآجميله يآأنيقه أفتخر بالوقفه دونك
مآ لقوا بالكون وحده في وصوفك
فاستغآروا من جمآلك وأيضا لونك
أقهريهم وأحذري تبدين ظروفك
وأيضا لآ تبدين لهم نظرات عيونك
الصغير من البهم والكبير خليه خروفك
حتى لو وقفوا أمآمك بالتوسل يرتجونك
شآهدت سرب من الحمام
ولآ نظرت حمامتي من ضمنهن
فصرفت عنهن نآظري
مآ نآسبوني كلهن
لكن في لحظة بدت
حمامةً وقَفت على رأسي وتقول
مآل الحبيب زعلآن مُكدر خاطره
قولي أنا من زعلك ؟
أنا وصلت ووقوفي فوق رأسك
ترآه مني إحترآم و ( أقبله )
يآ وآفي يآ مخلص وصآدق
في حضوري والغيآب
حبيت أطير وحدي وأجيك متأخره
يآنور عيني والبصر
مآ لي سوآك فأنت الذي خطفت
عقلي وصرت ليلي ويوم
وإنته هآجسي
كم شخص حآول مآ قدر
يوصل لقلبي ويملكه
الآ أنت هيمنت ووصلت
عقلي وقلبي وروحي
كلها هديةً مني اليك
وأنا معآك ومنك وفيك
وخآتمآ لك في يدك
سَمعتني
آمر تصرف يآ الحبيب
عصآك مآ تعصآك أنا
وهذا وعدي وعهدي لك
حتى الممآت
حتى الممآت
حتى الممآت
غآبت المحبوبة عني
وولعت نيرآن حبها
وسط قلبي
وأتلفت كل الشرآيين
وأحرقت الأورده
وأنبرى جلدي
وبآن العظم مني
ثم فقدت النون الأسود في عيوني
وصآرت أحوآلي دمآر
وأنا طول ليلي ويومي
لآ خروج ولآ مسير
غير جآلس وسط بيتي
مضطجع فوق الفرآش
وأهلي من حولي مشآغيل
بعدما عجزوا الأطبآء في علآجي
والحبيبة في ديآر عني بعيدة
لآ وصآل ولآ توآصل
وزدآد حآلي سوء في سوء
يوم جآني العلم إنها
ودعت دنيآنا هذي
ولن أرآها
الله يرحمها ويسكنها جنآنه
وأسأل الله الصبر والسلوآن عنها
حتى نتقآبل إذا الله أرآد
تحت ظل عرشه الكريم
جحد الجميل وأنكر المعروف ورفس النعمة التي ينعم بها في بلآدنا بلآد الحرمين الشريفين وما أن تعرضت بلآدنا لبعض الألعآب النآرية من أعدآء الإسلآم والأمة حتى خرج خدآم الشيآطين فرحين مسرورين مبتهجين بما حصل وصور الجآحد النآكر ونشر وعبر بكل سخف عن فرحه وهو يمتدح فعل أعدآء هذا الوطن الذي يأكل من خيرآته وينعم بأمن وأمآن ويعآمل كأحد أبنآء الوطن ولم يعآمل كأجنبي وهذا ديدننا مع الجيران وغيرهم ممن تطأ قدماه بلآدنا لأن ديننا وولآة أمرنا هم من ربونا وحثونا على الطيب والتسآمح مع منهم بين ظهرانينا ولكن بكل أسف إتضح أن هنآك من يفرح لأي عآرض تتعرض له بلآدنا ولكن على خدآم الشيآطين أن يدركون أن هذا الوطن محمي بحصآنة ربآنية ثم برجآله حكآم وموآطنين فنحن والحمدلله " عصب كف وآحد " والسؤآل ( من لهذا الخآدم الأن ؟) هل هم الفرس المجوس النجوس ووكلآئهم باليمن ولبنان والعرآق وسوريا ؟ هم مندسون كخفافيش الظلآم وهو هذا الخآئن وقع في شر أعمآله بظهوره منتشيآ مفتخرآ فالى جهنم وبئس المصير .،،،،،
عندي كلآم وهو
شهآدة حق مني يآذآت الجمال
وكلآمي هذا للعلن
ليسمعوه كل البشر
إنك جميلة فوق مآ تتصور
الناس أجمعين
من شآهدك يحتآر في أمره
وينسى مآ يفكر فيه
ويتوه في الطريق
سبحآن ربي خآلقك
جعلك في حسن وجمال
حتى البنآت يغآروا منك
يتمنن إنك تختفين عنهن
ويظهرن هن للوجود
لعل وعسى يلفتن أنظآر الرجال
شيب وشبآب
لكن هيهآت فزتي إنتي بالقلوب
ومعاها الأبصآر والعقول
يهنآك هذا التفوق يآفتآة مبروك لك
تستآهلين
تستآهلين
تستآهلين
إنتي إن أخطأتي فالخطا منك مسموح
وإن كآن أنا مخطئ فبشرآك بالحق
إنتي غنآتي ومنيتي أيضا والروح
والحق لك مني وبازيد عليه حق
الحب لك من قلب يغليك مشفوح
ومن جاء يعآرضني فلآ يعرف الحق
وعقلي يتآبع خطوتك وين ما أروح
وقلبي وشرآييني تلآحق ملآحق
يآبنت حبي لك صآر مكشوف مفضوح
والنآس علمت به وقآلوا على حق
كونك جميله مؤدبه حافظه الروح
حتى في كلآمك دآئما تنطقي الحق
ليت الظروف تسمحلي يابنت وأجيك
في الصبح أو العصر قبل الغروبي
ياليت تدرين دوم قلبي يناجيك
ويهتف باسمك يا اللعوب الطروبي
الليل كله وأنا أصرخ وأناديك
حتى دروا الناس وأهلي دروبي
ودي أمد يدي وتلمس أيآديك
وأحنا بوادي لجب أو في هروبي
مآ شآقت العينين هذي وهاذيك
فقآموا ضدي وكثروا في الحروبي
مآلقيت وحده بالجمال جت تبآريك
فأنتي قمر سآطع ينير كل الدروبي
بقلمي / al-prince
سبق نشرها
[] تم النشر []
التعديل الأخير تم بواسطة AL-PRINCE ; 04-08-2022 الساعة 02:23 AM
المرأة كآئن ضعيف ودود والتعآمل معها برفق وحنية وود هو الشيء الذي يجب أن يكون دون إستهتآر او إستخفآف بمقدرتها على الدفآع عن نفسها والإنتقآم ممن يؤذيها فإن تعآملت معها بما يجب عليك نحوها فحتما ستكسبها وإن تعآملت معها بدكتاتورية وجبروت وقسآوة قلب فخسآرتك لها وآردة كونها في غضبها كالأفعى فإحترس من لدغتها السآمة المؤذية كون لديها إسلوبها وحنكتها والملآحظ أن البعض من معشر الرجال لآ يأبه بالمرأة فيستهين بقدرتها في الدفاع عن نفسها وعلى الرجل ان يعلم أن المرأة لديها قلب يحب بعشق ويكره بحقد وبغض شديد فعاملها بحب وعشق وقدر شعورها وتفانيها وخدمتها لك ولأولآدك والحفاظ على منزلك وأسرآرك ولآ تثيرها بما يغضبها ويكدر قلبها وأمنحها الثقة بالنفس وأجعلها ملكة منزلها لتعيش في سعآدة وهنآء ونسأل الله التوفيق .،،،،،،
إنتهج البعص الجدلية والصلف في حوآرآتهم ونقآشآتهم وبكل أسف بدون علم أو معرفة وفيما لو كآن لديه بصيص من الدرآية بحقيقة الموضوع المتنآقش فيه فهو يحيد عن الحقآئق رغم أن هنآك أمور دينية مثبتة بأسنآد من ( القرأن والسنة ) لكنهم أصآبهم الهوس عن طريق كبآرهم ومرآجعهم حين زرعوا في عقولهم مفردة ( بآهت ) خصمك وأكذب عليه وشوش على موضوعه وأجب عليه بالكذب والتقية ومع هذا هم عآرفون أن إجآبآتهم في محآورآتهم كآذبة لكن يصرون خشية من قومهم وقوميتهم الحآقدة على الدين والبآغضة للحقآئق ويجعلون الموضوع سجآل لكي لآ يستفيدون عوآمهم والأخرين .
إحذروا إخوآني وأخوآتي من مثل هؤلآء الجدليون وأسفهوهم ولآ تنآقشونهم فستعجزون في إفهآمهم لأنهم لآ يريدون الحق بل يسيرون بتعمق في البآطل إنهم ( سبئيون ) فأجتنبوهم والله هو الهآدي ولآ سوآه .،،،،،،
يعآني المجتمع في عموم المؤسسآت والشركآت من تحجيم الرأي فلآ يعتد بارآئهم وأفكآرهم ويعآملون كأنهم لآ يفهمون شيئآ أي دع رأيك وفكرك بمنزلك وإذهب للعمل ونفذ مآ يطلب منك ( قل مآ نريد واترك مآ تريد ) والكثير تم طردهم من أعمآلهم بتعنيف ويجد الرئيس أو المدير المطبلين المطهبلين يؤيدونه وهم أهل ( القول قولك يآيبه والرأي رايك يآيبه ) ويهم الرئيس أو المدير مطأطئ الرؤوس فهم المقربون .
نحن عآلم اليوم عآلم الرأي والإستشآرآت ولننظر للحكآم والمسؤولين الكبآر لدى كل منهم أكثر من مستشآر فلماذا في المؤسسآت والشركآت لآ يكون ذلك خآصة وإن معظم المؤسسآت والشركآت لآ يديرونها أصحآبها بل موظفين تهمهم ضخآمة المرتب وكبر المكتب والمآسة والكرسي الدوآر ولآ يهمه مآ تألو اليه تلك المؤسسة أو الشركة نجحت وتطورت أم لم تنجح وتتطور فهو يعلم أنه سيغآدر في أخر المطآف ومعه شهآدة خبره أنه كآن رئيس أو مدير .
اللهم إن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمني ومن الشيطآن .،،،،
أمني نفسي كل ليلة بوصآلك
لعلني أرتآح وأهنآء بنومي
يهمني المعرفه كيف حآلك
ويزول عني إكتئآبي وهمومي
أنا بجيك ولآ علي من رجآلك
كبيرهم وصغيرهم والعمومي
وأخص إبن عمك مع إبن خآلك
لكونهم هم من بدأ بالهجومي
أقسم برب البيت إني لنآلك
هذي حقيقه وهذي هي علومي
بحميك من قومك وأحمي حلآلك
هم يعرفوني ويعرفون بأس قومي
في يوم أنا بأعلن خروجي ولآ أعود
مآ أحب أزعل أو يزعل أحد مني
أكون بعيد عن أهل الكرم والجود
ويذكروني بخير يوم يتكلموا عني
ويعذروني لو كآنت أيآمي معآهم سود
من قلب صآفي وليست ضحكه بالسني
ولا يجآملوني في بقآئي بلآ مردود
وأبقى وحيدآ بينهم وخآئب الظني
وبأثني على الموجودين بليا شهود
والله يعلم وخلقه الإنسي والجني
أفضل أغآدر بلا تسفيه وبلا صدود
ولآ أشعر بضيق من قوم كرهني
هآدي مجممي
عجزت أنسى صآحبآ لي فقدته
وقد غيبه الموت عني ولآ عآد
هآدي
إذا نخيته في المهمآت وجدته
صآدق وفي مآيختلف بآي ميعآد
هآدي
يومه مريض > > والله إني وعدته
بزيآرة له فيها > > ونآسة وإسعآد
هآدي
ظروف حدتني مآوفيت يوم وعدته
لكوننا متباعدين والمسآفآت أبعآد
هآدي
بحثت عنه > > في السجلآت وجدته
هيبة معلم > > يقود والله مآ ينقآد
هآدي
أبكيك يآشخصآ > > بقلبي وددته
لكن حسب السنه أقمت له حدآد
هآدي
( تخآطب عشيقها )
*
*
مآ أهتنا قلبي بغيرك
كثر مآهو إهتنا بك
إستقر قلبي وقر العقل فيني
يوم عرفتك زآل همي والكدر
أسألك بالله إنته من تكون
إنت من كوكبنا هذا
أو جئتنا من كوكب آخر
فيك صفآت(ن) وآجده ليست بغيرك
والله مآ علم بها
خشيه من هذي البشر لآ يقلدونك
وأنا أريد منك تكون إنته
العلآمه البآرزة وإنته المميز
ويعجز اللي يريد مكآنك
وتبقى وحدك في البروز
وأيضا التميز
يآ مميز
يآمميز
يآمميز
أقهري الحسآد بصمتك
حتى لو قآلوا كلآمآ
غير منآسب لآ تردي
وارفعي إنتي من مقآمك
وأتركي أهل السفاهآت
في الحضيض
وهذا هو مستوآهم
والله مآ يتغيروا
صآر فيهم الحسد
والله غريزه
عآرفتها وصآدقتها
حبيتها وعشقتها
وكل يوم يزيد عشقي لها
وحقيقة عشفي قليل بحقها
تستآهل الشيء الكثير
لوفآئها وإخلآصها
ولصدقها بأقوآلها
يعجبني فيها ثقلها
وأيضآ رزآنة عقلها
مآهي خفيفه كغيرها
هي للأمآنة ( المآسة )
تسوى وزنها
وأغلى بكثير
متوآضعة
قمه في شيمها والقيم
وكلآمها كله درر
موزون مرتب عند لفظه منها
سبحآن خآلقها الكريم
اللي منحها شيء
جعلها دآئمآ متفوقه
وموثوق بها عند أهلها
والمجتمع ولهذا أنا
" حبيتها وعشقتها "
مرتآح أنا وأرتآح إذا شفت زولك
ويزول عني الهم والغم كله
سيري ولآ تخآفي البشر وأنا حولك
والمعترض بارميه أنا وسط سله
وأصد عنك من قد نوا إنه يغولك
ويذوق أصنآف العذآب قله وجله
وتنآظري بعينك لأشيآء تهولك
وأقلب غضبك الى بسآطه وفله
نقرأ ونسمع بعض المتأسلمين كلآمآ لآ يليق بليفة وأمير المؤمنين عمر بن الخطآب رضي الله عنه ونلومهم في شتم وسب صآحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ونشفق على عقلياتهم التي لعب بها السبئيون اللذين غرسوا هذا الحقد والكره للخليفة الثآني ( الفآروق ) الذي فرق بين الحق والبآطل في خلآفته ولولا الله سبحآنه وتعآلى لما وصل الإسلآم الى بلآد الفرس والعراق خآصة وكسر وحطم " كسرى " .
الآ يعلمون أن إسلآم عمر بن الخطآب رضي الله عنه كان بدعوة من المصطفى عليه الصلآة والسلآم واستجاب لها الله سبحآنه وتعآلي وكأننا بهؤلآء البآغضين الحآقدين الكآرهين للفآروق لآ يقرأوون الأحآديث وهنا نضع بعضها لأولآئك المتأسلمين والإسلآم منهم برآء :
اللَّهمَّ أعزَّ الإسلامَ بأحبِّ هذينِ الرَّجُلَيْنِ إليكَ بأبي جَهْلٍ أو بعُمرَ بنِ الخطَّابِ قالَ: وَكانَ أحبَّهما إليهِ عمرُ
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي
الصفحة أو الرقم: 3681 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه الترمذي (3681) واللفظ له، وأحمد (6).
كان لعُمرَ بنِ الخطَّابِ رضِيَ اللهُ عنه بأسٌ وقوَّةٌ يُعرَفُ بها قبلَ الإسلامِ، وكذلك كان أبو جَهلٍ، واسمُه: عَمرُو بنُ هِشامِ بنِ المُغيرةِ المَخْزوميُّ؛ فكان النَّبيُّ يطمَعُ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم في إسلامِهما، لِما سيُعطيانِه للإسلامِ مِن العِزَّةِ والمَنَعةِ إبَّانَ ظهورِ الإسلامِ، وفي هذا الحديثِ يروي عبدُ اللهِ بنُ عُمرَ رضِيَ اللهُ عنهما: "أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم قال: اللَّهمَّ أعِزَّ الإسلامَ"، أي: قَوِّه وانصُرْه رافعًا لشأنِه على الكفرِ، "بأحَبِّ هذَينِ الرَّجُلينِ إليكَ؛ بأبي جَهلٍ أو بعُمَرَ بنِ الخطَّابِ"، أي: بإسلامِ أحدِهما، ولعَلَّ اقتِصارَه صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم على أحدِهما؛ لِمَا كان في الاثنينِ مِن بأسٍ على الإسلامِ وشدَّةٍ يَجعَلُ الظَّنَّ الغالبَ فيهما عدمَ إسلامِهما، فكان الطَّمعُ في إسلامِ أحدِهما كبيرًا، فضلًا أن يُسلِمَ الاثنانِ، قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "وكان أحَبَّهما إليه عُمَرُ"، أي: ظهَر بالواقعِ أنَّ دعوةَ النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم أصابَتْ عُمرَ بنَ الخطَّابِ، وظهَر أنَّه أحَبُّ الرَّجُلَين إلى اللهِ تعالى، حيثُ هَداه إلى الإسلامِ، وأعزَّه به، وفي صحيحِ البخاريِّ: أنَّ عبدَ اللهِ بنَ مسعود رضِيَ اللهُ عنه قال: "ما زِلْنا أعِزَّةً منذ أسلَمَ عُمَرُ".
وفي الحَديثِ: بيانُ فضلِ عُمَرَ بنِ الخطَّابِ رضِيَ اللهُ عنه مع ذِكرِ مَنقبتَينِ له، وهما: ما أصبَحَ للإسلامِ مِن عزَّةٍ بإسلامِه، وحُبُّ اللهِ عزَّ وجلَّ له.
وليتأمل القآرئ هذا النص ونحن أهل السنة والجمآعة نتسآئل ( مآذا لو كآن عمر بن الخطآب رضي الله عنه حيآ ) هل سيجرؤ الشتآمين السبآبين بذكر إسمه نعتآ وحقدآ وإتهآمآت له رضي الله عنه وأرضآه فهو من بايعه بالخلآفة وأمآرة المؤمنين عثمان وعلي وكل الصحآبة كونه أحب الله وأحب الإسلآم وأحب الرسول صلى الله عليه وسلم ورآفق الخليفة أبوبكر الصديق رضي الله عنه وكآن ابن الخطآب نآصر للإسلآم والمسلمين .
أنصفوا أيها المسلمين عمر بن الخطآب رضي الله عنه ودآفعوا عنه " اللهم إني بلغت اللهم فأشهد " إن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمني ومن الشيطآن . ،،،،،،،